الكعبي هداف نهضة بركان :لانخشى الهلال ونسعى لتحقيق الفوز
كفرووتر /الخرطوم/ أكد المهاجم أيوب الكعبي، هداف مسابقة أمم أفريقيا للمحليين، في النسخة الماضية، أنه يطمح للفوز بلقب هداف الدوري المغربي، والتواجد رفقة منتخب الأسود، في مونديال روسيا وقال الكعبي في مقابلة مع موقع كوورة مغربية تحدث فيها عن طموحه في الذهاب بعيدا مع فريقه نهضة بركان، في بطولة الكونفيدرالية.. وإلى نص الحوار:
ما تقييمك لموسمك الاستثنائي؟
بكل تأكيد، كان موسما خاصا ومهما بالنسبة لي، أنا سعيد بالمحصلة التي انتهى إليها، لأنني خضت هذه التجربة للمرة الأولى، والحمد لله وفقت فيها.
حققت عدة نتائج فردية وجماعية ممتازة، والأرقام تتحدث عن نفسها، أنا ممتن لأصدقائي، لأن ما تحقق نتاج عمل جماعي كبير.
أي رهانات تحملها قبل ختام الموسم؟
أتمنى صادقا مساعدة النادي في اعتلاء مراتب متقدمة، والاقتراب أكثر من المراكز الأمامية، مثلما حدث الموسم الماضي.
أتمنى أن أتوج بلقب هداف الدوري المغربي، لم أشارك في عدد من المباريات، لكن رغم ذلك في جعبتي حصيلة مقبولة من الأهداف، كل شيء وارد في الجولات المتبقية.
كيف ترى مواجهة الهلال السوداني في كأس الكونفيدرالية؟
مرت التحضيرات بشكل طبيعي للغاية، لقد زال الخوف، بعد بلوغنا دور المجموعات بالبطولة القارية، وهو إنجاز تاريخي يتحقق للفريق، لأول مرة في مسار مشاركاته.
نهضة بركان عازم على خلق المفاجأة في هذه المسابقة، والتي نخوضها دون قلق أو خوف، حتى لو كان المنافس صعب المراس.
أين بلغ مشروع احترافك الذي أثير حوله الكثير من الجدل بعد بطولة أمم المحليين؟
حتى الآن لا يوجد شيء محسوم، امتلك مجموعة من العروض، من وكلاء أعمال لاعبين، وأحيلها إلى مجلس إدارة بركان، للتشاور فيها.
صحيح أن حلمي الكبير هو اللعب في الدوريات الأوروبية الكبرى، لكني لا أستعجل الوصول، أنتظر نهاية الموسم، والتي قد تحمل العديد من المفاجآت وبعدها سيمكنني التحكم في مصيري، واختيار الوجهة الأمثل.
هل ما زال حلم اللعب في المونديال يراودك؟
بطبيعة الحال وسيظل هذا الحلم قائما، لحين حصر القائمة من طرف المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، بذلت الكثير من الجهد، كي أكون حاضرا رفقة المنتخب المغربي.
ما تقييمك لموسمك الاستثنائي؟
بكل تأكيد، كان موسما خاصا ومهما بالنسبة لي، أنا سعيد بالمحصلة التي انتهى إليها، لأنني خضت هذه التجربة للمرة الأولى، والحمد لله وفقت فيها.
حققت عدة نتائج فردية وجماعية ممتازة، والأرقام تتحدث عن نفسها، أنا ممتن لأصدقائي، لأن ما تحقق نتاج عمل جماعي كبير.
أي رهانات تحملها قبل ختام الموسم؟
أتمنى صادقا مساعدة النادي في اعتلاء مراتب متقدمة، والاقتراب أكثر من المراكز الأمامية، مثلما حدث الموسم الماضي.
أتمنى أن أتوج بلقب هداف الدوري المغربي، لم أشارك في عدد من المباريات، لكن رغم ذلك في جعبتي حصيلة مقبولة من الأهداف، كل شيء وارد في الجولات المتبقية.
كيف ترى مواجهة الهلال السوداني في كأس الكونفيدرالية؟
مرت التحضيرات بشكل طبيعي للغاية، لقد زال الخوف، بعد بلوغنا دور المجموعات بالبطولة القارية، وهو إنجاز تاريخي يتحقق للفريق، لأول مرة في مسار مشاركاته.
نهضة بركان عازم على خلق المفاجأة في هذه المسابقة، والتي نخوضها دون قلق أو خوف، حتى لو كان المنافس صعب المراس.
أين بلغ مشروع احترافك الذي أثير حوله الكثير من الجدل بعد بطولة أمم المحليين؟
حتى الآن لا يوجد شيء محسوم، امتلك مجموعة من العروض، من وكلاء أعمال لاعبين، وأحيلها إلى مجلس إدارة بركان، للتشاور فيها.
صحيح أن حلمي الكبير هو اللعب في الدوريات الأوروبية الكبرى، لكني لا أستعجل الوصول، أنتظر نهاية الموسم، والتي قد تحمل العديد من المفاجآت وبعدها سيمكنني التحكم في مصيري، واختيار الوجهة الأمثل.
هل ما زال حلم اللعب في المونديال يراودك؟
بطبيعة الحال وسيظل هذا الحلم قائما، لحين حصر القائمة من طرف المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، بذلت الكثير من الجهد، كي أكون حاضرا رفقة المنتخب المغربي.
