الزمالك والافريقي للاحتفال بثورة الشعبين في قمة وقف الاخفاقات القارية!!!
كفر و وتر/وكالات يلتقي الزمالك مع فريق الافريقي التونسي في ظل جو احتفالي من قبل الطرفين بالثورتين التونسية ثم المصرية.
ونظم الناديين احتفالاً بالثورتين المصرية والتونسية كانا نجميه هاني شاكر ولطفي بوشناق في محاولة للوقوف ضمن صفوف الجماهير التي اشعلت الثورة.
وليس الجو الثوري في مصر وتونس هو العامل المشترك بين الزمالك والفريق التونسي فهناك الرغبة الثنائية من قبل الطرفين في تغيير الصورة الافريقية السيئة في السنوات الاخيرة.
ولو كان الزمالك فشل في اخر ست سنوات في احراز اي لقب افريقي او المرور من مرحلة المجموعات في اخر ست سنوات فأن الافريقي بدوره الذي تعود على الاخفاق الافريقي في السنوات الاخيرة.
وكان الاخفاق الاخير امام شبيبة القبائل الجزائري بالخسارة 2-1 في دور الـ32 لدوري ابطال الموسم الفائت.
وصرح مدرب الافريقي قبل المباراة عن فرص فريقه: "نسعى لتحقيق الفوز لكن التعادل بدون أهداف يرضينا لأن الحسم سيحدده لقاء الاياب ونحن قادرون على صنع الفارق في أية لحظة."
من جانبه يواصل مدرب الزمالك حسام حسن تصريحاته العنترية قبل أي لقاء بالحديث عن ما وصفه بأن فريقه لا يلعب الا للفوز سواء خارجياً او داخلياً في تلميح صريح منه لرغبة الابيض في الفوز خارجياً.
ويعيب الزمالك عدم خوض مباريات رسمية منذ اندلاع الثورة المصرية المجيدة في 25 يناير الماضي عدا المواجهة مع الوبي ستارز في دور الـ64 للبطولة الافريقية وهي المواجهة التي حسمت صعود الزمالك للمرحلة الحالية بفضل هدف محمود عبد الرازق (شيكابالا).
ولن يتواجد المهاجم عمرو زكي في صفوف فريق الزمالك امام البطل التونسي بسبب شكوى مهاجم ويجان اتليتك السابق من الاصابة.
اما من الناحية الهجومية فسيعول المدرب حسام حسن في الخط الامامي على كلاً من احمد جعفر ومن خلفه شيكابالا مع محاولات استغلال الجزائري محمد عودية الذي تألق مع الفريق في المباريات الودية.
وحول خبرة لاعبي الزمالك رد مدرب الافريقي في تصريحات نقلتها وكالة رويترز: "رغم ان الزمالك يضم عددا من الوجوه الشابة التي لم تشارك في البطولات الإفريقية من قبل لكن الجهاز الفني أعدهم نفسيا وبدنيا للوصول لأعلى مستوى من التركيز والانسجام."
جدير بالذكر أن الزمالك حقق لقب دوري ابطال افريقيا خمس مرات في 1984 و1986 و1993 و1996 و2002، بينما كان الافريقي بطلاً في 1991 فقط.
ونظم الناديين احتفالاً بالثورتين المصرية والتونسية كانا نجميه هاني شاكر ولطفي بوشناق في محاولة للوقوف ضمن صفوف الجماهير التي اشعلت الثورة.
وليس الجو الثوري في مصر وتونس هو العامل المشترك بين الزمالك والفريق التونسي فهناك الرغبة الثنائية من قبل الطرفين في تغيير الصورة الافريقية السيئة في السنوات الاخيرة.
ولو كان الزمالك فشل في اخر ست سنوات في احراز اي لقب افريقي او المرور من مرحلة المجموعات في اخر ست سنوات فأن الافريقي بدوره الذي تعود على الاخفاق الافريقي في السنوات الاخيرة.
وكان الاخفاق الاخير امام شبيبة القبائل الجزائري بالخسارة 2-1 في دور الـ32 لدوري ابطال الموسم الفائت.
وصرح مدرب الافريقي قبل المباراة عن فرص فريقه: "نسعى لتحقيق الفوز لكن التعادل بدون أهداف يرضينا لأن الحسم سيحدده لقاء الاياب ونحن قادرون على صنع الفارق في أية لحظة."
من جانبه يواصل مدرب الزمالك حسام حسن تصريحاته العنترية قبل أي لقاء بالحديث عن ما وصفه بأن فريقه لا يلعب الا للفوز سواء خارجياً او داخلياً في تلميح صريح منه لرغبة الابيض في الفوز خارجياً.
ويعيب الزمالك عدم خوض مباريات رسمية منذ اندلاع الثورة المصرية المجيدة في 25 يناير الماضي عدا المواجهة مع الوبي ستارز في دور الـ64 للبطولة الافريقية وهي المواجهة التي حسمت صعود الزمالك للمرحلة الحالية بفضل هدف محمود عبد الرازق (شيكابالا).
ولن يتواجد المهاجم عمرو زكي في صفوف فريق الزمالك امام البطل التونسي بسبب شكوى مهاجم ويجان اتليتك السابق من الاصابة.
اما من الناحية الهجومية فسيعول المدرب حسام حسن في الخط الامامي على كلاً من احمد جعفر ومن خلفه شيكابالا مع محاولات استغلال الجزائري محمد عودية الذي تألق مع الفريق في المباريات الودية.
وحول خبرة لاعبي الزمالك رد مدرب الافريقي في تصريحات نقلتها وكالة رويترز: "رغم ان الزمالك يضم عددا من الوجوه الشابة التي لم تشارك في البطولات الإفريقية من قبل لكن الجهاز الفني أعدهم نفسيا وبدنيا للوصول لأعلى مستوى من التركيز والانسجام."
جدير بالذكر أن الزمالك حقق لقب دوري ابطال افريقيا خمس مرات في 1984 و1986 و1993 و1996 و2002، بينما كان الافريقي بطلاً في 1991 فقط.
