المريخ يضم الوك اكيج لكشوفاته لاربع سنوات
كفرووتر / الخرطوم / قام المريخ اليوم بضم اللاعب الوك لكشوفاته و ذلك بحضور نائب الامين العام عبد التام وعادل ابوجريشة وعدد من اعضاء المجلس وجمهور غفير حمل اللاعب على الاعناق عقب نهاية التسجيل وذلك لاربع سنوات
قال كرت وكردنة الزعيم ضرب في الميان
خلي بالك اذا الزعيم قال انتهي اليبان
فقط أرجو أن يستحق الضجة التي رافقت تسجيله..
كردنه ده يعتبر الفريد في عصروا عندو هوايه يشوف هوايه محببه هي ان يتقول علي حاجه نادره وتكون زائعه الصيت وبعدين يخذل نفسو والقريبين منو يا كردنه اخليك واهي وارجع لحديدك واسمنتيك احسن جدا
اغبياء ادارة المريخ قالو ليهم الاتصالات قطعت الخط لعدم السداد..قالو ما مهم الخط ما دام الجهاز معاهم..
ختوهو فى الدوﻻب..تمامة كشف...خلوهو يتم التقسيمة فى التمرين..
الاوراق بيد المرعب..سيد البلد..كردنة..مذل الاتحاد والحكومة
الاول هو انو حانستمتع بمهارات اللاعب وفنونه
والثانى حانتسلى مع عماد شكاوى
الببارى الماسير تودية البحر
كردنة يعتمد على مستشارين مواسير
و نـشـربُ إن وردنــا الـمــاء عذبا*******و يـشـربُ غـيـرُنـامن مصنع البيرة
مجرم هارب من العدالة في ضيافة الرئيس البشير
آدم عبدالله الملقب ب( آدم خشم الموس ) كان غسالا للعربات جوار فندق ميريديان سابقا ... مثله مثل اخرون غادر الي الخليج وبصحبته امرأة تدعي محاسن وشقيقه يدعي نصرالدين وبأساليب الدجل والشعوذة وتنزيل الأموال حيث كانت تمثل محاسن الجنية بعد تزيينها وظهورها بشكل معين داخل الغرف المظلمة واساليب اخري انطلت علي اصحاب الأموال الخليجيين المخدوعين ( السعودية والإمارات ) تمكنوا من خلال هذا الاحتيال الاستيلاء علي مبلغ يفوق الستمائة مليون دولار ثم هربوا . عادة العرب يتحاشون ذكر ما حدث بالضبط وقاموا بفتح بلاغات مفادها استيلاء آدم واخرين علي مبالغ نظير اعمال تجارية بينهم بلغ عدد البلاغات اكثر من سبعة بلاغات وتم القبض علي آدم بالسودان ورفيقته وشقيقه ونسبة لعدم حضور الشاكين تم تقديمهم لمحكمة الخرطوم شمال ( القاضي معتصم تاج السر ) لمحاكمتهم في الحق العام وأرجئ النظر في الحق الخاص لحين ظهور الشاكين وبعد عدة جلسات تم شطب البلاغ لعدم حضور الشاكين !!!! تمكنت محاسن ونصرالدين من الاختفاء مباشرة عند خروجهم وقبل وصول المباحث وتم القبض علي آدم وبقي بالحراسة يواجه عدد من البلاغات وبدا الشاكين في الظهور والإدلاء بإفاداتهم وتم حجز عدد يفوق الثلاثمائة عربة تخصه اشتراها بجزء من تلك الأموال حيث انشا شركة سماها ( سوداكال ) تقوم بمختلف الاعمال ، من البحث اتضح انه يمتلك عدد كبير من قطع الاراضي والعقارات بقلب الخرطوم غير مسجلة باسمه ومعظمها مسجل باسم إسلامي صومالي مقيم بالخرطوم يدعي عبدالقادر ويحتفظ بتوكيل من هذا الصومالي لشخصه يسمح له بالتصرف في تلك الممتلكات كنوع من التمويه حتي لا تظهر ملكيته لتلك العقارات والأراضي ... افسد آدم معظم الجهات وقاوم كل المحاولات لوصول البلاغات للمحاكم تارة بسرقتها وتارة بالتفاهم مع الشاكين لعمل تسويات مقابل شطب البلاغات في مواجهته وكان يقوم نيابة عنه بهذا العمل طبيب بيطري يدعي صالح يخفي نفسه ويصعب الوصول اليه وبالمتابعة وبعد جهيد تم القبض علي البيطري صالح وعثر بمنزله علي صور لكل محاضر البلاغات المفتوحة في مواجهة آدم وكذلك محضر المحاكمة التي تم اخلاء سبيله منها ... تم تقديم بلاغ سبق ان اجري فيه تسوية مع الشاكي السعودي ( الحواس ) عن طريق البيطري صالح وتم تسليمه شيكين مضروبين علي بنك أوروبي قيمة كل شيك خمسين مليون يورو وارتد الشيكان بعد فترة وأصبح امر ادانته لا محالة في هذا البلاغ وكذلك القبض علي البيطري صالح واعترافه بإجراء التسوية بتوجيه من آدم تعضيدا البينات في مواجهته ... لم يكن أمامه غير التدبير للهروب وبالفعل في طريق عودته من المحكمة لسجن كوبر هرب من حراسته وواضح ان هنالك ترتيبا قد تم لهذا الهروب ( اي بمساعدة من جهة ما ) ظل هاربا من العدالة وأخيرا استقر بأديس أبابا وقبل عام تم ترتيب لقاء للرئيس معه بأديس أبابا حيث دعاه آدم خشم الموس لتناول وجبة في مقر إقامته وتمت مناقشة قصته وبعدها مباشرة امر الرئيس بحفظ جميع بلاغاته وإمكانية عودته للسودان دون مساءلة ونسبة لوجود بلاغ في مواجهته بالمحكمة وآخر بالإنتربول كطلب لتسليمه لدولة الامارات تعثرت الأمور في البداية وقبل ثلاثة أشهر عاد آدم خشم الموس ( آدم عبدالله ) ( آدم سوداكال ) الي البلاد وهو في حماية السيد الرئيس وتم ترشيحه اخيرا ليتولي منصب نايب رئيس مجلس ادارة نادي المريخ ... كيف تمت التسوية وكم دفع من الستمائة وخمسون مليون دولار التي استولي عليها وهل قام بإرجاع المبالغ للشاكين الخليجيين ام مازالت المفاوضات مستمرة وهل تمت معاقبته علي هروبه من الحراسة حيث تمت محاسبة من هرب منهم بالفصل من الخدمة ام ايضا تمت تسوية الامر معهم وتم تعويضهم علي الأذي الذي لحق بهم بتشريدهم وقطع معيشتهم ..ظلت الامارات تطالب بتسليمه لهم لمحاكمته ورفضت السلطات ذلك .
آدم عبدالله اثناء فترة وجوده بالحراسة بسجن امدرمان أبقاه وزير الدولة بالداخلية وقتها عباس ( من الحركة الشعبية ) خارج السجن كمعاملة خاصة وتم اكتشاف الامر بواسطة النيابة وتم ارجاعه السجن وتحويله لسجن كوبر كتشديد للحراسة ... اتصل بعدد كبير من النافذين منهم شقيق الرئيس عبدالله البشير ليتوسط له لحل إشكالاته ... زوجة الرئيس وداد ... رجال اعمال .. الخ ...السؤال القائم كم دفع آدم عبدالله ليتبني الرئيس موضوعه شخصيا ويركع له كل أركان العدالة ويبقي حرا طليقا دون حساب او عقاب وماذا سيقول للإماراتيين بخصوصه وقد سألوه منه قبل عدة سنوات عندما لم يكن يعلم عنه شيئا ... الي اي درك أسفل وصل بِنَا الحال لنأوي أمثال هؤلاء المجرمين ونشجع علي غسيل الأموال القذرة ونفتح أبواب السودان علي مصراعيها لكل من ينهب أموال الغير بغير وجه حق.. اعوذ بالله