يعني الصحفية اسطنبول اللي طلبوها للتحقيق ما كذبت. زمان قالوا الحاجات دي كانت لجنسية معينة وما سودانية المسالة الان انقلبت ونسأل الله أن يحفظنا ويستر فروج أولاد وبنات السودان ويستر عيوبهم
يعنى السودانيين والسودانيات مما يمارسون مثل تلك الافعال قليلين عشان تمسكوا في الغلابة ديل
ديل اصلا شغلهم في بلدانهم كدة فكيف دخلوا البلد واستاجروا البيوت وفتحوا المطاعم وجاى تقول يا نمر بدون اقامة بعد خراب مالطة
الله يكون في عونك يا سودان
طبعاً إنتوا أي حاجة بتحملوها الحكومة، ديل في عهد الصادق ونميري كانو بنقلوهم بالطائرات على عينك يا تاجر وماسكين العاصمة المثلثة بارات وبيوت دعاره وخمارات وديسكوهات , سان جيمس ، وبار السطح وماتني وال (أم جي أتش) وال كريزي هورس ، وبار الكهف والمقرن والريفيرا والعمارات والكازينوهات والعوامات وسبعه بيوت ومصانع البيره في بحري والسكر في الشارع وما خفي كان أعظم.
ديل اصلا شغلهم في بلدانهم كدة فكيف دخلوا البلد واستاجروا البيوت وفتحوا المطاعم وجاى تقول يا نمر بدون اقامة بعد خراب مالطة
الله يكون في عونك يا سودان