كويتية تعترف بممارسة الفاحشة مع 15 رجلاً بينهم عسكريون في وزارة الداخلية!!!
كفر و وتر/وكالات/ اعترفت امرأة كويتية بممارسة الفاحشة مع 15 رجلاً بينهم عسكريون في وزارة الداخلية، دون علم زوجها، وجاءت هذه الاعترافات بعدما ارتاب زوجها في سلوكها وقام بإبلاغ رجال مباحث النقرة الذين قاموا بالقبض عليها وإجراء التحقيق معها.
ونقلت صحيفة (الراى) الكويتية , فى عددها الصادر الخميس 3 فبراير 2011 , عن مصدر أمني قوله : إن الزوج شكّ في سلوك زوجته بسبب كثرة خروجها من المنزل وعدم الرد على هاتفها النقال في أحيان كثيرة، ما دفعه إلى مراقبتها عن بعد والسير خلفها لأشهر عدة، حتى تكشف له علاقاتها المتعددة والمشبوهة، وطلب من رجال المباحث وضع النقاط على الحروف وكشف حقيقة خيانتها له.
وأوضح المصدر أنه بالبحث والتحري، تأكدت صحّة شكوك الزوج وأُثبتت علاقاتها المتعددة مع غرباء تلتقي بهم في الأماكن العامة ليتم التعارف عبر المكالمات الهاتفية، وعلى الفور قام رجال مباحث النقرة بإبلاغ العقيد عبدالرحمن الصهيل بالواقعة فأمر بالتحرك والقبض على الزوجة واحتجازها في نظارة المخفر على ذمة القضية المسجلة بحقها.
ونوه المصدر بأن المتهمة أنكرت التهمة المنسوبة إليها وبمواجهتها بالتحريات والأدلّة الملموسة انهارت واعترفت بأنها مارست الفاحشة على مدى عامين مع 15 رجلاً بينهم عسكريون في وزارة الداخلية ولا تزال على علاقة بالبعض منهم، وأرشدت عن أسماء وهواتف من كانوا على علاقة بها.
ونقلت صحيفة (الراى) الكويتية , فى عددها الصادر الخميس 3 فبراير 2011 , عن مصدر أمني قوله : إن الزوج شكّ في سلوك زوجته بسبب كثرة خروجها من المنزل وعدم الرد على هاتفها النقال في أحيان كثيرة، ما دفعه إلى مراقبتها عن بعد والسير خلفها لأشهر عدة، حتى تكشف له علاقاتها المتعددة والمشبوهة، وطلب من رجال المباحث وضع النقاط على الحروف وكشف حقيقة خيانتها له.
وأوضح المصدر أنه بالبحث والتحري، تأكدت صحّة شكوك الزوج وأُثبتت علاقاتها المتعددة مع غرباء تلتقي بهم في الأماكن العامة ليتم التعارف عبر المكالمات الهاتفية، وعلى الفور قام رجال مباحث النقرة بإبلاغ العقيد عبدالرحمن الصهيل بالواقعة فأمر بالتحرك والقبض على الزوجة واحتجازها في نظارة المخفر على ذمة القضية المسجلة بحقها.
ونوه المصدر بأن المتهمة أنكرت التهمة المنسوبة إليها وبمواجهتها بالتحريات والأدلّة الملموسة انهارت واعترفت بأنها مارست الفاحشة على مدى عامين مع 15 رجلاً بينهم عسكريون في وزارة الداخلية ولا تزال على علاقة بالبعض منهم، وأرشدت عن أسماء وهواتف من كانوا على علاقة بها.
