تعرف على محطات رونالدو المهمة في عامه الرابع للتتويج بالكرة الذهبية
كفرووتر / وكالات / جاء تتويج كريستيانو رونالدو، بجائزة الكرة الذهبية، كأفضل لاعب في العالم، بعد سلسلة من النجاحات على مدار العام.
ونجح رونالدو، في هذا العام في تسجيل 51 هدفًا (38 مع ريال مدريد، و13 مع المنتخب البرتغالي)، بالإضافة لقيادة ريال مدريد للتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، ومنتخب بلاده للتتويج ببطولة كأس الأمم الأوروبية.
ورصدت صحيفة "أس" الإسبانية، أبرز المحطات في مسيرة رونالدو في عامه الذهبي الرابع..
5 مارس/أذار.. رباعية سيلتا فيجو
شارك رونالدو، ريال مدريد، في تحقيق الفوز على سيلتا فيجو، ضمن منافسات الليجا (7-1)، وسجل في اللقاء رباعية بمفرده.
2 أبريل/نيسان.. هدف الانتصار على الغريم برشلونة
قاد البرتغالي، فريقه، لتحقيق الفوز على الغريم التقليدي برشلونة بهدفين مقابل هدف، في أول كلاسيكو للفرنسي زين الدين زيدان، في القيادة الفنية للميرنجي، حيث تقدم بيكيه لبرشلونة في الدقيقة (56)، وتعادل كريم بنزيمة في الدقيقة (63)، قبل أن يقتنص رونالدو الفوز بالهدف الثاني في الدقيقة (85) في معقل الكتلان "كامب نو"، وهو الهدف الـ16 له في شباك البلوجرانا.
12 أبريل/نيسان.. ثلاثية تاريخية في فولفسبورج
ثأر رونالدو لخسارة فريقه، بثنائية دون رد أمام فولفسبورج الألماني، في ذهاب ربع نهائي دوري الأبطال؛ حيث تمكَّن من تسجيل ثلاثية (هاتريك) في لقاء الإياب، في معقل الميرنجي (سانتياجو برنابيو)، ليمنح بطاقة العبور لفريقه للدور نصف النهائي من البطولة الأغلى في أوروبا.
28 مايو/أيار: ليلة التتويج بالحادية عشر
ظهر رونالدو في تحدٍ جديد مع أبناء العاصمة مدريد، في (سان سيرو)، بنهائي دوري أبطال أوروبا، حيث انتهى الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي (1-1) مع أتلتيكو مدريد، ليلجأ كلا الفريقين للاحتكام لركلات الترجيح، التي ابتسمت لرفاق رونالدو، والذي سدد الكرة الأخيرة، التي منحت الميرنجي، اللقب الحادي عشر.
22 يونيو/حزيران.. إنقاذ البرتغال من الإقصاء من بطولة أوروبا
أنقذ رونالدو، منتخب بلاده من الإقصاء من نهائيات كأس الأمم الأوروبية في فرنسا، حيث سجل هدفين في شباك المجر، لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي (3-3)، ضمن منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات للبطولة، ويحتل الفريق، المركز الثالث في المجموعة.
10 يوليو/تموز.. ليلة التتويج بأول لقب أوروبي للبرتغال
الليلة الأبرز هذا العام لرونالدو، حيث حقق حلمه، الذي أكد عليه مرارًا وتكرارًا بالتتويج مع البرتغال بلقب أوروبي، لكن الحظ لم يقف بجانبه ليشارك زملائه اللقاء التاريخي، أمام المستضيف فرنسا، حيث تعرض للإصابة في أول 25 دقيقة من المباراة ورغم محاولاته للعب، لكنه فشل ليخرج كبديل، ونجح الشاب إيدر في اقتناص هدف البطولة في الدقيقة 109.
19 نوفمبر/تشرين الثاني: هاتريك تاريخي في شباك أتليتكو مدريد
على الرغم من عدم بداية الموسم بشكل جيد، بسبب الإصابة التي لحقت به في الصيف، إلا أن رونالدو سعى بكل جهده من أجل تعويض الفترة التي سبقتها، وقاد الميرنجي للفوز على أتلتيكو مدريد بثلاثية نظيفة، في معقل الروخيبلانكوس "فيسنتي كالديرون"، ليواصل ريال مدريد سيره بخطى ثابتة نحو اقتناص لقب الليجا.
ونجح رونالدو، في هذا العام في تسجيل 51 هدفًا (38 مع ريال مدريد، و13 مع المنتخب البرتغالي)، بالإضافة لقيادة ريال مدريد للتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، ومنتخب بلاده للتتويج ببطولة كأس الأمم الأوروبية.
ورصدت صحيفة "أس" الإسبانية، أبرز المحطات في مسيرة رونالدو في عامه الذهبي الرابع..
5 مارس/أذار.. رباعية سيلتا فيجو
شارك رونالدو، ريال مدريد، في تحقيق الفوز على سيلتا فيجو، ضمن منافسات الليجا (7-1)، وسجل في اللقاء رباعية بمفرده.
2 أبريل/نيسان.. هدف الانتصار على الغريم برشلونة
قاد البرتغالي، فريقه، لتحقيق الفوز على الغريم التقليدي برشلونة بهدفين مقابل هدف، في أول كلاسيكو للفرنسي زين الدين زيدان، في القيادة الفنية للميرنجي، حيث تقدم بيكيه لبرشلونة في الدقيقة (56)، وتعادل كريم بنزيمة في الدقيقة (63)، قبل أن يقتنص رونالدو الفوز بالهدف الثاني في الدقيقة (85) في معقل الكتلان "كامب نو"، وهو الهدف الـ16 له في شباك البلوجرانا.
12 أبريل/نيسان.. ثلاثية تاريخية في فولفسبورج
ثأر رونالدو لخسارة فريقه، بثنائية دون رد أمام فولفسبورج الألماني، في ذهاب ربع نهائي دوري الأبطال؛ حيث تمكَّن من تسجيل ثلاثية (هاتريك) في لقاء الإياب، في معقل الميرنجي (سانتياجو برنابيو)، ليمنح بطاقة العبور لفريقه للدور نصف النهائي من البطولة الأغلى في أوروبا.
28 مايو/أيار: ليلة التتويج بالحادية عشر
ظهر رونالدو في تحدٍ جديد مع أبناء العاصمة مدريد، في (سان سيرو)، بنهائي دوري أبطال أوروبا، حيث انتهى الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي (1-1) مع أتلتيكو مدريد، ليلجأ كلا الفريقين للاحتكام لركلات الترجيح، التي ابتسمت لرفاق رونالدو، والذي سدد الكرة الأخيرة، التي منحت الميرنجي، اللقب الحادي عشر.
22 يونيو/حزيران.. إنقاذ البرتغال من الإقصاء من بطولة أوروبا
أنقذ رونالدو، منتخب بلاده من الإقصاء من نهائيات كأس الأمم الأوروبية في فرنسا، حيث سجل هدفين في شباك المجر، لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي (3-3)، ضمن منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات للبطولة، ويحتل الفريق، المركز الثالث في المجموعة.
10 يوليو/تموز.. ليلة التتويج بأول لقب أوروبي للبرتغال
الليلة الأبرز هذا العام لرونالدو، حيث حقق حلمه، الذي أكد عليه مرارًا وتكرارًا بالتتويج مع البرتغال بلقب أوروبي، لكن الحظ لم يقف بجانبه ليشارك زملائه اللقاء التاريخي، أمام المستضيف فرنسا، حيث تعرض للإصابة في أول 25 دقيقة من المباراة ورغم محاولاته للعب، لكنه فشل ليخرج كبديل، ونجح الشاب إيدر في اقتناص هدف البطولة في الدقيقة 109.
19 نوفمبر/تشرين الثاني: هاتريك تاريخي في شباك أتليتكو مدريد
على الرغم من عدم بداية الموسم بشكل جيد، بسبب الإصابة التي لحقت به في الصيف، إلا أن رونالدو سعى بكل جهده من أجل تعويض الفترة التي سبقتها، وقاد الميرنجي للفوز على أتلتيكو مدريد بثلاثية نظيفة، في معقل الروخيبلانكوس "فيسنتي كالديرون"، ليواصل ريال مدريد سيره بخطى ثابتة نحو اقتناص لقب الليجا.
