((في ليلة الوفاء لأهل العطاء))
تكريم مثالي للدكتور فيصل عيد بمسجد العزوزاب العتيق
كتب / يعقوب حاج آدم * تقاطر الاهل والأحباب من ودعجيب والعزوزاب والدباسين ويثرب مربع ٩ زرافاتاً ووحداناً قي تلك الليلة الليلاء بساحة مسجد العزوزاب العتيق في حلة تزينت بصدق المحبة وكرم الضيافة ونبل الطباع وتواصل الاجيال دون تكلف ورياء أبدع واجاد وساهم فيها الكل بسخاء معهود فيهم كرما وفكر٩ا وعملا وهم يقدمون بحضورهم اجمل اهداء لابن المنطقة المحتفى به الدكتور فيصل احمد محمد عيد،،
تحت شعار
(وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون) صدق الله العظيم،،
وقد كانت الاحتفالية التكريمية التاريخية التي شرفها الاستاذ عمر الحاج الحسن مدير عام التأمين الصحي بولاية الخرطوم
والاستاذ عبد القادر محمد زين آمين عام الحركة الاسلامية ولاية الخرطوم ونائب الدائرة
واللواء فيصل جلال
واللواء عبدالهادي عبد الصمد
وزعيم قبيلة الكلاكلات الشيخ النعيم بابكر
وعدد من قيادات العمل السياسي والتنفيذي بمحلية الخرطوم ومنطقة الشجرة
اللواء كمال عشيري
وكيل وزارة الشباب والرياضة السابق عبدالهادي محمد خير
مولانا محمد فريد حسن خواجة والعميد منور محي الدين حيث كان ذلك الحضور الانيق رجالا ونساء شيباً وشباباً استفتاء كبير لمكانة الدكتور الأنسان فيصل احمد محمد عيد وتقديرا وعرفانا لايادبه البيضاء واعماله الجليلة التي قدمها للمنطقة منذ عقود خلت والتي تمثلت في تحديث مركز الشهيد اورتشي وتاهيلة بصورة مستحدثة بدرجة جعلت منه مركزا لطب الاسرة اضافة الى وقفاته المشرفة في اعادة صياغة مسجد العزوزاب العتيق الذي تبرعت ببنائه اسرة المرحوم عثمان محمد احمد وكذلك لمساهمته الفاعلة في مساندة اللجان الشعبية ولجان الحي المختلفة في شتى الاعمال الخيرية والتوعوية والتربوية التي تهم المنطقة حيث كانت بصماته ظاهرة لكل ذي عين بصيرة حيث كان له قصب السبق ولم يتخلف الدكتور فيصل عيد عن اي ركب يهتم بترقية وتطوير منطقة العزوزاب الفيحاء كما ان الدكتور فيصل تشهد له المنطقة بوقفاته المشرفة مع كل معسر وصاحب حاجه خصوصا لمن ارهقتهم ظروف الحياة وشظف العيش بجانب اولئك المرضى الذين تعوزهم الحيلة في ايجاد ثمن الدواء او رسوم العمليات الجراحية التي تلم بالغبش من ابناء المنطقة،،
وقد اشتملت الاحتفالية التكريمية على عدد من الكلمات الخطابية لعدد من رموز المنطقة والضيوف الاجلاء الذين جاءوا من كل حدب وصوب حيث تباروا في الحديث عن مناقب المحتفى به واياديه البيضاء واعماله الجليلة التي قدمها للمنطقة واتفق الجميع على ان التكريم الذي حظي به الدكتور فيصل يعتبر غيض من فيض مقارنة بالاعمال الجليلة التي قدمها للمنطقة،،
* ثم كانت الكلمة للمحتفى به الدكتور فيصل عيد الذي قدم شكره لكل الفعاليات والتنظيمات ولجنة التكريم ولكل من ساهم في ليلة تكريمه وكذلك قدم شكره لكل من تكبد المشاق لحضور ليلة التكريم مشددا على ان هذا التكريم الذي طوق به عنقه اهالي المناطق مجتمعة سيبقى نبراسا يضئ له طريق العمل الاجتماعي وسيعطيه دفعة معنوية كبرى لبذل المزيد من الجهد والفكر لمواصلة رحلة الابداع في العمل العام لتطوير هذه المنطقة العريقة رغبة في الوصول بها المكانة التي نرجوها لها واشار الدكتور فيصل إلى الترابط والتلاحم الذي كان عليه اهل هذه المناطق العريقة في كل ساحات العمل الاجتماعي وقد شهدناكم قبل أيام فى ساحة الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف تضربون نموذجا يقتدى بيه في مجتمعاتنا المحلية معتمدين على الدعم الذاتي في البناء والاحياء والتعمير واكرام الضيف فطوبى لكم جميعاً وهكذا عهدناكم سباقين دوماً لعمل الخير واختتم حديثه مشددا على انهم لن يهدأ لهم بال ولن يغمض له جفن الا بعد ان يقيموا استادا فخيما في هذه المنطقة لكرة القدم لكي تتبارى فيه الفرق وتستقبل الفرق القادمة من خارج المنطقة لكي يكون منارة شامخة لهذه المناطق المتوثبة والتي لاتعرف التثأوب،،
تحت شعار
(وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون) صدق الله العظيم،،
وقد كانت الاحتفالية التكريمية التاريخية التي شرفها الاستاذ عمر الحاج الحسن مدير عام التأمين الصحي بولاية الخرطوم
والاستاذ عبد القادر محمد زين آمين عام الحركة الاسلامية ولاية الخرطوم ونائب الدائرة
واللواء فيصل جلال
واللواء عبدالهادي عبد الصمد
وزعيم قبيلة الكلاكلات الشيخ النعيم بابكر
وعدد من قيادات العمل السياسي والتنفيذي بمحلية الخرطوم ومنطقة الشجرة
اللواء كمال عشيري
وكيل وزارة الشباب والرياضة السابق عبدالهادي محمد خير
مولانا محمد فريد حسن خواجة والعميد منور محي الدين حيث كان ذلك الحضور الانيق رجالا ونساء شيباً وشباباً استفتاء كبير لمكانة الدكتور الأنسان فيصل احمد محمد عيد وتقديرا وعرفانا لايادبه البيضاء واعماله الجليلة التي قدمها للمنطقة منذ عقود خلت والتي تمثلت في تحديث مركز الشهيد اورتشي وتاهيلة بصورة مستحدثة بدرجة جعلت منه مركزا لطب الاسرة اضافة الى وقفاته المشرفة في اعادة صياغة مسجد العزوزاب العتيق الذي تبرعت ببنائه اسرة المرحوم عثمان محمد احمد وكذلك لمساهمته الفاعلة في مساندة اللجان الشعبية ولجان الحي المختلفة في شتى الاعمال الخيرية والتوعوية والتربوية التي تهم المنطقة حيث كانت بصماته ظاهرة لكل ذي عين بصيرة حيث كان له قصب السبق ولم يتخلف الدكتور فيصل عيد عن اي ركب يهتم بترقية وتطوير منطقة العزوزاب الفيحاء كما ان الدكتور فيصل تشهد له المنطقة بوقفاته المشرفة مع كل معسر وصاحب حاجه خصوصا لمن ارهقتهم ظروف الحياة وشظف العيش بجانب اولئك المرضى الذين تعوزهم الحيلة في ايجاد ثمن الدواء او رسوم العمليات الجراحية التي تلم بالغبش من ابناء المنطقة،،
وقد اشتملت الاحتفالية التكريمية على عدد من الكلمات الخطابية لعدد من رموز المنطقة والضيوف الاجلاء الذين جاءوا من كل حدب وصوب حيث تباروا في الحديث عن مناقب المحتفى به واياديه البيضاء واعماله الجليلة التي قدمها للمنطقة واتفق الجميع على ان التكريم الذي حظي به الدكتور فيصل يعتبر غيض من فيض مقارنة بالاعمال الجليلة التي قدمها للمنطقة،،
* ثم كانت الكلمة للمحتفى به الدكتور فيصل عيد الذي قدم شكره لكل الفعاليات والتنظيمات ولجنة التكريم ولكل من ساهم في ليلة تكريمه وكذلك قدم شكره لكل من تكبد المشاق لحضور ليلة التكريم مشددا على ان هذا التكريم الذي طوق به عنقه اهالي المناطق مجتمعة سيبقى نبراسا يضئ له طريق العمل الاجتماعي وسيعطيه دفعة معنوية كبرى لبذل المزيد من الجهد والفكر لمواصلة رحلة الابداع في العمل العام لتطوير هذه المنطقة العريقة رغبة في الوصول بها المكانة التي نرجوها لها واشار الدكتور فيصل إلى الترابط والتلاحم الذي كان عليه اهل هذه المناطق العريقة في كل ساحات العمل الاجتماعي وقد شهدناكم قبل أيام فى ساحة الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف تضربون نموذجا يقتدى بيه في مجتمعاتنا المحلية معتمدين على الدعم الذاتي في البناء والاحياء والتعمير واكرام الضيف فطوبى لكم جميعاً وهكذا عهدناكم سباقين دوماً لعمل الخير واختتم حديثه مشددا على انهم لن يهدأ لهم بال ولن يغمض له جفن الا بعد ان يقيموا استادا فخيما في هذه المنطقة لكرة القدم لكي تتبارى فيه الفرق وتستقبل الفرق القادمة من خارج المنطقة لكي يكون منارة شامخة لهذه المناطق المتوثبة والتي لاتعرف التثأوب،،
