اين الحكومة المنكوبة لماذا لم توفر معايير وضوابط السلامة ... لكن بصراحة هم ما فاضين لانهم عندهم إنتخابات وصرفوا عليها مليارات ... المواطن شنو المسكين يحرق والا يغرق ما يهمهم المهم عندهم الكراسي بأي طريقة .... حسبي الله عليهم الله يأخذهم أخذ عزيز مقتدر .... ونسأل أن يتغمد الموتى برحمته ....
رحم الله الموتي، ونسأله الشفاء العاجل للمصابين.
هل لا توجد لوحة إرشادية تحدد مقاس إرتفاع النفق أم السائق لا يعرف القراءة؟
الحكومة مشغولة بالإنتخابات رغم الإهمال، حسبنا الله ونعم الوكيل.
لطفك يا رب لطفك يا كريم اللهم ارحم الموتى وأشفى الجرحى أين معاير السلامة في بلدنا الحبيب سيارة غاز تسير نهارا جهارا بدون مراقبه وبدون قيود عالميا سيارات الغاز لا تتحرك ولا نفرغ الحمولة إلا في الفترة من الساعة 12 ليلا حتى الساعة 4 صباحا الله يكون في عون
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم انا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه
ده كلو تقصيير من الدوله وفي كل الدول معروف في كل كبري محدد علو الكبري من الطريق ونوع وعلو السيارات التي تمر من تحت الكبري والله نحن متأخرين لعشرات السنين ..ولهذا السبب من المفترض الحكومه تسعى لجلب الكوادر المؤهله والمهاجره لتنمية البلد من واقع خبراتهم .....................
حسبنا الله ونعم الوكيل...السبب في هذا هو انعدام معايير السلامة في السودان..نسال الله يرحم الموتي وربنا سبحانه وتعالي سوف يسال اولي الامر عن هذه الارواح التي اهدرت ....
لا معايير ولا سلامة ولا قانون ،، الواسطة والمجاملات وشيلني وأشيلك والرشوة والمحسوبية أقعدت البلد تماماً والهمبول قال استكمال برنامج النهضة ،،، هههه ياخ قول مواصلة التدمير والكذب واستمرار النفاق واذلال الشعب ومواصلة كنكشة الطفل المعجزة وأشياعه من تنابلة السلطان وشذاذ الآفاق .. متى يفيق الشعب من وهدته،،،
هل لا توجد لوحة إرشادية تحدد مقاس إرتفاع النفق أم السائق لا يعرف القراءة؟
الحكومة مشغولة بالإنتخابات رغم الإهمال، حسبنا الله ونعم الوكيل.
اللهم انا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه
ده كلو تقصيير من الدوله وفي كل الدول معروف في كل كبري محدد علو الكبري من الطريق ونوع وعلو السيارات التي تمر من تحت الكبري والله نحن متأخرين لعشرات السنين ..ولهذا السبب من المفترض الحكومه تسعى لجلب الكوادر المؤهله والمهاجره لتنمية البلد من واقع خبراتهم .....................
اللهم انا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه