قمة (التعيس وخايب الرجا) ... كفاية جعجعة
بقلم النعمان حسن
اذا كان عبدة اللونين الازرق والاحمر يتوهمون انهم يرهبون الاقلام التى لا تدين لهم بالولاء الاعمى المنقادة لهما كقمة او لاى من احزابهم التى يتزعمها افراد كما هو حال احزابنا السياسية فان عليهم ان يكفوا عن هذا الاسلوب واطلاق نيرانهم واتهاماتهم الباطلة) لى بالموالاة لاى من اللونين كل ما كتبت سطرا لايجد هوى او يشبع تعصبهم الذى يعتبر من اهم عوامل اخاقة القمة فى الملعب بعد ان نصبوا نفسهم ملوكا للضوضاء خارج الملعب بعد ان تدنى مستواهم منذ ربع قرن منذ ان غابوا تماما عن الوجود فى ساحة البطولات الافريقية الرسمية حيث انه ومنذ ان هيمن هذا التعصب الاعمى على كل المستويات الجماهيرية والادارية والاعلامية فلقد ودعت القمة الوجود بالملعب لتصبح قمة فى كل شئ ولكن خارج الملعب حيث لم يشهد تاريخ القمة هذ المستوى الفنى المتواضع الا فى الخمسة وعشرين عاما الاخيرة..
ثلاثة يام متتالية والمتعصبون للون الازرق يسرفون فى اتهامى بالمولاة للون الاحمر بسبب ما سطرته من راى حول قضية الهلال التى تستحوذ على اهتمام الساحة الرياضية كقضية قانونية من حق اى كاتب مهتم بالشان القانونى ان يدلى برايه حسب اجتهاده فيها وهذا حق لايملك المتعصبون للون الازرق ان يصادروه بحجة انه يخدم المريخ ولا ادرى ماهى علاقة المريخ بالقضية لولا ان التعصب فجر بين اللونين حروب لا يسندها منطق .
وكم هو مضحك ان كثير من الذين اتهمونى بالانحياز للاحمر بسبب ما كتبته عن قضية خاصة بالهلال ولا ارى علاقة لها بالاحمر الا لدى المهووسين بنتائج الاخر قبل اهتماهم بنتئجهم وهذا قمة الفشل بسبب التعصب الاعمى للألوان فلماذا لا يكون سباقهم لتحقيق افضل مما يحققه منافسهم فى هذه البدعة المسماة (بالقمة)
و كم هو مضحك انهم ذهبوا لمعايرتى بقولهم (خليك مع سييكافا بتاعتكم ) مع اننى تعرضت لنفس الاتهامات بالموالاة للون الازرق من المتعصبين للون الاحمر لما ابديت رايى فى اكثر من عمود وفى قناة النيلين مباشرة على الهواء حول سيكافا وغيرها من البطولات التى لا تحمل صفة رسمية فانها ليست الا مباريات اعدادية لها محاسنها تخدم من يشارك فيها ولكنها ليست بطولات يزايد بها المتعصبون للمريخ او غيره بالمعنى الذى يروج له نادى المريخ اليوم ولكن المتعصبون للون لاحمر اطلقوا على نيرانهم وباتهامى بموالاة الازرق ولا ادرى ما علاقة الازرق بالامر
ما اود ان اوجهه من رسالة للمتعصبين من اللونين انهم واهمون ان كانوا يراهنون على ان هذا الاسوب الارهابى يثنينى عن ابداء رايى فى اى قضية دون ادنى اعتبار ان كان هذا يفرح و يغضب المتعصبين من اللونين .
فالارهاب لن يثنينى عن ابداء ما اراه من وجهة نظر من حقى ان ابديها اصبت ام اخطات فليكفوا عن هذا الاسلوب الارهابى لعدم جدواه وان كان لهم حجج موضوعية لمقارعة الراى فيما اكتبه من راى فمرحب بهم مع كامل الاستعداد للقبول برايهم متى كانوا ارجح حجة فانا لا ادعى اننى مالك الراى او الحقيقة (فحواء والدة) وهذا ما نرغب فيه بحثا عن الحقيقة وعن المصلحة العامة فلماذا لا نتجرد بحثاعنها.
اما اذا توهم المتعصبون من الطرفين عبدة اللونين للقمة (التعيس وخايب الرجا) عاطفيا وليس عقلانيا اقول لهم كفاية جعجعة وردواعلينا فى الملعب حتى تكون القمة قمة جديرة بالاحترام فهذ حق لمن يرفع راية السودان خارجيا.
ولكن اى قمة هذه لم تحقق حتى الان البطولة الكبرى ولا تزال غائبة منذ اكثرمن ربع قرن دون ان يكون له وجود فى ساحة التنافس فى البطولات الخارجية الرسمية والمعترف بها فى المنظمات الدولية حيث تفقد التاهل فى مراحل التصفيت الاولى دون ان تبلغ النهائى.
قمة لم يتربع اى منها على قمة الكرة الافريقية التى ننتمى لها ومؤسسين له وكل ما حققته من رصيد فى البطولة الافريقية بلوغ الهلال للنهائى مرتين منذ اكثر من ربع قرن وتحقيق المريخ كاس الكونفدرالية مرة واحدة وقبل ربع قرن من الزمن وهى بطولة من الدرجة الثانية يتنافس عليها من يتخلفون عن ركب التاهل فى البطولة لكبرى.
هذ كل ما يحمله تاريخ قمة (التعيس وخايب الرجا) فباى حق اذن هذه الضوضاء (ولزوبعة فى فنجان فارغ ) وكلا الفريقن خارج قاموس التنافس الخارجى فى وقت صعدت فيه اندية كنا فى يوم من الايام انداد لها فى الكرة الافريقية اخذت طريقها نحو تحقيق البطولات الافريقية بل وتمثيل افريقيا فى كاس العالم للاندية .
اين قمتنا من قمة مصرالتى كنا تاريخيا اندادا لها واين نحن من قمة شمال افريقيا ووسطها وغربها مما حققته انديتها رغم حداثة وجودها .
لتصمت هذه القمة وليكف المتعصبون عن الجعجعة نريدهم ن بسمعونا اصواتهم فى الملعب فى ساحة البطولات الرسمية وفى كاس العالم للاندية ولا نريد جعجعة متعصبين يبيعون الوهم خارج الملعب ولانريد اسود علينا وفى الحروب نعامة يوم يواجهون المنافسات الخارجية لرسمية.وليست سيكافا وحوض لنيل
وتبقى الحقيقة الاكبر وان اغضبت من لا يحترمون الحقيقة فان ادارة الهلال لقضية فيتا ليست فى مستوى نادى قمة عمره يقارب القرن ارسى قيمه شخصيت تاريخية وان بطولة سيكافا لن تخرج عن انها مباريات اعدادية مع فرق ضعيفة فى منافسات ليست رسمية وان خدمت المشاركين فيه الا انها ليست بطولات نروج لها كانجازات خارجية
فهل سيصمت االمتعصبون عن اتهاماتهم لى حسب اللون ام انهم يتفقون لاول مرة فى تاريخهم ويتفقون على اتهامى (بالخيانة الوطنية) وايا كان الحال لن اعترف بانها قمة كروية حمراءاوزرقاء الا بعد ان نشهدهذه القمة ترفع علم السودان فى كاس العالم للاندية ممثلة لافريقيا التى نزايد باننا مؤسسى الكرة فيها وبغيرذلك فلتخرس السنة المتعصبين لانه لا لون و نكهة او طعم او رائحة فى عالم كرة القدم
اهتفو معى يا يا يعيش اللون الابيض ولكن اين هو؟
اذا كان عبدة اللونين الازرق والاحمر يتوهمون انهم يرهبون الاقلام التى لا تدين لهم بالولاء الاعمى المنقادة لهما كقمة او لاى من احزابهم التى يتزعمها افراد كما هو حال احزابنا السياسية فان عليهم ان يكفوا عن هذا الاسلوب واطلاق نيرانهم واتهاماتهم الباطلة) لى بالموالاة لاى من اللونين كل ما كتبت سطرا لايجد هوى او يشبع تعصبهم الذى يعتبر من اهم عوامل اخاقة القمة فى الملعب بعد ان نصبوا نفسهم ملوكا للضوضاء خارج الملعب بعد ان تدنى مستواهم منذ ربع قرن منذ ان غابوا تماما عن الوجود فى ساحة البطولات الافريقية الرسمية حيث انه ومنذ ان هيمن هذا التعصب الاعمى على كل المستويات الجماهيرية والادارية والاعلامية فلقد ودعت القمة الوجود بالملعب لتصبح قمة فى كل شئ ولكن خارج الملعب حيث لم يشهد تاريخ القمة هذ المستوى الفنى المتواضع الا فى الخمسة وعشرين عاما الاخيرة..
ثلاثة يام متتالية والمتعصبون للون الازرق يسرفون فى اتهامى بالمولاة للون الاحمر بسبب ما سطرته من راى حول قضية الهلال التى تستحوذ على اهتمام الساحة الرياضية كقضية قانونية من حق اى كاتب مهتم بالشان القانونى ان يدلى برايه حسب اجتهاده فيها وهذا حق لايملك المتعصبون للون الازرق ان يصادروه بحجة انه يخدم المريخ ولا ادرى ماهى علاقة المريخ بالقضية لولا ان التعصب فجر بين اللونين حروب لا يسندها منطق .
وكم هو مضحك ان كثير من الذين اتهمونى بالانحياز للاحمر بسبب ما كتبته عن قضية خاصة بالهلال ولا ارى علاقة لها بالاحمر الا لدى المهووسين بنتائج الاخر قبل اهتماهم بنتئجهم وهذا قمة الفشل بسبب التعصب الاعمى للألوان فلماذا لا يكون سباقهم لتحقيق افضل مما يحققه منافسهم فى هذه البدعة المسماة (بالقمة)
و كم هو مضحك انهم ذهبوا لمعايرتى بقولهم (خليك مع سييكافا بتاعتكم ) مع اننى تعرضت لنفس الاتهامات بالموالاة للون الازرق من المتعصبين للون الاحمر لما ابديت رايى فى اكثر من عمود وفى قناة النيلين مباشرة على الهواء حول سيكافا وغيرها من البطولات التى لا تحمل صفة رسمية فانها ليست الا مباريات اعدادية لها محاسنها تخدم من يشارك فيها ولكنها ليست بطولات يزايد بها المتعصبون للمريخ او غيره بالمعنى الذى يروج له نادى المريخ اليوم ولكن المتعصبون للون لاحمر اطلقوا على نيرانهم وباتهامى بموالاة الازرق ولا ادرى ما علاقة الازرق بالامر
ما اود ان اوجهه من رسالة للمتعصبين من اللونين انهم واهمون ان كانوا يراهنون على ان هذا الاسوب الارهابى يثنينى عن ابداء رايى فى اى قضية دون ادنى اعتبار ان كان هذا يفرح و يغضب المتعصبين من اللونين .
فالارهاب لن يثنينى عن ابداء ما اراه من وجهة نظر من حقى ان ابديها اصبت ام اخطات فليكفوا عن هذا الاسلوب الارهابى لعدم جدواه وان كان لهم حجج موضوعية لمقارعة الراى فيما اكتبه من راى فمرحب بهم مع كامل الاستعداد للقبول برايهم متى كانوا ارجح حجة فانا لا ادعى اننى مالك الراى او الحقيقة (فحواء والدة) وهذا ما نرغب فيه بحثا عن الحقيقة وعن المصلحة العامة فلماذا لا نتجرد بحثاعنها.
اما اذا توهم المتعصبون من الطرفين عبدة اللونين للقمة (التعيس وخايب الرجا) عاطفيا وليس عقلانيا اقول لهم كفاية جعجعة وردواعلينا فى الملعب حتى تكون القمة قمة جديرة بالاحترام فهذ حق لمن يرفع راية السودان خارجيا.
ولكن اى قمة هذه لم تحقق حتى الان البطولة الكبرى ولا تزال غائبة منذ اكثرمن ربع قرن دون ان يكون له وجود فى ساحة التنافس فى البطولات الخارجية الرسمية والمعترف بها فى المنظمات الدولية حيث تفقد التاهل فى مراحل التصفيت الاولى دون ان تبلغ النهائى.
قمة لم يتربع اى منها على قمة الكرة الافريقية التى ننتمى لها ومؤسسين له وكل ما حققته من رصيد فى البطولة الافريقية بلوغ الهلال للنهائى مرتين منذ اكثر من ربع قرن وتحقيق المريخ كاس الكونفدرالية مرة واحدة وقبل ربع قرن من الزمن وهى بطولة من الدرجة الثانية يتنافس عليها من يتخلفون عن ركب التاهل فى البطولة لكبرى.
هذ كل ما يحمله تاريخ قمة (التعيس وخايب الرجا) فباى حق اذن هذه الضوضاء (ولزوبعة فى فنجان فارغ ) وكلا الفريقن خارج قاموس التنافس الخارجى فى وقت صعدت فيه اندية كنا فى يوم من الايام انداد لها فى الكرة الافريقية اخذت طريقها نحو تحقيق البطولات الافريقية بل وتمثيل افريقيا فى كاس العالم للاندية .
اين قمتنا من قمة مصرالتى كنا تاريخيا اندادا لها واين نحن من قمة شمال افريقيا ووسطها وغربها مما حققته انديتها رغم حداثة وجودها .
لتصمت هذه القمة وليكف المتعصبون عن الجعجعة نريدهم ن بسمعونا اصواتهم فى الملعب فى ساحة البطولات الرسمية وفى كاس العالم للاندية ولا نريد جعجعة متعصبين يبيعون الوهم خارج الملعب ولانريد اسود علينا وفى الحروب نعامة يوم يواجهون المنافسات الخارجية لرسمية.وليست سيكافا وحوض لنيل
وتبقى الحقيقة الاكبر وان اغضبت من لا يحترمون الحقيقة فان ادارة الهلال لقضية فيتا ليست فى مستوى نادى قمة عمره يقارب القرن ارسى قيمه شخصيت تاريخية وان بطولة سيكافا لن تخرج عن انها مباريات اعدادية مع فرق ضعيفة فى منافسات ليست رسمية وان خدمت المشاركين فيه الا انها ليست بطولات نروج لها كانجازات خارجية
فهل سيصمت االمتعصبون عن اتهاماتهم لى حسب اللون ام انهم يتفقون لاول مرة فى تاريخهم ويتفقون على اتهامى (بالخيانة الوطنية) وايا كان الحال لن اعترف بانها قمة كروية حمراءاوزرقاء الا بعد ان نشهدهذه القمة ترفع علم السودان فى كاس العالم للاندية ممثلة لافريقيا التى نزايد باننا مؤسسى الكرة فيها وبغيرذلك فلتخرس السنة المتعصبين لانه لا لون و نكهة او طعم او رائحة فى عالم كرة القدم
اهتفو معى يا يا يعيش اللون الابيض ولكن اين هو؟
