د اسماعيل : ما يشاع عن اختطاف بغرض سرقة الأعضاء إشاعة قصد بها ترويع الآمنين
جراح سوداني : زراعة الأعضاء لا تتم إلا بوجود المتبرع والمتلقي في مجمع عملبات واحد
كفر ووتر / الرياض / دحض احد الجراحين السودانيين المعروفين بالمملكة العربية السعودية ما ظل يتداول خلال اليممين الماضيين عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول حالات اختطاف في السودان بغرض سرقة اعضاء بشرية.
واكد الدكتور اسماعيل الذي يعمل طبيبا جراحا في احد اكبر المستشفيات السعودية ان زراعة الأعضاء تحتاج لجراحين مهرة كما ان تقنية حفظ الأعضاء حتى يستفاد منها في الزراعة لشخص آخر خارج مسرح غرف العمليات غير متوفرة في كل أرجاء السودان.
واضاف زراعة الأعضاء تتم داخل غرف العمليات بوجود المتبرع والمتلقي معا داخل المجمع. كما انه ولنقل الأعضاء لبلد آخر، يشترط توفر ظروف معينة، من بنك للأعضاء، طائرة خاصة مجهزة لمثل هذا الغرض .
أما الحديث عن سرقة أعضاء بواسطة قتلة فيشبه ما يفعله القصاب في الملحمة.
لا تصلح هذه الأعضاء للبيع داخل وخارج السودان لعدم توفر البيئة المناسبة من تعقيم وحفظ.
مؤكدا ان ما يتم تداوله من احاديث حول هذا الامر يجانبه الصواب ولا يعدو كونه شائعة لترويع الآمنين.
واكد الدكتور اسماعيل الذي يعمل طبيبا جراحا في احد اكبر المستشفيات السعودية ان زراعة الأعضاء تحتاج لجراحين مهرة كما ان تقنية حفظ الأعضاء حتى يستفاد منها في الزراعة لشخص آخر خارج مسرح غرف العمليات غير متوفرة في كل أرجاء السودان.
واضاف زراعة الأعضاء تتم داخل غرف العمليات بوجود المتبرع والمتلقي معا داخل المجمع. كما انه ولنقل الأعضاء لبلد آخر، يشترط توفر ظروف معينة، من بنك للأعضاء، طائرة خاصة مجهزة لمثل هذا الغرض .
أما الحديث عن سرقة أعضاء بواسطة قتلة فيشبه ما يفعله القصاب في الملحمة.
لا تصلح هذه الأعضاء للبيع داخل وخارج السودان لعدم توفر البيئة المناسبة من تعقيم وحفظ.
مؤكدا ان ما يتم تداوله من احاديث حول هذا الامر يجانبه الصواب ولا يعدو كونه شائعة لترويع الآمنين.
و هل تعلم ان هناك بنوك لحفظ حتي الحيامن ( الحيوانات المنويه ) و البويضات المخصبة لعدد من السنين
و ان هذه عصابات وراءها مافيا عالميه تمتلك إمكانيات ماديه هائلة و يعمل معهم أطباء مجرمون علي اعلي درجات التخصص فالأطباء ليسوا ملائكه و لا معصومين فمنهم المؤمنون و منهم القاسطون .