مقال بعنوان لاتناموا ياهلالاب
مبارك المهدي احمد برشلونه يضرب الملكى برباعيه ممزوجه برائحة غريبه نته مقززه تحكى عن استهداف واضح للريال فلاعبى برشلونه ادمنوا التساقط كاوراق الخريف فوق ارضيه الملعب بدون اى سبب مقبول او عرقلة مناسبه وكاننى اشاهد الحكم يشحد ههم لعيبة البارسا ان يقلصوا الفارق الى نقطه كيف لا والعداله الظالمه معهم
دار فى خلدى وانا اشاهد الملعب الانيق والجماهير الراقيه ملعب مدينة عطبره وجمهور الامل وهو يرمى لاعبى المريخ فى الموسم و السابق بالقوارير والحجاره جارحا وفاتحا الرؤس وكاسرا الرباعيات ( اقصد حبيبنا البيه) الخلق الرياضى فى المقام الاول قبل الانتماء الى اى كيان يحدد ماهية الشخص الذى امامك هل هو جدير بالاحترام ام هو فاقد تربوى لااخلاق تحكمه فى العرف السودانى اكرام الضيف واجب علينا ولكن ماذا وجدنا من امل عطبره ارجو ان يكونوا شاهدوا واستمتعوا بالاخلاق رغم الظلم الذى احيك ضد الملكى ولكنه كبير رغم كل شئ وتخطرنى ايضا ما فعله جمهور الهلال من تدمير للريد كاسل مفخرة السودان التى زينها بالحضور رئيس الاتحاد الدولى فى يوم ما المستر جوزيف بلاتر فقد دمر الجمهور الهلالى طابق شاخور وحطم كراسيه الوثيره راميا اياها فى قارعة الطريق والكاميرات لاتكذب ونحن من هنا نحذرهم وقد اوشك الاسبوع الثامن واطلت بوادره ان لايتهوروا فالعين بالعين والسن بالسن صحيح نحن صفوه ولكن الضيم لايحتمل ولايرتضيه الرجال ان عفوا مرة فليس ضعفا فالبرهان ان ارتموها فالصفوه تتحول الى جمرة حمراء تحرق كل من يطأها ولا نتوانى فى الدفاع عن كياننا وعشقنا المريخ العظيم ولن نوالى غير الوالى
المعارضه التى لاتدرى من اين تبداء برنامجها النسفى لمجلس المريخ انصحها بلم الشمل والتفاكر حول القضايا المهمه ونسيان الماضى حتى نحلق بالمريخ فى سماء البطولات يكفى الرجل الخلوق جمال الوالى ان جعل من المنظر المريخى شكلا ورائحة عالميه بين اقرانه من الفرق الاخرى وجعل وسائل الاعلام العالميه تلتفت الى شرق ووسط افريقيا بكيان قارع البايرميونخ وزينت وردبول واتته الدعوات منهاله من كل صوب ومن كل حوب البارشا تريدنا ( وناس قريعتى راحت قاعدين) ميلان يحلم بملاقاتنا ويكفى ان مدربنا اخر ما دربه اسود الكاميرون فى نهائى افريقيا يعنى من نهائى المريخ والصفاقسى الى نهائى مصر والكاميرون لانه لايرتضى الابنادى او منتخب عالمى اتانا هرولة (تشكر اتو)
اجتاز الهلال مطب الفريق الكنغولى برغم اننا لم نشاهد المباراه فقد صورها الاعلام الهلالى كملحمة بين الظلم وعدالة السماء ونحن لانحكم على غائب ولكن فى الاياب تكفلت الشروق العزيزه بان تتيح للمشاهد السودانى الغلبان المغلوب على امره بث مباراة الهلال والكنغولى (يعنى نشوف ظلم اكثر من ظلم الملعب المالى الله اعلم) والمويه تكضب الغطاس مازيمبى غطس وين ان شاء الله يظهر قريب
تحياتى لوارغو الرجل الخفى يمكن يكون عربيته قاطعه بنزين واقف فى الطرمبه
طول مفارق حيوا ياخونا كيف وازيوا
ونحن فى المريخ اخوه نعشق النجم ونهوى
واختلاف الراى فينا يجعل المريخ اقوى
دار فى خلدى وانا اشاهد الملعب الانيق والجماهير الراقيه ملعب مدينة عطبره وجمهور الامل وهو يرمى لاعبى المريخ فى الموسم و السابق بالقوارير والحجاره جارحا وفاتحا الرؤس وكاسرا الرباعيات ( اقصد حبيبنا البيه) الخلق الرياضى فى المقام الاول قبل الانتماء الى اى كيان يحدد ماهية الشخص الذى امامك هل هو جدير بالاحترام ام هو فاقد تربوى لااخلاق تحكمه فى العرف السودانى اكرام الضيف واجب علينا ولكن ماذا وجدنا من امل عطبره ارجو ان يكونوا شاهدوا واستمتعوا بالاخلاق رغم الظلم الذى احيك ضد الملكى ولكنه كبير رغم كل شئ وتخطرنى ايضا ما فعله جمهور الهلال من تدمير للريد كاسل مفخرة السودان التى زينها بالحضور رئيس الاتحاد الدولى فى يوم ما المستر جوزيف بلاتر فقد دمر الجمهور الهلالى طابق شاخور وحطم كراسيه الوثيره راميا اياها فى قارعة الطريق والكاميرات لاتكذب ونحن من هنا نحذرهم وقد اوشك الاسبوع الثامن واطلت بوادره ان لايتهوروا فالعين بالعين والسن بالسن صحيح نحن صفوه ولكن الضيم لايحتمل ولايرتضيه الرجال ان عفوا مرة فليس ضعفا فالبرهان ان ارتموها فالصفوه تتحول الى جمرة حمراء تحرق كل من يطأها ولا نتوانى فى الدفاع عن كياننا وعشقنا المريخ العظيم ولن نوالى غير الوالى
المعارضه التى لاتدرى من اين تبداء برنامجها النسفى لمجلس المريخ انصحها بلم الشمل والتفاكر حول القضايا المهمه ونسيان الماضى حتى نحلق بالمريخ فى سماء البطولات يكفى الرجل الخلوق جمال الوالى ان جعل من المنظر المريخى شكلا ورائحة عالميه بين اقرانه من الفرق الاخرى وجعل وسائل الاعلام العالميه تلتفت الى شرق ووسط افريقيا بكيان قارع البايرميونخ وزينت وردبول واتته الدعوات منهاله من كل صوب ومن كل حوب البارشا تريدنا ( وناس قريعتى راحت قاعدين) ميلان يحلم بملاقاتنا ويكفى ان مدربنا اخر ما دربه اسود الكاميرون فى نهائى افريقيا يعنى من نهائى المريخ والصفاقسى الى نهائى مصر والكاميرون لانه لايرتضى الابنادى او منتخب عالمى اتانا هرولة (تشكر اتو)
اجتاز الهلال مطب الفريق الكنغولى برغم اننا لم نشاهد المباراه فقد صورها الاعلام الهلالى كملحمة بين الظلم وعدالة السماء ونحن لانحكم على غائب ولكن فى الاياب تكفلت الشروق العزيزه بان تتيح للمشاهد السودانى الغلبان المغلوب على امره بث مباراة الهلال والكنغولى (يعنى نشوف ظلم اكثر من ظلم الملعب المالى الله اعلم) والمويه تكضب الغطاس مازيمبى غطس وين ان شاء الله يظهر قريب
تحياتى لوارغو الرجل الخفى يمكن يكون عربيته قاطعه بنزين واقف فى الطرمبه
طول مفارق حيوا ياخونا كيف وازيوا
ونحن فى المريخ اخوه نعشق النجم ونهوى
واختلاف الراى فينا يجعل المريخ اقوى
