اين لوائح الفيفا من قضايا الرياضة امام القضاء الاوربى
النعمان حسن
قياده الفيفا بلا شك تتعامل مع قارات العالم بل والدول حسب اهميتها ومراكز قواها السياسية والاقتصادية بجانب اهميتها فى انشطتها الرياضية العالمية للوعلى راس هذآ التصنيف تقف دول الغرب اوربا وامريكا فى موقع مميز تعمل لة قياده الفيفا اعتبارا خاصا لاوربا بينما تتشدد فى التعامل مع بقية القارات والدول حسب قواها واهمية انخراطها فى المنظمة الدوليه لهذا فان افريقيا اضعف قارات العالم والاقل اهمية فان الفيفا تتعامل معها بعنف ساعدها علي ذلك ضعف مضت هذه الدول فى مواجهة الفيفا حتي لو كانت علي حق.
فلكم من مرة اصطدمت لوائح الفيفا مع الإتحاد الأوربي و لوائح دولها لتى تنتظم فى اوربية وحده تحكم العلاقات بينها لهذا كم من مرة اجبرت الفيفا لتعديل لوائحها ازاء اى صدام مع قوانين الدول الأوربية وبالطبع فان الفيفا تتخوف من انسحابها من الفيفا والاكتفء بتظيمها الرياضى آلذي يجمع دول اوربا وحدها وهو الاكثر قوه واهمية من بقية القارات. وكان اهم ما تجاوبت بة الفيفا خضوعا للمعسكر الأوربي تعديل لوائح تنقلات اللاعبين وفترات التعاقد عندما اعترفت اللائحة بقانون الدولة ووضعه فى الاعتبار كحالة ستثنائية وكان ذلك لتجنب الصدام مع القوانين والأوربية بينما ظلت الفيفا ترفع سلاح التهديد وعقوبات الحظز مع الدول التى لايمثل وجودها اهمية فى الفيفا غير انها تمامة عدد (وتكبير كوم) من القارات او الدول المعرفة بدول التخلف وعلى راسها افريقيا.
و التاريخ يشهد آن قياده الفيفا لما كانت بحاجة للاموال ودول الخليج ومآ يلعبه من دور الامراء والشيوخ كبير فى انتخابات الفيفا لحساب مضت هذه القيادات فان الفيفا وقفت عاجزة عن مواجهة دول الخليج التى بديمقراطية لاتعترف الرياضة حيث يرأس اتحاداتها الامراء والشيوخ بحكم المنصب وليس الانتخاب لهذا كان تعديل الفيفا للمادة 17 بحيث تنص علي آن آن قياده الإتحاد اما آن تاتى بالانتخاب او التعيين بدلا مما كانت وقفا علي الانتخاب وحده فى كلتا الحالتين ولكن آن تضمن الدولة استقلالية ادارة النشاط مما اضفى الشرعية لرئاسة الامراء والشيوخ اتحادتهم بحكم المنصب فكان التعديل تقننين فقط لواقع دول الخليج التى لا تعرف ولن تعرف الديمقراطيةولتجنب الاحتكاك بها بسبب لمال
_ لفت نظري ودفعنى لتناول هذآ الامر ما تشهده الدول االاوربية من قضايا رياضية امام المحاكم والقضاء الأوربي حول قضايا رياضية بل وحول التلاعب فى المباريات وتهم الفساد والرشوة ومع ذلك فان الفيفا لم تجرؤ آن ترفض للقضاء الأوربي آن ينظر مضت هذه القضايا لرياضية وان تتهدد الاتحادت الأوربية مع بالعقاب انها تتهدد وتصدر العقوبات علي دول التخلف لو فعل ذلك حتي يلزمها قضاؤها بلوائحه التى تحظر التقاضى امام القضاء فى اى شان رياضى ولكن الفيفا تعلم آن دول اوربا لن تقبل وتسكت علي مصادرة سلطه قضائية كفلها القانون للقضاء لهذا الأوربي فالقضاء هو وحده آلذي يقرر ذلك وهاهى المحاكم الأوربية تنظر اليوم عشرات االقضايا والنزاعات ا لرياضية حتي آن المحاكم الايطلية اليوم تنظر فى قضايا تتعلق بالتلاعب فى نتائج لالمباريات والفيفا صامته لا تملك الاعتراض او المحاسبة والعقاب.
.
صدق من قال:
من يهن يسهل الهوان عليه (مش)
قياده الفيفا بلا شك تتعامل مع قارات العالم بل والدول حسب اهميتها ومراكز قواها السياسية والاقتصادية بجانب اهميتها فى انشطتها الرياضية العالمية للوعلى راس هذآ التصنيف تقف دول الغرب اوربا وامريكا فى موقع مميز تعمل لة قياده الفيفا اعتبارا خاصا لاوربا بينما تتشدد فى التعامل مع بقية القارات والدول حسب قواها واهمية انخراطها فى المنظمة الدوليه لهذا فان افريقيا اضعف قارات العالم والاقل اهمية فان الفيفا تتعامل معها بعنف ساعدها علي ذلك ضعف مضت هذه الدول فى مواجهة الفيفا حتي لو كانت علي حق.
فلكم من مرة اصطدمت لوائح الفيفا مع الإتحاد الأوربي و لوائح دولها لتى تنتظم فى اوربية وحده تحكم العلاقات بينها لهذا كم من مرة اجبرت الفيفا لتعديل لوائحها ازاء اى صدام مع قوانين الدول الأوربية وبالطبع فان الفيفا تتخوف من انسحابها من الفيفا والاكتفء بتظيمها الرياضى آلذي يجمع دول اوربا وحدها وهو الاكثر قوه واهمية من بقية القارات. وكان اهم ما تجاوبت بة الفيفا خضوعا للمعسكر الأوربي تعديل لوائح تنقلات اللاعبين وفترات التعاقد عندما اعترفت اللائحة بقانون الدولة ووضعه فى الاعتبار كحالة ستثنائية وكان ذلك لتجنب الصدام مع القوانين والأوربية بينما ظلت الفيفا ترفع سلاح التهديد وعقوبات الحظز مع الدول التى لايمثل وجودها اهمية فى الفيفا غير انها تمامة عدد (وتكبير كوم) من القارات او الدول المعرفة بدول التخلف وعلى راسها افريقيا.
و التاريخ يشهد آن قياده الفيفا لما كانت بحاجة للاموال ودول الخليج ومآ يلعبه من دور الامراء والشيوخ كبير فى انتخابات الفيفا لحساب مضت هذه القيادات فان الفيفا وقفت عاجزة عن مواجهة دول الخليج التى بديمقراطية لاتعترف الرياضة حيث يرأس اتحاداتها الامراء والشيوخ بحكم المنصب وليس الانتخاب لهذا كان تعديل الفيفا للمادة 17 بحيث تنص علي آن آن قياده الإتحاد اما آن تاتى بالانتخاب او التعيين بدلا مما كانت وقفا علي الانتخاب وحده فى كلتا الحالتين ولكن آن تضمن الدولة استقلالية ادارة النشاط مما اضفى الشرعية لرئاسة الامراء والشيوخ اتحادتهم بحكم المنصب فكان التعديل تقننين فقط لواقع دول الخليج التى لا تعرف ولن تعرف الديمقراطيةولتجنب الاحتكاك بها بسبب لمال
_ لفت نظري ودفعنى لتناول هذآ الامر ما تشهده الدول االاوربية من قضايا رياضية امام المحاكم والقضاء الأوربي حول قضايا رياضية بل وحول التلاعب فى المباريات وتهم الفساد والرشوة ومع ذلك فان الفيفا لم تجرؤ آن ترفض للقضاء الأوربي آن ينظر مضت هذه القضايا لرياضية وان تتهدد الاتحادت الأوربية مع بالعقاب انها تتهدد وتصدر العقوبات علي دول التخلف لو فعل ذلك حتي يلزمها قضاؤها بلوائحه التى تحظر التقاضى امام القضاء فى اى شان رياضى ولكن الفيفا تعلم آن دول اوربا لن تقبل وتسكت علي مصادرة سلطه قضائية كفلها القانون للقضاء لهذا الأوربي فالقضاء هو وحده آلذي يقرر ذلك وهاهى المحاكم الأوربية تنظر اليوم عشرات االقضايا والنزاعات ا لرياضية حتي آن المحاكم الايطلية اليوم تنظر فى قضايا تتعلق بالتلاعب فى نتائج لالمباريات والفيفا صامته لا تملك الاعتراض او المحاسبة والعقاب.
.
صدق من قال:
من يهن يسهل الهوان عليه (مش)