• ×
السبت 20 أبريل 2024 | 04-19-2024

رد على سخافات مستغانمي

رد على سخافات مستغانمي
 كتبت الكاتبه الجزائريه احلام مستغانمي في زهرة الخليج عدد 12/12/2009 مقالا سخيفا عن السودان وتستهزا بشعبه المنهك بالمصائب والحروب وتستغرب وجود استاد اسمه المريخ في السودان قائله انه لا يصلح ملعب في حي صيني وتعلق قائله ما ابعد المريخ عنشعب ال سودان
صاحبة روايات عابر سرير والكتابه في لحظه عري لم ترد علي المصريين عندما شتمؤهم حتي قال قائلهم علي قناة دريم الجزائرين رجالهم قوادين ونسائهم عاهرات لها ان تعلم ان مصائبنا لم تصل الحد ان نزبح بعضنا بالاسلحه البيضاء .

د علاء الدين عثمان
امسح للحصول على الرابط
 7  2  6791
التعليقات ( 7 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    ابوبكر بشير 02-23-2010 12:0
    انا لا اريد الرد علي هذه الكاتبة لكن انا اقول لكم ولرئيس التحرير او القائمون على هذه الصحيفة كفر ووتر بأن اقول لكم وبكل وضوحو . لا توجد نزاه في هذه ولا عدل في التصويت لاحسن صحفي لان انا اقولها وبكل صدق صوت لمزمل ابو القاسم اكثر من مائة مرة وجدت نفس عدد الاصوات وفي نفس الوقت رايت اصوات محمد عبد الماجد ماشة بي سرعة البرق اتقوا الله وكون عدلين وانا لا اعلم الغيب لكن اجزم وانا صادق في ما اقولو انو في تلاعب في النتيجة لاني ما ممكن اصوت اكثر من مية صوات وانا فرد وهنالك مجموعات غيري بتصوت ويكون نفس الرقم واصوت مرة اخرة وافتح اكثر ممن صفحة والقى الرقم زاد اثين فقط ورقم محمد عبد الماجد تزيد حمسمائة صوت واكثر ومرات اكثر اعدلو او لا تفتحو مثل هذا المجال وتصويتكم هذا لايزيد مزمل شئ او ينقص منهو شئ سيظل مزمل الصحفي الرياضي الاول في السودا بل الوطن العربي وكفى .
  • #2
    SATTIALI 01-03-2010 11:0
    الي الاخوة الكرام . افضل رد علي احلام مستغانمي ان يقوم كل من يعرف عنوان بريدها الالكتروني باهدائها وبصورة لطيفة ومحترمة المقال المنشور في هذا الموقع الان في باب( اراء واصداء) وعنوانه ( ام درمان ارض الامان والرايات الخفاقة .. تلك المدينة التي لم يعرفها الجزائريون الا بعد الفاصلة) علها وعساها تتعلم قليلا من التاريخ ابوزيد علي
  • #3
    صلاح الدين البدوى 12-30-2009 01:0
    صدقونى يا أخوان أنها أحقر من أن يرد عليها أمثالكم يا أبناء شعب السودان@
  • #4
    د معتز عيداوى 12-26-2009 06:0
    بكل صراحة وصدق , حين قرأت للكاتبة المذكورة ,منذ سنوات خلت , راودنى إحساس وشك بأنها تكتب نقلا عن أحدهم أو يملى عليها ,
    وكتاب ذات اللونية كثر ,
    لكن يكمن الفرق بينها وبينهم فى أنها تقدم جسدا عاريا بلا روح !!ويأتى النص فارغا غير موحي [اى قيمة !!
    فقد كانت -بالنسبة لى - تكتب بسطحية وهامشية واضحه..!!!
    ظل الشك والإرتياب حتى تأكدت لى صحة ذلك حينما كتبت بذات السطحية والجهل عن السودان والمريخ ...
    أحترم الكتاب الذين يحترمون أقلامهم ... ومن لا يفعل فهو ليس منهم ...
    كيف يكتب كاتب عن أمر لايعرف عنه حتى الإسم !!!
    كيف يستطيع أن يهين قلمه إلى ذلك الحد !!!
    الكاتبة -مع التحفظ على التسمية - لاتعرف شيئا عن السودان ولا المريخ !!! وتتجرأ عليهما !!
    لكن ربما أملى عليها أيضا شخص ما مجددا ما تكتب !!! متعوده
    لكنه فى هذه المرة إفتضح جهلها ...واستغل سطحيتها وحبها للظهور بأى شكل !!
    نصيحتى لها بعد لبست ثوب الكتاب أن تعطى القلم حقه , وأن تحاول معرفة ما تكتب عنه حتى تحتفظ بمن يقرأ لها ..
    فهناك فرق بين الكاتب والمهرج ومروج الإشاعة ... ليتها تعرفه !!!
    ------
    خليك فى حالك :
    ( الفينا مشهودة ...
    عارفانا المكارم ...
    أنحنا بنزوده ...
    والحاارة بنخوووده )
  • #5
    سودانى ماستر 12-26-2009 01:0
    يعني الجزائريين الاسم الله عليهم ما كلنا عرب جهلة ومتخلفين واول التخلف اسمك الما معروف ليهو معنى ده مستغانمى قال
  • #6
    عثمان الحاج 12-23-2009 05:0
    احلام مستغانمي من رائدات الادب الايروتيكي الذي يفضح الجسد ولا يترك سترا للحياء الاجتماعي -وهي من الجيل الذي ساهمت وسائل الاتصال الحديثة علي انتشاره عبر هذا النوع من الادب الذي يفرغ النص من القيمة الفنية ويخاطب القارئ بلا حياء -ولعل شيخها في هذا المجال هو هنري ميلر صاحب رواية( الشيطان في الجنة )والفرنسي ميشيل هولبيك مؤلف رواية( المسطبة) والذي قال انه لا تهمه الناحية الانسانية والاخلاقية في كتاباته -فهي من كاتبات لفت الانظار واثارة الجدل-وقد تطرق الادب والرواية لهذا الجانب ولكن ليس بهذا الابتزال والسفور كما هو الحال لبعض روايات هذا الجيل -فقد تناوله النفراوي والسيوطي والجيل الذي سبق مستغانمي مثل نوال السعداوي وغادة السمان وحتي من كتاب الغرب الانجليزي لورانس في روايته (نساء عاشقات)-فكل هؤلاء قد اختلفت كتاباتهم عن الطريقة التي تطغي عليها اللغة السافرة بدلا عن القيمة الفنية للعمل الادبي واثارة الغرائز كما تفعل مستغانمي.
  • #7
    عثمان الحاج 12-23-2009 04:0
    احلام مستغانمي من رائدات الادب الايروتيكي الذي يتناول الجنس ويفضح الجسد ولا يترك سترا للحياء الاجتماعي -وهي بذلك تفرغ النص من مضمونه الادبي بحجة انه يخاطب القارئ بلا حياء كاذب -وهي ممن ساهمت وسائل الاتصال الحديثة علي انتشار هذا النوع من الروايات السافرة علي حساب المضمون الادبي والقيمة الفنية للرواية -وهي بذلك تخطو خطي شيخها في هذا المجال هنري ميلر صاحب رواية (الشيطان في الجنة) -والفرنسي ميشيل هولبيك مؤلف رواية (المسطبة) والذي قال انه لا يهمه الناحية الاخلاقية والانسانية في العمل الادبي -وتفشل في تبريرها بأنها تخاطب المجتمع بأحدي قضاياه فقد سبقها وامثالها جيل نوال السعداوي وغادة السمان وقد اشتهرن بجرأتهن كما تناول ذات الشأن النفراوي والسيوطي وحتي من كتاب الغرب الانجليزي لورانس في روايته (نساء عاشقات) -فلم تطغي علي كتابات هؤلاء محاولات لفت الانظار واثارة الجدل ولم يكتبوا بالطريقة التي تسعي لاثارة الغرائز كما تفعل مستغانمي-
أكثر

جديد الأخبار

أكــد الســنغالي لامیــن ندیــاي مــدرب مازیمبــي الكونغولــي، أن فریقــھ یجــب أن یكــون فــي أفضــل حالاتــھ، عندمــا یسـتضیف الأھلـي..

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019