الغاء الضرائب على العمال والموظفين المغتربين

وهذه ليست المشكلة .. من هم المغتربين وأين هم؟ نأمل أن يعمل سوار على (البحث) عن المغتربين أولا؟ وبعد أن (يعثر) عليهم.. يبدأ العمل في ماذا يريد المغترب؟ أما من ناحية الوطنية والوطن فالكل كاتلو الريد.

موظف دي كلمة عامة
هل يحمل شهادة جامعية
ام يشترط مكتوب موظف في الجواز
مهندس الكممبيوتر هل يعامل معاملة الموظف وكذلك المهندس الزراعي

ومازلنا في مرحلة (تخطط الحكومة) ..وجهاز خاص للمغتربين منذ 40 عام . ومازال يعوم في بحور التخطيط والمؤتمرات والاحتفالات واللقاءات . وكان الأمل في الأخ سوار بأن يبدأ (بهدم أو ردم) الجهاز القديم وتكوين جهاز برؤية تؤدي إلى هدف استراتيجي لصالح الوطن والمواطن. وتم تغيير الأمين ولم تتغير الرؤية.. والسادة قدامى المدراء مازالوا هم المدربون وهم اللاعبون وهم المحتفلون (بتخلف) المغتربين.

الغاء الضرائب لا يكفي...
يجب معاملة المغترب كمواطن بالمقام الاول ..وليس حصالة نقود وعمله صعبه
ثانيا يجب معاملة ابناء المغتربين كابناء المقيمين بالدوله او علي اقل تقدير في حدود المعقول وليس الضعف سته مرات في الدفع
ثالثا الغاء تعرفة السيارات والاغراض الشخصيه للقادمين بصفة نهائيه
وتخصيص سيارة لكل مغترب لادخالها البلاد حيث ناتي ويفرض علينا عدم ادخال سياره وان كانت افراج مؤقت اصبحت التكلفه توازي ثمت خمسه تذاكر طيران فاخره ..
رابعا انشاء بنوك خاصه للمغتربين لتحويلاتهم ومدخراتهم ..وتسهيل العمله الصعبه للاستثمار
خامسا انشاء قانون يعفي المغترب خارج الوطن لمدة تزيد عن خمسة عشر عاما واكثر من كافة المصاريف باعتبار انه ادخل طوال تلك المده الكثير من العمله الصعبه للبلد ويدرس ابنائه بالمجان او شيء رمزي
كدي نفذو ده اول وبعدين نشوف الباقي

ديل ما بخجلوا في الواحد عمل خروج نهاي وأشترى سياراة أيام فتح الاستيراد عشان يمشي السودان يعيشها أولاده ديل قاموا بقفلها مرة أخرى والفتح كان عشان يدخلوا سيارتهم هم والله ديل أصلوا ما بخجلوا وعاملين فيها إسلاميين والإسلام برئ منهم كذب ونفاق

كذب ونفاق على الناس ربنا يولي من يصلح

ده الكلام ولا بلاش

كلام جرائد بس
الله يعين المغتربين

ده كلام بلا معنى نحن ننتظر قرار السيارات واعفائها من الضرائب ماتتضحكوا على قلوبنا