حاج ماجد سوار .. والجهاز الأكبر (2)
عبدالله محمد الفكي سوا سوا مع سوار للإعمار
ومن الأفلام والصور والوثائق الجديرة بالمشاهدة التي توثق الإنجازات التي تمثل (الوسادة) المغترب صور عودة المغتربين من ليبيا وتمثيليات منسوبي الجهاز في الاستقبال وكشف سيادته وقال .. وكشف بـ 26 مليون دولار (كلفتة) عملية الاجلاء والاخلاء و(كفتة) العشاء .. وكشف (سيئات) الجهاز ولا إقالة ولا إستقالة والدعاية (الصائدة) للعائدين عندما استضيفوا بمراكز الشباب وظهرن (أمات شلوخ) تروي قصة العودة (مشلحة) وتسأل الناس (لحافاً).. طيب كم (طبلة) مزقت في الحفلات والمؤتمرات واللقاءات بالخارج ويعود وفد الجهاز (بالعود الأحمرو) محملاً بالعطايا وخاصة عطر (العود)
مع التحية والتقدير والدعاء بالتوفيق للمجاهد الكبير ، وبعد الهوة الكبيرة التي احدثها منسوبي الجهاز (القدماء) بينهم والمغتربين . فالمغترب (ماشاف) منهم شيء يذكر (بالخبر) لذا نرى أن يبدا من الصفر. وأن يبدأ بهدم الصفوف المتراصة بالجهاز من الموظفين ووسطاء (الخدمة) أن يبدأ باستثمارات جادة إن شاء الله كل مغترب (جداده) أن يبدأ بتأمين السكن والتعليم والعلاج .. وكل ذلك يمكن توفيره من خبرات ومدخرات المغتربين ولا نسأل الدولة (تمويلا) بل سنساعدها في دعم الغذاء بزراعة ملايين الافدنة بالقمح وتوفير التعليم والعلاج بالداخل حتى يصبح السودان حقيقة سلةغذاء العالم ويصبح قبلة للسياحة العلمية والعلاجية . الجهاز القديم كان بلا لون ولاهدف ولا استراتيجية بل ملأ البلد ملايات وريحة (ناشفة). وكل ذلك سيتحقق بطاقم جديد بالسفارات اولا والجهاز ثانيا. فمن غير المعقول أن تكون كل هذه الجيوش موظفة لاستخراج (البطاقات والجوازات) ونشاف (الريق).
نرى مهمة المجاهد سوار ستكون سهلة إذا سبقتها النية السليمة ومحاسبة طباخي سليقة (الحصى) النية التي كانت تطبخ لتقديمها للمغتربين على طبق من (زهج) .. ومعا لتشمير السواعد لبناء الجهاز على أرقى القواعد العلمية والعمل الاستراتيجي ونجد العذر للماجد سوار لأنه استلم (جهاز) لايعمل وأكثر موظفيه عمم جماعة ولاهدف واحد .. استلم الماجد جهاز أسير الفراغ، بل الإفراغ المتعمّد من كل هدف أو عمل لمصلحة الوطن والمواطن سوى (العدة المستعملة) والحياة (المسوسة) التي أرادها دائمة بالغربة ورغم ارقام الاسر المتعثرة بالخارج تبحث عن (غابة) بعد أن أصبح جهاز رعايتهم وبمباركة السفارات أسير الفساد، المال والمنفعة الشخصية هو (الغاية) ، ويحتفلون من غير زعل ولا خجل بيوم المغترب العربي ومشاركة وفد الجهاز بقيادة د.كرار لمواساة متضرري الفيضانات والسيول بـ د/فار بس/كويت.
فندعوا كافة الاخوة المغتربين بأن يتفاءلوا (بالخبر) وأعملوا جميعا لزرع في السودان وصنع في السودان .. قديما قلنا لو ملك كل مغترب (بقرة) لبلغت صادرات (الجلود) هذا الرقم مقارنة بأرقام المغتربين .. وحتى قبل (سوار) نسأل الله التوفيق ..كان (الخبر) عن كل خبرات ومدخرات المغتربين ملايين الملايات ومليارات من مكعبات الماجي .. لم يكذب أحد الخبر بل زاد الامين القديم الاجتماعات مع الجمارك للسماح للمغترب بمضاعفة الامتعة الشخصية شاملة الريحة الناشفة.. وفي زمن الجهاز القديم كل ما نتقدم لبقرة .. تقول أنا عايزة أقرأ).. المقال الأول نشر تحت إسم ودالفحل. والمهم نشر فأنتشروا للبناء والزراعة والصناعة وواعدوا أرض النيل وعاهدوا البشير (لتخدير) أرض النيل التي أصابها المحل..
ومن الأفلام والصور والوثائق الجديرة بالمشاهدة التي توثق الإنجازات التي تمثل (الوسادة) المغترب صور عودة المغتربين من ليبيا وتمثيليات منسوبي الجهاز في الاستقبال وكشف سيادته وقال .. وكشف بـ 26 مليون دولار (كلفتة) عملية الاجلاء والاخلاء و(كفتة) العشاء .. وكشف (سيئات) الجهاز ولا إقالة ولا إستقالة والدعاية (الصائدة) للعائدين عندما استضيفوا بمراكز الشباب وظهرن (أمات شلوخ) تروي قصة العودة (مشلحة) وتسأل الناس (لحافاً).. طيب كم (طبلة) مزقت في الحفلات والمؤتمرات واللقاءات بالخارج ويعود وفد الجهاز (بالعود الأحمرو) محملاً بالعطايا وخاصة عطر (العود)
مع التحية والتقدير والدعاء بالتوفيق للمجاهد الكبير ، وبعد الهوة الكبيرة التي احدثها منسوبي الجهاز (القدماء) بينهم والمغتربين . فالمغترب (ماشاف) منهم شيء يذكر (بالخبر) لذا نرى أن يبدا من الصفر. وأن يبدأ بهدم الصفوف المتراصة بالجهاز من الموظفين ووسطاء (الخدمة) أن يبدأ باستثمارات جادة إن شاء الله كل مغترب (جداده) أن يبدأ بتأمين السكن والتعليم والعلاج .. وكل ذلك يمكن توفيره من خبرات ومدخرات المغتربين ولا نسأل الدولة (تمويلا) بل سنساعدها في دعم الغذاء بزراعة ملايين الافدنة بالقمح وتوفير التعليم والعلاج بالداخل حتى يصبح السودان حقيقة سلةغذاء العالم ويصبح قبلة للسياحة العلمية والعلاجية . الجهاز القديم كان بلا لون ولاهدف ولا استراتيجية بل ملأ البلد ملايات وريحة (ناشفة). وكل ذلك سيتحقق بطاقم جديد بالسفارات اولا والجهاز ثانيا. فمن غير المعقول أن تكون كل هذه الجيوش موظفة لاستخراج (البطاقات والجوازات) ونشاف (الريق).
نرى مهمة المجاهد سوار ستكون سهلة إذا سبقتها النية السليمة ومحاسبة طباخي سليقة (الحصى) النية التي كانت تطبخ لتقديمها للمغتربين على طبق من (زهج) .. ومعا لتشمير السواعد لبناء الجهاز على أرقى القواعد العلمية والعمل الاستراتيجي ونجد العذر للماجد سوار لأنه استلم (جهاز) لايعمل وأكثر موظفيه عمم جماعة ولاهدف واحد .. استلم الماجد جهاز أسير الفراغ، بل الإفراغ المتعمّد من كل هدف أو عمل لمصلحة الوطن والمواطن سوى (العدة المستعملة) والحياة (المسوسة) التي أرادها دائمة بالغربة ورغم ارقام الاسر المتعثرة بالخارج تبحث عن (غابة) بعد أن أصبح جهاز رعايتهم وبمباركة السفارات أسير الفساد، المال والمنفعة الشخصية هو (الغاية) ، ويحتفلون من غير زعل ولا خجل بيوم المغترب العربي ومشاركة وفد الجهاز بقيادة د.كرار لمواساة متضرري الفيضانات والسيول بـ د/فار بس/كويت.
فندعوا كافة الاخوة المغتربين بأن يتفاءلوا (بالخبر) وأعملوا جميعا لزرع في السودان وصنع في السودان .. قديما قلنا لو ملك كل مغترب (بقرة) لبلغت صادرات (الجلود) هذا الرقم مقارنة بأرقام المغتربين .. وحتى قبل (سوار) نسأل الله التوفيق ..كان (الخبر) عن كل خبرات ومدخرات المغتربين ملايين الملايات ومليارات من مكعبات الماجي .. لم يكذب أحد الخبر بل زاد الامين القديم الاجتماعات مع الجمارك للسماح للمغترب بمضاعفة الامتعة الشخصية شاملة الريحة الناشفة.. وفي زمن الجهاز القديم كل ما نتقدم لبقرة .. تقول أنا عايزة أقرأ).. المقال الأول نشر تحت إسم ودالفحل. والمهم نشر فأنتشروا للبناء والزراعة والصناعة وواعدوا أرض النيل وعاهدوا البشير (لتخدير) أرض النيل التي أصابها المحل..
