الخبر جميل ال أنه مخيب للأمال والطموحات والنظرة المتفائلية في الشخص السوداني عندما يسند اليه عمل أو مهمة الموضوع انتهي ( كان نقص بتموا من جسيوا ) .
ليس هو الأول ول هو أخر شخص يقترف هذه الجريمة في حق الوطن لأن هذه اللغة أصبحت سائدة لدى الواد الأعظم للمئولين الكبار والصغار ...
ليس هو الأول ول هو أخر شخص يقترف هذه الجريمة في حق الوطن لأن هذه اللغة أصبحت سائدة لدى الواد الأعظم للمئولين الكبار والصغار ...