معروف منذ فجر تاريخ الجامعات السودانية أن مفجري العنف هم منسوبي الاتجاه الاسلامي وكل الطلاب يعرفون من يستخدم لاسيخ قبل الانقاذ وازداد الأمر سوء بمجئ الانقاذ بتبني سياسة القمع والضرب والقتل بأمر وتوجيه واشراف من الدولة وأجهزة التنظيم وتحت حماية إدارة الجامعات، ومعروف دور أسامة عبد الله ومن بعده حاج ماجد ومحمد أحمد حاج ماجد والناجي عبد الله وحتى آخر زربون داعشي متلفح بعباءة الدين المشوهة ، لضمان بقاء أولياء نعمتهم في السلطة وجري الملايين والامتيازات بين أديهم، كسرة: لن تغبشوا الوعي الشعبي والجماهيري بهكذا تصريحات فبعد غلبكم سدها تتذرعون بالأكاذيب ولن تحميكم والثورة قادمة ، وربنا قادر أن يخسف بكم لاأرض جراء ما غترفتموه من جارئم حتى بالمنتمين لكم، وكل شئ مرصود ومعروف، والله أكبر ولا نامت اعين الجبناء،
والحق ما قلت يا القدال، رجل تافه يتحدث بأسم مشكلة وجدان السودانيين حيث العراقة والأصالة ، هان السودان في زمن الغفلة وتسيد الحرامية والفاسدين وشذاذ الآفاق، نسأل الله أن يأن يأخذهم أخذ عزيز مقتدر وأن يزل عليهم عذابه وذله في الدنيا قبل الآخرة اعتبارأً من كبيرهم وحتى فنلة ميسي،