وعاد المغترب للوطن كفيف .. يبحث عن (كفيل)
عبدالله محمد الفكي ومازال الجهاز يعوس (بالعدة) القديمة .. وتشهد الألام عليهو .. ويسير في الطريق الخطأ حتى وصل المغتربين للمكان الخطر. ياجماعة الخير في كل العالم وزارة الخارجية - ادارة القنصليات هي المسئول الاول عن المواطن بالخارج .. وهذا يعني تداخل المهام بتدخل الجهاز في عمل القنصليات . ما يقوم به الجهاز حاليا هو عمل ادارة القنصليات مع قنصلياتها بالخارج والتي تتصل بها مباشرة وتقوم ادارة القنصليات بمخاطبة الجهات المعنية كل في مجاله. وهنا دور الجهاز إذا كان فعلا له دور ينحصر في (عدلان) رأس المغترب العائد .
عندما استجدت الامور في ليبيا ظللنا نستجدي في الدول للمساعدة في الاجلاء وخبرات ومدخرات المغتربين تملك الوطن احدث العبارات البحرية والطائرات .. وظل الجهاز فقط يمتلك (العبارات) من نوع كشف الامين وصرح مدير غرفة الطواري و.. و، ولا (طورية) بغرف الجهاز وكل العبء على وزارة المالية. بعدها افتخر امين المغتربين السابق بأن الجهاز يمتلك الان خبرات كبيرة في الاجلاء والاخلاء .. اللهم لطفك.
مع الاحترام والتقدير للاستاذ سوار..
الا ترى أن عملية الاجلاء والاخلاء هي من صميم عمل (القنصليات ) بالتنسيق مع الجهات المعنية .. وهنا دور الجهاز أن (يطمئن) بأن كل ما يحتاجه المغترب عند عودته قسريه ام اختياريه مؤمن.. وكل ذلك لانسأل الدولة مليما.. هنا دور الجهاز في طرح البرامج الاستثمارية - والمغترب في عمر الزهور- في بناء المدن السكنية والتعليمة والطبية.
وتحضر الأزمات ولاجديد والمغترب في عمر (الزهول) والجهاز من يومو عندو (زهايمر ).. والسفارات ماعندها غير تجديد الجواز ويقدم لك على طبق من (زهج).
نرجو من أ. سوار تغيير رؤية الجهاز إلى أهداف اقتصادية ويترك الخدمات القنصلية لأهلها بعد تأهيل منسوبي السفارات .
وأن لانمسك في (قصة) واحدة يقصها السفير والقنصل وأمين الجهاز ويرحل الامر لوزارة المالية للتمويل .. والله من وراء القصد.
وحتى هذا اللحن السفارات والقنصليات السودانية بالخارج (يسمها) في إسم (بالانترنت) وسألنا سعادتهم عن السبب قالوا كيف تشقى وتجن إذا ماجيت للقنصلية عشان تقيف في الصف وتتخاتف اورنيك الرقم الوطني ختف . القصد كان يمكن اختصار الكثير من الزمن عبر التواصل الالكتروني.. وتحضر الفوضى والتجمع امام القنصليات تحت ظل كرتونة. حتى موقع جهاز المغتربين عبارة عن معرض صور صامته.
والجهاز يعامل المواطن بالخارج كأنه اغترب بالامس وللابد .. والقنصلية والجهاز حتى هذه اللحظة ليس لديهم (داتا) بالمغتربين من هم واين هم الآن ؟ وكل شيء بالصدفة .. وتقدم لك الخدمة (بالصدقة) حتى الرقم الوطني إذا تحصلت عليه دا انجاز يسجل بأحرف من نور في سجل السفارة وكشف سعادة القنصل عن انجاز 10000 رقم وطني وكشف سعادة السفير عن وعن وصحافة تكشف وراء اصحاب السعادة نرجو منها شنو؟ لذا نرجو من الصحافة الحرة والحارة عمل استقصاءات عن مهام القنصليات والسفارات وجهاز المغتربين ماهي الخدمة المقدمة للمغترب القادي عراقي .. ويا جماعة ماذا نرجو من سفراء لايعرفون حتى عدد الموظفين بالسفارة ناهيك عن معرفة المواطنين المكلفين برعايتهم.. ماذا نرجو من جهاز مغتربين مازال يعمل (بالعدة) القديمة منذ السبعينات وبعد تحديث موقعه الالكتروني عدد الزوار من ملايين المغتربين لم يتعد ال 15 زائر.. مما يعني انقطاع الصلة وكبر الهوة بين الجهاز والسفارات والمغتربين .
وزارة الخارجية وعشرين ادارة مشغولة بتنمية العلاقات بين الشعبين الشقيقين وفك الحصار .. وجهاز المغتربين و 20 ادارة مشغولة ب الاسبوع السوداني الهولندي والاسبوع السوداني السويدي و(رعاية) المهاجرين السودانيين بسويسرا جهاز المغتربين والسفارات مشغول باستخراج رقم وطني وجواز الكتروني والارقام ما حايقة والجوازات امتحقت .. جهاز المغتربين مشغول بالمدرسة الالكترونية وقطع فيها شوطا كبيرا جدا جدا ونقلة كبيرة من مدرسة كرتونية الى الكترونية جهاز المغتربين مشغول بتدشين فيلم ضيعة حلم خاص باطفال دارفور من انتاج ادارة صلة بالجهاز وصفق له الحضور طويلا .. جهاز المغتربين مشغول بالاعداد لحفلات عيد الاستقلال ومنذ انشائه ارتبط بمليون (فنان) ومازال يبحث عن (فدان) لجذب خبرات ومدخرات المغتربين . جهاز المغتربين يفتخر بـ مليون (خبير) سوداني مهاجر.. والجهاز في رقبتو يهاجر يبحث عن (خبرات) الدول الاخرى في كيفية الاستفادة من الخبراء . ياخبر باميه وياخبر أسود وياخبر بطاطس وخايف اجيك يانيل في يوم الاقيك عطشان.
وكشف الناطق الرسمي عن إجلاء(الراغبين).. ومن لايرغب في (الوصول) إلى الوطن حتى في الظروف العادية. سفراء وقناصل فوق العادة أصبح أكبر همهم (العدة) عدة البيت من سراميك وستائر وسراير مستوردة.. وهذا يوم (يستر) فيه المواطن بوطنه ولو كانت هناك رعاية بالمعنى الحقيقي من الجهاز والسفارات لكان الكل وصل إلى الوطن ووجد ما يطمئنه من مشاريع استثمارية من مدخراته. ومهمة السفارات والجهاز أن يتم وضع الخطط والبرامج الكفيلة بجذب مدخرات المغتربين اولا بأول وعندما يصل في مثل هذا اليوم يجد (النواية) أصبحت (غابة) تظلله اليوم يصل المواطن للوطن يبحث عن (كفيل) .. يبحث عن (بصلة)..
ومع الاحترام للمجاهد سوار.. كنت أتمنى أن أسمعك متحدثا بالكلمات التي (تسمن) من رجوع للغربة.. كنت أتمنى أن اسمعك متحدثا وعن يمينك ملايين الافدنة المروية من مدخرات المغتربين كنت أتمنى أن اشاهدك تشيد في المدن السكنية الشاملة ل لم الشمل . وعن شمالك السكن والسيارات والحراثات وكل حسب استطاعته وبالتقسيط المريح . لكن متى تنتهي مباراة الهلال بعد أن فاز المريخ .. متى (نشم) شيء من (حلل) مركز ابحاث ودراسات الهجرة التابع لجهاز المغتربين هذا المركز الذي يبحث منذ سنوات ودراسات ومؤتمرات ولقاءات بلا عدد .. اليوم حضر أهل البيت .. أين المبيت أين الكسرة. عدد (الزوار) لبوابة جهاز المغتربين في هذه اللحظة هو :
30000 - 450000 - 3 فقط مبالغة وقدرها تلاته زوار ، لاتحتار اختار الاجابة التالته.. نعم البوابة بعد تحديثها روادها 3. وماذا يعني هذا ياخبراء الاعلام والتواصل ؟ عدة عترات ولماذا لم تتصلح (المشية) مشية الجهاز والسفارات بعد أن عاد المغتربين من ليبيا بدون حق المواصلات .. والجهاز والسفارات من حفرة إلى حفلة إلى مؤتمر ومن عترة إلى عترة . ويقال أن ادائه كان في الربع الاول من السنة الجاية 2016 عشرة على عشرة .. اللهم لطفك.
وبالامس امين المغتربين طالب وزير المالية بالغاء (الضرائب) .. وعد ذلك إنجاز !! اليوم وزير المالية مطالب بسداد المبالغ المترتبة على عودة المغتربين . من أين ؟ ولماذ اعتبر الغاء الضرائب (إنجاز) ؟ الانجاز هو أن تعود الضرائب بالنفع على كل المواطنين في كل الظروف.
وكان العشم أن يكون جهاز المغتربين في هذا اليوم هو (جمال الشيل) وأن يشيل من الموانيء والمطارات للمدن للمزارع للمصانع للجامعات للمستشفيات وكل ذلك من خبرات ومدخرات المغتربين .. الجهاز اليوم يصرح بما تصرح به وزارة الخارجية ووزارة الخارجية . كان العشم ان يصرح أ. سوار بأن فطور وغداء وعشاء و(غطاء) العائدين جاهز وتكفل به الجهاز وليس (منة) منه بل من استثمارات رسوم (الخدمات) التي يدفعها كل مغترب عند مراجعته للجهاز .. نعم المغترب يدفع مبلغ وقدره (25) دولار للجهاز .. هذا المبلغ ماهي الخدمة التي يقدمها الجهاز نظيره غير (المناظر) المغترب يدفع رسوم للتأشيرة ورسوم ورسوم لكل عملية تتم داخل الجهاز غير رسوم الـ 25 دولار .. وبعد كل هذه الرسوم النتيجية (رسوب) ..
مع التقدير للأستاذ سوار .. لاتنازل عن (حل) جهاز المغتربين الحالي .. وإنشاء مؤسسة برؤية استثمارية .. تشجع المغترب للعودة سالم غانم.. الجهاز الحالي حتى بعد تكليف المجاهد سوار مازال يواصل في مسرحيات ومسرحيات منذ السبعينات .. الجهاز الحالي مازال يدار بمدراء ادارات ظلوا في مناصبهم اكثر من 20 عام وقلبوا المغتربين إلى (مهاجرين) واصبح كل همهم التصريح بـ تسيير قافلة طبية بريطانية سودانية وعقد مؤتمرات ولقاءات مع الجمعية الهولندية السودانية والجمعية السويدية السودانية .. ديل (غلبوا) سمير غانم.
وأجهزة تلتحف بملايين المغتربين وتحتفلوعندما تحصل الازمة (تختفي) ولاتعرف كيف تديرها. فما لازمتها إذا كانت الازمة بايته ومقيلة.. في الصيف الماضي حصلت الازمة بميناء سواكن نتيجة توقف شركات البواخر الاجنبية.. وعملت الباخرة دهب السودانية قدر قدرتها.. وبدلا من التفكير في شراء بواخر اكبر - من مدخرات المغتربين - حدثنا وفد الجهاز الزائر عند سؤاله عن ازمة سواكن قال: حصلت الازمة نتيجة (للصيانة).. وحتى الصلصة تحصل فيها ازمة وعليكم بالصبر - دى من عندي- وللعلم مايحرق من (بخور) وريحة ناشفة يشتري كل عام (باخرة) بمبلغ وقدره 7 مليون دولار تقسيم 5 مليون مغترب .. قال صديقي : مافيها (قسمة).. فجهاز ادار ظهره للمغتربين بميناء سواكن يكثر من الظهور اليوم .. ماذا يقدم وهو بلا أقدام.. وقدم الخير عليك يابلادي. عند تكليف الاخ سوار طالبناه بتغيير المسار.. ومازالت الدفة بأيدي اصحاب (الكرار) القدماء.
عندما استجدت الامور في ليبيا ظللنا نستجدي في الدول للمساعدة في الاجلاء وخبرات ومدخرات المغتربين تملك الوطن احدث العبارات البحرية والطائرات .. وظل الجهاز فقط يمتلك (العبارات) من نوع كشف الامين وصرح مدير غرفة الطواري و.. و، ولا (طورية) بغرف الجهاز وكل العبء على وزارة المالية. بعدها افتخر امين المغتربين السابق بأن الجهاز يمتلك الان خبرات كبيرة في الاجلاء والاخلاء .. اللهم لطفك.
مع الاحترام والتقدير للاستاذ سوار..
الا ترى أن عملية الاجلاء والاخلاء هي من صميم عمل (القنصليات ) بالتنسيق مع الجهات المعنية .. وهنا دور الجهاز أن (يطمئن) بأن كل ما يحتاجه المغترب عند عودته قسريه ام اختياريه مؤمن.. وكل ذلك لانسأل الدولة مليما.. هنا دور الجهاز في طرح البرامج الاستثمارية - والمغترب في عمر الزهور- في بناء المدن السكنية والتعليمة والطبية.
وتحضر الأزمات ولاجديد والمغترب في عمر (الزهول) والجهاز من يومو عندو (زهايمر ).. والسفارات ماعندها غير تجديد الجواز ويقدم لك على طبق من (زهج).
نرجو من أ. سوار تغيير رؤية الجهاز إلى أهداف اقتصادية ويترك الخدمات القنصلية لأهلها بعد تأهيل منسوبي السفارات .
وأن لانمسك في (قصة) واحدة يقصها السفير والقنصل وأمين الجهاز ويرحل الامر لوزارة المالية للتمويل .. والله من وراء القصد.
وحتى هذا اللحن السفارات والقنصليات السودانية بالخارج (يسمها) في إسم (بالانترنت) وسألنا سعادتهم عن السبب قالوا كيف تشقى وتجن إذا ماجيت للقنصلية عشان تقيف في الصف وتتخاتف اورنيك الرقم الوطني ختف . القصد كان يمكن اختصار الكثير من الزمن عبر التواصل الالكتروني.. وتحضر الفوضى والتجمع امام القنصليات تحت ظل كرتونة. حتى موقع جهاز المغتربين عبارة عن معرض صور صامته.
والجهاز يعامل المواطن بالخارج كأنه اغترب بالامس وللابد .. والقنصلية والجهاز حتى هذه اللحظة ليس لديهم (داتا) بالمغتربين من هم واين هم الآن ؟ وكل شيء بالصدفة .. وتقدم لك الخدمة (بالصدقة) حتى الرقم الوطني إذا تحصلت عليه دا انجاز يسجل بأحرف من نور في سجل السفارة وكشف سعادة القنصل عن انجاز 10000 رقم وطني وكشف سعادة السفير عن وعن وصحافة تكشف وراء اصحاب السعادة نرجو منها شنو؟ لذا نرجو من الصحافة الحرة والحارة عمل استقصاءات عن مهام القنصليات والسفارات وجهاز المغتربين ماهي الخدمة المقدمة للمغترب القادي عراقي .. ويا جماعة ماذا نرجو من سفراء لايعرفون حتى عدد الموظفين بالسفارة ناهيك عن معرفة المواطنين المكلفين برعايتهم.. ماذا نرجو من جهاز مغتربين مازال يعمل (بالعدة) القديمة منذ السبعينات وبعد تحديث موقعه الالكتروني عدد الزوار من ملايين المغتربين لم يتعد ال 15 زائر.. مما يعني انقطاع الصلة وكبر الهوة بين الجهاز والسفارات والمغتربين .
وزارة الخارجية وعشرين ادارة مشغولة بتنمية العلاقات بين الشعبين الشقيقين وفك الحصار .. وجهاز المغتربين و 20 ادارة مشغولة ب الاسبوع السوداني الهولندي والاسبوع السوداني السويدي و(رعاية) المهاجرين السودانيين بسويسرا جهاز المغتربين والسفارات مشغول باستخراج رقم وطني وجواز الكتروني والارقام ما حايقة والجوازات امتحقت .. جهاز المغتربين مشغول بالمدرسة الالكترونية وقطع فيها شوطا كبيرا جدا جدا ونقلة كبيرة من مدرسة كرتونية الى الكترونية جهاز المغتربين مشغول بتدشين فيلم ضيعة حلم خاص باطفال دارفور من انتاج ادارة صلة بالجهاز وصفق له الحضور طويلا .. جهاز المغتربين مشغول بالاعداد لحفلات عيد الاستقلال ومنذ انشائه ارتبط بمليون (فنان) ومازال يبحث عن (فدان) لجذب خبرات ومدخرات المغتربين . جهاز المغتربين يفتخر بـ مليون (خبير) سوداني مهاجر.. والجهاز في رقبتو يهاجر يبحث عن (خبرات) الدول الاخرى في كيفية الاستفادة من الخبراء . ياخبر باميه وياخبر أسود وياخبر بطاطس وخايف اجيك يانيل في يوم الاقيك عطشان.
وكشف الناطق الرسمي عن إجلاء(الراغبين).. ومن لايرغب في (الوصول) إلى الوطن حتى في الظروف العادية. سفراء وقناصل فوق العادة أصبح أكبر همهم (العدة) عدة البيت من سراميك وستائر وسراير مستوردة.. وهذا يوم (يستر) فيه المواطن بوطنه ولو كانت هناك رعاية بالمعنى الحقيقي من الجهاز والسفارات لكان الكل وصل إلى الوطن ووجد ما يطمئنه من مشاريع استثمارية من مدخراته. ومهمة السفارات والجهاز أن يتم وضع الخطط والبرامج الكفيلة بجذب مدخرات المغتربين اولا بأول وعندما يصل في مثل هذا اليوم يجد (النواية) أصبحت (غابة) تظلله اليوم يصل المواطن للوطن يبحث عن (كفيل) .. يبحث عن (بصلة)..
ومع الاحترام للمجاهد سوار.. كنت أتمنى أن أسمعك متحدثا بالكلمات التي (تسمن) من رجوع للغربة.. كنت أتمنى أن اسمعك متحدثا وعن يمينك ملايين الافدنة المروية من مدخرات المغتربين كنت أتمنى أن اشاهدك تشيد في المدن السكنية الشاملة ل لم الشمل . وعن شمالك السكن والسيارات والحراثات وكل حسب استطاعته وبالتقسيط المريح . لكن متى تنتهي مباراة الهلال بعد أن فاز المريخ .. متى (نشم) شيء من (حلل) مركز ابحاث ودراسات الهجرة التابع لجهاز المغتربين هذا المركز الذي يبحث منذ سنوات ودراسات ومؤتمرات ولقاءات بلا عدد .. اليوم حضر أهل البيت .. أين المبيت أين الكسرة. عدد (الزوار) لبوابة جهاز المغتربين في هذه اللحظة هو :
30000 - 450000 - 3 فقط مبالغة وقدرها تلاته زوار ، لاتحتار اختار الاجابة التالته.. نعم البوابة بعد تحديثها روادها 3. وماذا يعني هذا ياخبراء الاعلام والتواصل ؟ عدة عترات ولماذا لم تتصلح (المشية) مشية الجهاز والسفارات بعد أن عاد المغتربين من ليبيا بدون حق المواصلات .. والجهاز والسفارات من حفرة إلى حفلة إلى مؤتمر ومن عترة إلى عترة . ويقال أن ادائه كان في الربع الاول من السنة الجاية 2016 عشرة على عشرة .. اللهم لطفك.
وبالامس امين المغتربين طالب وزير المالية بالغاء (الضرائب) .. وعد ذلك إنجاز !! اليوم وزير المالية مطالب بسداد المبالغ المترتبة على عودة المغتربين . من أين ؟ ولماذ اعتبر الغاء الضرائب (إنجاز) ؟ الانجاز هو أن تعود الضرائب بالنفع على كل المواطنين في كل الظروف.
وكان العشم أن يكون جهاز المغتربين في هذا اليوم هو (جمال الشيل) وأن يشيل من الموانيء والمطارات للمدن للمزارع للمصانع للجامعات للمستشفيات وكل ذلك من خبرات ومدخرات المغتربين .. الجهاز اليوم يصرح بما تصرح به وزارة الخارجية ووزارة الخارجية . كان العشم ان يصرح أ. سوار بأن فطور وغداء وعشاء و(غطاء) العائدين جاهز وتكفل به الجهاز وليس (منة) منه بل من استثمارات رسوم (الخدمات) التي يدفعها كل مغترب عند مراجعته للجهاز .. نعم المغترب يدفع مبلغ وقدره (25) دولار للجهاز .. هذا المبلغ ماهي الخدمة التي يقدمها الجهاز نظيره غير (المناظر) المغترب يدفع رسوم للتأشيرة ورسوم ورسوم لكل عملية تتم داخل الجهاز غير رسوم الـ 25 دولار .. وبعد كل هذه الرسوم النتيجية (رسوب) ..
مع التقدير للأستاذ سوار .. لاتنازل عن (حل) جهاز المغتربين الحالي .. وإنشاء مؤسسة برؤية استثمارية .. تشجع المغترب للعودة سالم غانم.. الجهاز الحالي حتى بعد تكليف المجاهد سوار مازال يواصل في مسرحيات ومسرحيات منذ السبعينات .. الجهاز الحالي مازال يدار بمدراء ادارات ظلوا في مناصبهم اكثر من 20 عام وقلبوا المغتربين إلى (مهاجرين) واصبح كل همهم التصريح بـ تسيير قافلة طبية بريطانية سودانية وعقد مؤتمرات ولقاءات مع الجمعية الهولندية السودانية والجمعية السويدية السودانية .. ديل (غلبوا) سمير غانم.
وأجهزة تلتحف بملايين المغتربين وتحتفلوعندما تحصل الازمة (تختفي) ولاتعرف كيف تديرها. فما لازمتها إذا كانت الازمة بايته ومقيلة.. في الصيف الماضي حصلت الازمة بميناء سواكن نتيجة توقف شركات البواخر الاجنبية.. وعملت الباخرة دهب السودانية قدر قدرتها.. وبدلا من التفكير في شراء بواخر اكبر - من مدخرات المغتربين - حدثنا وفد الجهاز الزائر عند سؤاله عن ازمة سواكن قال: حصلت الازمة نتيجة (للصيانة).. وحتى الصلصة تحصل فيها ازمة وعليكم بالصبر - دى من عندي- وللعلم مايحرق من (بخور) وريحة ناشفة يشتري كل عام (باخرة) بمبلغ وقدره 7 مليون دولار تقسيم 5 مليون مغترب .. قال صديقي : مافيها (قسمة).. فجهاز ادار ظهره للمغتربين بميناء سواكن يكثر من الظهور اليوم .. ماذا يقدم وهو بلا أقدام.. وقدم الخير عليك يابلادي. عند تكليف الاخ سوار طالبناه بتغيير المسار.. ومازالت الدفة بأيدي اصحاب (الكرار) القدماء.
