المستكاوي: فوزنا ببطولة النيل جعلناه "رخيصا" .. والمسئولون يفترضون فينا "الغباء"!!!
كفر و وتر/وكالات/ يرى الكاتب الكبير حسن المستكاوي أن مراسم تسليم جوائز بطولة حوض النيل جاء مبالغا فيه للغاية، مشيرًا إلى أن المسئولين ما يفترضون في المشاهد أنه "غبيا".
وقال المستكاوي والذي كان محللا للمباراة النهائية للبطولة بين مصر وأوغندا على قناة "مودرن كورة": إنه تعجب من المراسم الطويلة لتسليم الجوائز وكأنها بطولة كبيرة".
واسترسل الكاتب الكبير في تعليقه:"إنه للمرة الأولى يرى فيها أن كل الفرق المشاركة في البطولة تحصبب على جوائز مالية، فما معنى أن ينال صاحب المرتبة السابعة والأخيرة جائزة مالية، لماذا لم يتم تخصيص جائزة مالية لصاحب المركز الأول، والثاني فقط، لما تأخذ كل الفرق جوائز مالية؟
وأضاف المستكاوي:"إننا بهذه الطريقة جعلنا من فوزنا البطولة أمر "رخيص"، ثم إن المسئولين اعتقدوا أنهم بإعطاء كل الفرق المشاركة جوائز مالية تحل مشاكلنا مع دول حوض النيل.
وتابع:"لماذا يفترض المسئولون في المشاهد أنه "غبي"، ولا يفهم ما يجري حوله من أحداث، مؤكدًا أن البطولة ما هي إلا خطوة في ألف خطوة حتى يتم حل مشكلتنا مع جول حوض النيل.
يشار إلى أن البطولة أقيمت بهدف سياسي في المقام الأول، حيث رغب المسئولون في أن نكون قريبين من دول حوض النيل التي قررت توزيع حصص دول النيل التسع، معتبرين أن توزيعها الحالي غير عادل حيث تستأثر مصر بالنصيب الأكبر.
وفي النهاية، أكد المستكاوي أنه يقول هذا لحبه لبلده، ولولا حبه وخوفه عليها لما تكلم بهذا، مشيرًا إلى أنه من دعا الناس لوضع أعلام في بيوتهم، وهو من بكى يوم أن فازت مصر ببطولة أفريقيا".
وقال المستكاوي والذي كان محللا للمباراة النهائية للبطولة بين مصر وأوغندا على قناة "مودرن كورة": إنه تعجب من المراسم الطويلة لتسليم الجوائز وكأنها بطولة كبيرة".
واسترسل الكاتب الكبير في تعليقه:"إنه للمرة الأولى يرى فيها أن كل الفرق المشاركة في البطولة تحصبب على جوائز مالية، فما معنى أن ينال صاحب المرتبة السابعة والأخيرة جائزة مالية، لماذا لم يتم تخصيص جائزة مالية لصاحب المركز الأول، والثاني فقط، لما تأخذ كل الفرق جوائز مالية؟
وأضاف المستكاوي:"إننا بهذه الطريقة جعلنا من فوزنا البطولة أمر "رخيص"، ثم إن المسئولين اعتقدوا أنهم بإعطاء كل الفرق المشاركة جوائز مالية تحل مشاكلنا مع دول حوض النيل.
وتابع:"لماذا يفترض المسئولون في المشاهد أنه "غبي"، ولا يفهم ما يجري حوله من أحداث، مؤكدًا أن البطولة ما هي إلا خطوة في ألف خطوة حتى يتم حل مشكلتنا مع جول حوض النيل.
يشار إلى أن البطولة أقيمت بهدف سياسي في المقام الأول، حيث رغب المسئولون في أن نكون قريبين من دول حوض النيل التي قررت توزيع حصص دول النيل التسع، معتبرين أن توزيعها الحالي غير عادل حيث تستأثر مصر بالنصيب الأكبر.
وفي النهاية، أكد المستكاوي أنه يقول هذا لحبه لبلده، ولولا حبه وخوفه عليها لما تكلم بهذا، مشيرًا إلى أنه من دعا الناس لوضع أعلام في بيوتهم، وهو من بكى يوم أن فازت مصر ببطولة أفريقيا".
