عمر التعمير.. لايحتاج لمصباح .. وليل معارضة مالو صباح
عبدالله محمد الفكي وقوالات مثل هذه لاتستحق الرد .. بعد أن زرعنا السدرة فوق السد .. وأنت ترى سقوط المعارضة كل يوم في وحل وطنين .. تحمد الله على الحال الآن ، قرأت : والعامة والاتباع دون مقدميهم وساداتهم واتباعهم، أجسادا بلا رؤوس ، وأشباح بلا أرواح، ولما قامت العامة على السلطان بقرطبة ولبسوا السلاح، كان شيخ جالس على كيره يعالج صنعته، فقال: ما بال الناس؟ قالوا: قامت العامة على السلطان ، قال: ولهم رأس؟ قالوا: لا، قال: (شق الكير يا صبي) فذهبت مثلا. مقال قوالات الهدف منه (هدم) الدولة وليس (المعارضة) الراشدةولايشبه كفر ووتر رائدة الصحافة الراشدة.
ونستغرب خطابك يا(هشام) .. ومعارضة لاتهش ولاتنش ، معارضة خاوية العقول وخالية الجيوب تجوب كل العالم والنوادي المليئة (بالعيوب) وما خلت (فجة) وإلا لطعت ولدغت في (أرصفتها) من أجل قلع (النظام) .. معارضة ترجو وتدعو الخارج للخراب .. وترجف عند قلع (فجلة).. ولاتعرف كيف يزرع الفجل ..
ومثل هذه (القوالات) تدل على فشل (الحملة) من أجل (إسقاط) النظام.. هذه (الحلمة) التي جعلت أصحابها (يحومون) في بحور الفشل بمراكب مهترئة و(مهداة) لهم من أعداء الامة.. هذه القوالات تدل على أن (المعارضة) لا دليل لها .. وظلام ليل مالو صباح.. وعمر التعمير لايحتاج (لمصباح) لرؤية إنجازاته ومجاهداته .. وقبلها الصدق والقبول والحب الذي أجمع عليه غالبية أهل السودان وكثير من أبناء الامة. قوالات لاتستحق الرد.. والسدرة فوق السد.. وخبر السد شنو .. يا إعلام خاص (يشنف) وإعلام عام في نوم عميق.
ونستغرب خطابك يا(هشام) .. ومعارضة لاتهش ولاتنش ، معارضة خاوية العقول وخالية الجيوب تجوب كل العالم والنوادي المليئة (بالعيوب) وما خلت (فجة) وإلا لطعت ولدغت في (أرصفتها) من أجل قلع (النظام) .. معارضة ترجو وتدعو الخارج للخراب .. وترجف عند قلع (فجلة).. ولاتعرف كيف يزرع الفجل ..
ومثل هذه (القوالات) تدل على فشل (الحملة) من أجل (إسقاط) النظام.. هذه (الحلمة) التي جعلت أصحابها (يحومون) في بحور الفشل بمراكب مهترئة و(مهداة) لهم من أعداء الامة.. هذه القوالات تدل على أن (المعارضة) لا دليل لها .. وظلام ليل مالو صباح.. وعمر التعمير لايحتاج (لمصباح) لرؤية إنجازاته ومجاهداته .. وقبلها الصدق والقبول والحب الذي أجمع عليه غالبية أهل السودان وكثير من أبناء الامة. قوالات لاتستحق الرد.. والسدرة فوق السد.. وخبر السد شنو .. يا إعلام خاص (يشنف) وإعلام عام في نوم عميق.