بسبب إيران..الاتحاد العراقي يُفجر مشكلة في وجه المنتخب السعودي
كفرووتر / الخرطوم / أكد رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم، عبد الخالق مسعود أن مجلس إدارته سيستمر في إتخاذ الملاعب الإيرانية لإقامة مباريات منتخب أسود الرافدين خلال التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2018.
هذا وقد إنضم المنتخب السعودي إلى المجموعة الثانية في التصفيات المؤهلة لمونديال روسيا 2018 والتي تضم منتخبات استراليا واليابان والعراق والإمارات وتايلاند، حيث سيتأهل أول منتخبين مباشرةً لكأس العالم فيما سيدخل المنتخب الثالث إلى أدوار المُحلق.
وأشار مسعود إلى أنه سيشترط على المنتخب السعودي إقامة المباراة التي سيستضيف فيها المنتخب العراقي على أرضٍ مُحايدة بعيدةً عن الرياض، في حالة طلب الاتحاد السعودي عدم إقامة مباراتهم على الأراضي الإيرانية.
وأضاف عبد الخالق مسعود قائلاً إذا ان المنتخب السعودی لن یخوض المباراة أمام المنتخب العراقی فی إیران، فیمن القبول بأرض محایدة ولن فی الوقت نفسه سنشترط أن تقام مباراة الإیاب فی دولة محایدة ولیس فی السعودیة، فنحن نبحث عن مصالحنا الخاصة فی النهائیات.
يُذكر وأنه قد تدهورت الأمور السياسية بين المملكة العربية السعودية ودولة إيران خلال الشهور الأخيرة مما أسفر عن تخريب السفارة السعودية بالعاصمة الإيرانية، طهران، وقطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، مما أدى لطلب الاتحاد السعودي لكرة القدم لإقامة المباريات بين الطرفين على أرض محايدة.
هذا وقد إنضم المنتخب السعودي إلى المجموعة الثانية في التصفيات المؤهلة لمونديال روسيا 2018 والتي تضم منتخبات استراليا واليابان والعراق والإمارات وتايلاند، حيث سيتأهل أول منتخبين مباشرةً لكأس العالم فيما سيدخل المنتخب الثالث إلى أدوار المُحلق.
وأشار مسعود إلى أنه سيشترط على المنتخب السعودي إقامة المباراة التي سيستضيف فيها المنتخب العراقي على أرضٍ مُحايدة بعيدةً عن الرياض، في حالة طلب الاتحاد السعودي عدم إقامة مباراتهم على الأراضي الإيرانية.
وأضاف عبد الخالق مسعود قائلاً إذا ان المنتخب السعودی لن یخوض المباراة أمام المنتخب العراقی فی إیران، فیمن القبول بأرض محایدة ولن فی الوقت نفسه سنشترط أن تقام مباراة الإیاب فی دولة محایدة ولیس فی السعودیة، فنحن نبحث عن مصالحنا الخاصة فی النهائیات.
يُذكر وأنه قد تدهورت الأمور السياسية بين المملكة العربية السعودية ودولة إيران خلال الشهور الأخيرة مما أسفر عن تخريب السفارة السعودية بالعاصمة الإيرانية، طهران، وقطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، مما أدى لطلب الاتحاد السعودي لكرة القدم لإقامة المباريات بين الطرفين على أرض محايدة.
