اخيرا ..الفيفا : مباراة المنتخبين الفلسطيني و السعودي في الأردن
كفرووتر / وكالات / قال الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) الخميس، إن منتخب فلسطين سيستضيف نظيريه السعودية وماليزيا في الأردن هذا الشهر ضمن التصفيات المزدوجة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2018 في روسيا وكأس آسيا 2019 في الإمارات.
وأعلن الفيفا الأربعاء ان منتخب فلسطين لا يمكنه استضافة مباريات على ملعب فيصل الحسيني الذي يسع إلى 12 ألف متفرج والذي يقع في الضفة الغربية التي يحتلها الكيان الصهيوني، وذلك لأسباب أمنية.
وبدلا من ذلك سيواجه منتخب فلسطين نظيره السعودي في العاصمة الأردنية عمان الاثنين المقبل، وماليزيا يوم 12 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي.
وكان لزاما على المنتخب السعودي، الذي لا تعترف بلاده بالكيان الصهيوني، اجتياز نقطة تفتيش حدودية للكيان الصهيوني للوصول إلى ملعب المباراة في الرام.
وأصبح تحديد المكان الجديد الذي سيستضيف هذه المباراة معضلة كبيرة.
وكان من المفترض أن تستضيف فلسطين هذه المباراة في يونيو/حزيران الماضي، لكن الاتحاد الفلسطيني للعبة وافق على تعديل ترتيب المواجهتين بين المنتخبين، حيث أقيمت المباراة الأولى في جدة على أن تقام المباراة الثانية في الضفة الغربية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ورفضت السعودية خوض المباراة في الأراضي الفلسطينية قائلة إنها لا تستطيع السفر إلى فلسطين بسبب ظروف قاهرة.
وأعلن الفيفا يوم 21 أكتوبر الماضي أن المباراة ستقام في الضفة الغربية الخميس بعد تلقي ضمانات أمنية من السلطات الفلسطينية.
وقال الفيفا الثلاثاء الماضي، إنه تلقى خطابا من الاتحاد السعودي للعبة وقررت لجنة الطوارئ بالفيفا في وقت لاحق إقامة المباراة على أرض محايدة.
وكانت فلسطين قد استضافت المنتخب الإماراتي بالرام في سبتمبر/أيلول الماضي في مباراة انتهت بالتعادل السلبي ضمن التصفيات ذاتها.
وخاض المنتخب الفلسطيني أول مباراة في الضفة الغربية ضمن تصفيات كأس العالم عام 2011 أمام أفغانستان.
وتتصدر السعودية المجموعة الأولى من التصفيات برصيد 12 نقطة من أربع مباريات وتليها الإمارات في المركز الثاني بسبع نقاط ثم المنتخب الفلسطيني بخمس نقاط، وتضم المجموعة أيضا ماليزيا وتيمور الشرقية.
وأعلن الفيفا الأربعاء ان منتخب فلسطين لا يمكنه استضافة مباريات على ملعب فيصل الحسيني الذي يسع إلى 12 ألف متفرج والذي يقع في الضفة الغربية التي يحتلها الكيان الصهيوني، وذلك لأسباب أمنية.
وبدلا من ذلك سيواجه منتخب فلسطين نظيره السعودي في العاصمة الأردنية عمان الاثنين المقبل، وماليزيا يوم 12 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي.
وكان لزاما على المنتخب السعودي، الذي لا تعترف بلاده بالكيان الصهيوني، اجتياز نقطة تفتيش حدودية للكيان الصهيوني للوصول إلى ملعب المباراة في الرام.
وأصبح تحديد المكان الجديد الذي سيستضيف هذه المباراة معضلة كبيرة.
وكان من المفترض أن تستضيف فلسطين هذه المباراة في يونيو/حزيران الماضي، لكن الاتحاد الفلسطيني للعبة وافق على تعديل ترتيب المواجهتين بين المنتخبين، حيث أقيمت المباراة الأولى في جدة على أن تقام المباراة الثانية في الضفة الغربية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ورفضت السعودية خوض المباراة في الأراضي الفلسطينية قائلة إنها لا تستطيع السفر إلى فلسطين بسبب ظروف قاهرة.
وأعلن الفيفا يوم 21 أكتوبر الماضي أن المباراة ستقام في الضفة الغربية الخميس بعد تلقي ضمانات أمنية من السلطات الفلسطينية.
وقال الفيفا الثلاثاء الماضي، إنه تلقى خطابا من الاتحاد السعودي للعبة وقررت لجنة الطوارئ بالفيفا في وقت لاحق إقامة المباراة على أرض محايدة.
وكانت فلسطين قد استضافت المنتخب الإماراتي بالرام في سبتمبر/أيلول الماضي في مباراة انتهت بالتعادل السلبي ضمن التصفيات ذاتها.
وخاض المنتخب الفلسطيني أول مباراة في الضفة الغربية ضمن تصفيات كأس العالم عام 2011 أمام أفغانستان.
وتتصدر السعودية المجموعة الأولى من التصفيات برصيد 12 نقطة من أربع مباريات وتليها الإمارات في المركز الثاني بسبع نقاط ثم المنتخب الفلسطيني بخمس نقاط، وتضم المجموعة أيضا ماليزيا وتيمور الشرقية.
