المعارضة الهدامة .. وعودة الوالي !!
اميرة الماحي المعارضة الهدامة .. وعودة الوالي !!
نشاط وتحركات المعارضة المريخية او ما يسمى بالتجمع المعارض , لإبعاد رئيس شرعي يجد الاجماع من الغالبية العظمى لشعب المريخ .. واستخدام كل الاساليب القذرة لتشويه صورته امام المجتمع المريخي , فاقت حدود المألوف والمنطق .
فما واجهه رئيس النادي الأحمر من حرب شرسة وهجوم من بعض الاسماء المعروفة بعداءها له وتبخيسها لكل منجزاته وبصماته الواضحة في كوكب المريخ .. ودمغ عهده بالفشل الكروي واسطواناتهم المشروخة بعبارة التفاف جوقة من اصحاب المصالح والمكاسب الشخصية حوله , وتأليفهم لعبارات كشاكلة الطبال والمسبحين بحمد الوالي .. والارذقية والمتكسبين , ما هي إلا محاولات لتبرءة انفسهم وابعادها عن شبهات الفشل الذي لاحق مسيرتهم عندما تولوا زمام الادارة في النادي سابقا .
المعارضة المريخية ظلت طوال الفترة الماضية تعمل بلا كلل او ملل لتطفيش الوالي عن رئاسة المريخ لأسباب لا ندري ما هي التي دفعتها للهجوم عليه والاشارة اليه بسبب او بغير سبب .
وتحميله فشل فريق الكرة بالنادي لوحده امر غريب .. ففي عهدهم كان الفشل الكروي يمشى على أربع .. والهزائم المحلية والخروج الافريقي المبكر ماركة مسجلة في عهدهم .. وتأليب الجماهير ضد مجلس ادارة النادي في اوقات تحتاج للوقفة الصلبة ليس من صفات المريخي الغيور .
معارضة هدامة ادخلت في اعراف المريخ الاساءة وإشانة السمعة والدفاع بالحق والباطل عن مريخي ضد مريخي لتوسيع دائرة الخلافات والانقسامات التي نهشت جسد المريخ واضعفته .
صارت الاجواء المريخية طاردة ومنفرة وتحتاج لذوات الدم البارد مع هؤلاء .
وتعلم هذه المعارضة جيدا ان جمال الوالي طوال فترة العشر سنوات التي قضاها رئيسا للمريخ ظل هو الوحيد الذي يدعم النادي .. ويصرف عليه دون ان يتذمر او يشكو .
حتى التسجيلات الاخيرة قام الرجل بدفع حوافزها وابرام عقوداتها .. واعاد الحياة لأستاد المريخ بعد ان تسلمه خرابة ومتصدع البنيان من السادة الاكارم .
سعي المعارضة للإطاحة بالوالي والذهاب بليل لإستجداء الحكومة لترشح والي جديد .. والزلة في ملاحقة رئيس جهاز الأمن الوطني السابق صلاح قوش للترشح لرئاسة المريخ خلفا للمغضوب عليه اضحكنا وجعلنا نؤمن بأن لا جديد ولا خير يريدونه للمريخ .. وان جل مشكلاتهم هي وجود الوالي على سدة كرسي المريخ .
ولأن عجزهم وقلة حيلتهم وادراكهم بأنهم لن يستطيعوا إدارة روضة ناهيك عن نادي كنادي جماهيري كالمريخ , قد سبب لهم عقدة واحساس بالنقص امام من يحاول ويبذل الغالي لإسعاد جماهير الاحمر والاصفر .
نحمد ونثمن مبادرة حكيم حكماء المريخ السيد محمد الياس محجوب ورفاقه من كبار رجالات المريخ الأوفياء الذين يعرفون قدر الرجال ومعادنهم , وهم ينجحون في مسعاهم النبيل بأقناع الوالي بالاستمرار حتى انتهاء فترته .. ولعمري هي ضربة موجعة في رأس جماعة واااو ومن شايعهم وتابعهم .
اصرار وسعي محمد الياس محجوب لإثناء الوالي عن ابتعاده عن رئاسة النادي إعتراف حقيقي منه لقيمة جمال الوالي وتأثيره على سطح الاحداث المريخية بأعماله وجليل صنعه .
من رفضوا دعم التسجيلات التكميلية ولو بمبلغ او اشادة معنوية يسعون لإبعاد من يقوم بالدفع والتسجيل والتعمير بحجج خميرة وفلسفة واوراق عمل ذات طابع إنشائي وخطابي لا يثمن ولا يغني من جوع .
خلافاتهم شخصية وعقد دونية وغل وحسد اعماهم وجعلهم فاقدي البوصلة .
من يسعون لتقسيم وشرذمة اهل المريخ وبث روح البغضاء والتنافر بين عشاق الاحمر ليسوا بأصحاب وجعة ولا تهمهم مصلحة وتماسك المريخ .. بقدر ما تهمهم مصالحهم الثأرية وتدمير الكيان وإضعافه .
بعضهم قال لي أن معارضة المريخ وفي ظل جهلها بأصرار وغباءها وسعيها ليل نهار لزعزعة استقرار الفريق تعلم بأن الهلال لديه عدد من الاثرياء الذين يدعمونه من خارج المجلس وقادرين على حمل أعباءه المالية بعكس المريخ الذي يقوم رجل واحد بدعمه ومع ذلك يسعون لإبعاده بدلا عن دعمه والوقوف معه .
فقلت لهم إن وجد امثال طه علي البشير والارباب والكاردينال كأقطاب مريخيون ,سيفرون بجلدهم مع ناس واااو هؤلاء .
مرحبا بعودة الوالي !
وربنا يلطف بالمريخ !
نشاط وتحركات المعارضة المريخية او ما يسمى بالتجمع المعارض , لإبعاد رئيس شرعي يجد الاجماع من الغالبية العظمى لشعب المريخ .. واستخدام كل الاساليب القذرة لتشويه صورته امام المجتمع المريخي , فاقت حدود المألوف والمنطق .
فما واجهه رئيس النادي الأحمر من حرب شرسة وهجوم من بعض الاسماء المعروفة بعداءها له وتبخيسها لكل منجزاته وبصماته الواضحة في كوكب المريخ .. ودمغ عهده بالفشل الكروي واسطواناتهم المشروخة بعبارة التفاف جوقة من اصحاب المصالح والمكاسب الشخصية حوله , وتأليفهم لعبارات كشاكلة الطبال والمسبحين بحمد الوالي .. والارذقية والمتكسبين , ما هي إلا محاولات لتبرءة انفسهم وابعادها عن شبهات الفشل الذي لاحق مسيرتهم عندما تولوا زمام الادارة في النادي سابقا .
المعارضة المريخية ظلت طوال الفترة الماضية تعمل بلا كلل او ملل لتطفيش الوالي عن رئاسة المريخ لأسباب لا ندري ما هي التي دفعتها للهجوم عليه والاشارة اليه بسبب او بغير سبب .
وتحميله فشل فريق الكرة بالنادي لوحده امر غريب .. ففي عهدهم كان الفشل الكروي يمشى على أربع .. والهزائم المحلية والخروج الافريقي المبكر ماركة مسجلة في عهدهم .. وتأليب الجماهير ضد مجلس ادارة النادي في اوقات تحتاج للوقفة الصلبة ليس من صفات المريخي الغيور .
معارضة هدامة ادخلت في اعراف المريخ الاساءة وإشانة السمعة والدفاع بالحق والباطل عن مريخي ضد مريخي لتوسيع دائرة الخلافات والانقسامات التي نهشت جسد المريخ واضعفته .
صارت الاجواء المريخية طاردة ومنفرة وتحتاج لذوات الدم البارد مع هؤلاء .
وتعلم هذه المعارضة جيدا ان جمال الوالي طوال فترة العشر سنوات التي قضاها رئيسا للمريخ ظل هو الوحيد الذي يدعم النادي .. ويصرف عليه دون ان يتذمر او يشكو .
حتى التسجيلات الاخيرة قام الرجل بدفع حوافزها وابرام عقوداتها .. واعاد الحياة لأستاد المريخ بعد ان تسلمه خرابة ومتصدع البنيان من السادة الاكارم .
سعي المعارضة للإطاحة بالوالي والذهاب بليل لإستجداء الحكومة لترشح والي جديد .. والزلة في ملاحقة رئيس جهاز الأمن الوطني السابق صلاح قوش للترشح لرئاسة المريخ خلفا للمغضوب عليه اضحكنا وجعلنا نؤمن بأن لا جديد ولا خير يريدونه للمريخ .. وان جل مشكلاتهم هي وجود الوالي على سدة كرسي المريخ .
ولأن عجزهم وقلة حيلتهم وادراكهم بأنهم لن يستطيعوا إدارة روضة ناهيك عن نادي كنادي جماهيري كالمريخ , قد سبب لهم عقدة واحساس بالنقص امام من يحاول ويبذل الغالي لإسعاد جماهير الاحمر والاصفر .
نحمد ونثمن مبادرة حكيم حكماء المريخ السيد محمد الياس محجوب ورفاقه من كبار رجالات المريخ الأوفياء الذين يعرفون قدر الرجال ومعادنهم , وهم ينجحون في مسعاهم النبيل بأقناع الوالي بالاستمرار حتى انتهاء فترته .. ولعمري هي ضربة موجعة في رأس جماعة واااو ومن شايعهم وتابعهم .
اصرار وسعي محمد الياس محجوب لإثناء الوالي عن ابتعاده عن رئاسة النادي إعتراف حقيقي منه لقيمة جمال الوالي وتأثيره على سطح الاحداث المريخية بأعماله وجليل صنعه .
من رفضوا دعم التسجيلات التكميلية ولو بمبلغ او اشادة معنوية يسعون لإبعاد من يقوم بالدفع والتسجيل والتعمير بحجج خميرة وفلسفة واوراق عمل ذات طابع إنشائي وخطابي لا يثمن ولا يغني من جوع .
خلافاتهم شخصية وعقد دونية وغل وحسد اعماهم وجعلهم فاقدي البوصلة .
من يسعون لتقسيم وشرذمة اهل المريخ وبث روح البغضاء والتنافر بين عشاق الاحمر ليسوا بأصحاب وجعة ولا تهمهم مصلحة وتماسك المريخ .. بقدر ما تهمهم مصالحهم الثأرية وتدمير الكيان وإضعافه .
بعضهم قال لي أن معارضة المريخ وفي ظل جهلها بأصرار وغباءها وسعيها ليل نهار لزعزعة استقرار الفريق تعلم بأن الهلال لديه عدد من الاثرياء الذين يدعمونه من خارج المجلس وقادرين على حمل أعباءه المالية بعكس المريخ الذي يقوم رجل واحد بدعمه ومع ذلك يسعون لإبعاده بدلا عن دعمه والوقوف معه .
فقلت لهم إن وجد امثال طه علي البشير والارباب والكاردينال كأقطاب مريخيون ,سيفرون بجلدهم مع ناس واااو هؤلاء .
مرحبا بعودة الوالي !
وربنا يلطف بالمريخ !
