بالدار
اختفاء الشابة هاجر ووالدها ويوضح الحقائق
كفرووتر / محمد مزمل
اصبحت القضايا الاجتماعية للمجتمع السوداني خلال الفترة والسنوات الاخيرة تشكل هاجسا حيث ان الضغوطات الشبابية افرزت كثيرا من الممارسات غير المعروفة سابقا وقد ولدت سلوكيات غريبة عن المجتمع وفي هذه النموذج افادنا الاستاذ محمد الحافظ الفاضل بان ابنته قد اختفت في ظروف غامضة وقبل اختفاء ابنته افاد الوالد المكلوم بان ابنته هاجر التي تبلغ من العمر 16 عاما وتقيم امبدة الحارة 11 انه سبق ان اتصل به شاب تلفونيا وابدي الزواج من ابنته وعلي الفور رحب به ووعده خيرا. واضاف محمد الحافظ بقوله انه طلب من الشاب الحضور الي المنزل للتعارف اولا حسب الاعراف والتقاليد قبل الزواج كما جرت العادة. وفي صباح يوم الاختفاء سبق ان اتصل بي الشاب تلفونيا وكررت له ماذكرته اولا ثم ذهبت الي السوق مقر عملي ولكن عندما عدت للمنزل وجدت ان ابنتي اختفت ولم تعد حتي الان مما جعلني الجأ لفتح بلاغ بالرقم 386 تحت المادة 47 اجراءات بحماية الاسرة والطفل قسم امدرمان وهي سليمة العقل متوسطة الطول وقال والدها والحسرة تكسو وجهه بانهم والاسرة لم يغمض لهم جفن او النوم وهي اكبر اخوانها ويناشدها عبر الدار بالعودة للمنزل حت تعود البسمة.
الدار
اصبحت القضايا الاجتماعية للمجتمع السوداني خلال الفترة والسنوات الاخيرة تشكل هاجسا حيث ان الضغوطات الشبابية افرزت كثيرا من الممارسات غير المعروفة سابقا وقد ولدت سلوكيات غريبة عن المجتمع وفي هذه النموذج افادنا الاستاذ محمد الحافظ الفاضل بان ابنته قد اختفت في ظروف غامضة وقبل اختفاء ابنته افاد الوالد المكلوم بان ابنته هاجر التي تبلغ من العمر 16 عاما وتقيم امبدة الحارة 11 انه سبق ان اتصل به شاب تلفونيا وابدي الزواج من ابنته وعلي الفور رحب به ووعده خيرا. واضاف محمد الحافظ بقوله انه طلب من الشاب الحضور الي المنزل للتعارف اولا حسب الاعراف والتقاليد قبل الزواج كما جرت العادة. وفي صباح يوم الاختفاء سبق ان اتصل بي الشاب تلفونيا وكررت له ماذكرته اولا ثم ذهبت الي السوق مقر عملي ولكن عندما عدت للمنزل وجدت ان ابنتي اختفت ولم تعد حتي الان مما جعلني الجأ لفتح بلاغ بالرقم 386 تحت المادة 47 اجراءات بحماية الاسرة والطفل قسم امدرمان وهي سليمة العقل متوسطة الطول وقال والدها والحسرة تكسو وجهه بانهم والاسرة لم يغمض لهم جفن او النوم وهي اكبر اخوانها ويناشدها عبر الدار بالعودة للمنزل حت تعود البسمة.
الدار