لجنة التدريب لا حول ولا قوة لها
صلاح ناجي :من يحاسب مازدا و لماذا يتم تعيين الموقوفين
كفرووتر / حاوره/ صلاح الاحمدي مدرب كانت نشأته الأولى فى بيت رياضي, لعب في نادى التحرير البحراوى عام (1969) زامل كثير من الفطاحلة في هذا العهد محمود سعيد (جيمس) المفك سمير دهب وغيرهم من عمالقة الكرة في السودان حيث كان لاعباعملاقا ومدرب شاطر يرفض الهزيمة يثور لأخطاء اللاعبين لذلك نجده صديق لكنبات المشجعين أثناء المباراة وديع وخلوق ومهذب عند انتهاء مهمته داخل الميدان انه المدرب القدير صلاح ناجى المدير الجهاز الفنى لنادى الامير البحراوى (الانيق) ليجلس لنا في كفرووتر تابع مذا قال خلال هذه المساحة
الاختيار العشوائي للمنتخب اضر بالكرة !!
..........................؟
كان ظنى ولا يزل ان الاختيار العشوائى للمنتخبات القومية هو سبب تدنى مستوياتها واخفاقاتها المستمرة . وان حالة الخيبة التى اصابت الشارع الرياضى سببها المجاملة في الخيارات التدريبية
وكان ظنى ولا يزل ان الخيبة ستستمر وتصيب بالعدوى كل النائمين الذين طال رقادهم ..وان هذا الزلزال لن يهدأ ولن يستقر قبل ان يتم التغيير فى الوجوه المتكررة التى كانت سمتها الفشل .
الاتحاد العام يصر على الفشل !!!
...............................؟
رغم تلك المشاكل و الفشل الا قيادات الاتحاد العام تتمسك بنظام العشوائية فى عملية الاختيار للفرق القومية وهى مسالة يمكن ان تغرق المنتخبات القومية , و لا ادري لماذا يصرون على اختيار نفس العناصر التي فشلت في مهمتها في الادارة الفنية لتلك المنتخبات و لو لم يقم يتغيير الوجوه فان السودان لن يحقق النجاح مطلق فالمجرب لا يجرب .
ونجد في الشعوب الكروية المتقدم يتم تكوين لجان فنية من عمالقة المدربين و لكن في السودان نجد العكس ان هناك مدربين مميزين لا ينضمون الى لجان التدريب مما غيب قاعدة المحاسبة و الحافز و تسبب في خروج المنتخبات و الاندية من البطولات الافريقية بدون حمص فكيف يحاسب مدرب المنتخب على اخفاقه افريقيا وهو يقود المنتخب الوطني اذا من يحاسب مدرب المنتخب ان كان هو الحكم و الجلاد
لابد من تعيين مدربين اكفاء للمنتخب!!
...........................؟
الاتحاد العام يعين مدربين من الهلال و المريخ على دفة المنتخب الوطني حتى لو كان احدهم غير مؤهلا و لا اداري لماذا الاصرار على الفشل و تعيين من هم غير قادرين على قيادة المنتخب الى النهائيات و كذلك بناء منتخبات شابة قوية و لابد من اعادة مدربين كبار للعمل بالمنتخبات الوطنية حتى نحقق النجاح مثل الفاتح النقر وسيد سليم.
حيمس لديه قطعة ارض منذ عام 70
اما بخصوص اللاعب جيمس فقد تعرض الى الاهمال لانه حضر في الفترة الاخيرة على كرسي متحرك رغم انه من جيل العمالقة بنادي التحرير و للعلم فان له قطعة ارض منذ عام 70 حتى اللحظة لم يتم تشييدها له و لا ادري لماذا اهمال اللاعبين الكبار الذين قدموا للسودان.
كيف كان يتم اختيار اللاعبين زمان؟
كانت هناك كابونات توزع على المدربين فى دور الرياضة لاختيار لاعبين مميزين على جميع الدرجات الاربعة فى كل مباراة وتجمع لتكون الحصيلة التنافس الشريف ثم توزع للفرق القومية حسب الحاجة .وليس مقصورة على اشخاص بعينهم باختيار عشوائي تكون نتائجه مخبية وتمر مرور الكرام دون حساب وفى رواية اخر تكون المكافاة العودة مرة اخرى لتدريب الفريق .
ماذا عن لجنة التدريب المحلية.؟
حدث بلا حرج , كل المدربين غير عاملين وهى لا تحدث حراكا , يتم الاختيار لفرق القومية من مدربين طالتهم العقوبات وهى لا تحرك ساكنا , حال المدربين متدنى وهى تلوذ بالصمت, تقام الكورسات التدريبية وهى اخر من تعلم . يقوده اخوة مدربين بكفاة عالية ولكن لا حولة ولاقوة لهم ,يتم تعينها من قبل الاتحاد المحلى لضباطها الاربعة وهى تسبح في مساحات معينة .
ماذا عن اختيار اللاعبين للفرق القومية للشباب؟
اعتقد انه يجب ان يختار لها من الفرق الرديفة حسب ما صدر مؤخرا خاصة ان المنافسات تسيير بصورة طيبة لوجود 420 مدرب في السودان يتابعون المسابقة داخل و خارج الخرطوم
الاختيار العشوائي للمنتخب اضر بالكرة !!
..........................؟
كان ظنى ولا يزل ان الاختيار العشوائى للمنتخبات القومية هو سبب تدنى مستوياتها واخفاقاتها المستمرة . وان حالة الخيبة التى اصابت الشارع الرياضى سببها المجاملة في الخيارات التدريبية
وكان ظنى ولا يزل ان الخيبة ستستمر وتصيب بالعدوى كل النائمين الذين طال رقادهم ..وان هذا الزلزال لن يهدأ ولن يستقر قبل ان يتم التغيير فى الوجوه المتكررة التى كانت سمتها الفشل .
الاتحاد العام يصر على الفشل !!!
...............................؟
رغم تلك المشاكل و الفشل الا قيادات الاتحاد العام تتمسك بنظام العشوائية فى عملية الاختيار للفرق القومية وهى مسالة يمكن ان تغرق المنتخبات القومية , و لا ادري لماذا يصرون على اختيار نفس العناصر التي فشلت في مهمتها في الادارة الفنية لتلك المنتخبات و لو لم يقم يتغيير الوجوه فان السودان لن يحقق النجاح مطلق فالمجرب لا يجرب .
ونجد في الشعوب الكروية المتقدم يتم تكوين لجان فنية من عمالقة المدربين و لكن في السودان نجد العكس ان هناك مدربين مميزين لا ينضمون الى لجان التدريب مما غيب قاعدة المحاسبة و الحافز و تسبب في خروج المنتخبات و الاندية من البطولات الافريقية بدون حمص فكيف يحاسب مدرب المنتخب على اخفاقه افريقيا وهو يقود المنتخب الوطني اذا من يحاسب مدرب المنتخب ان كان هو الحكم و الجلاد
لابد من تعيين مدربين اكفاء للمنتخب!!
...........................؟
الاتحاد العام يعين مدربين من الهلال و المريخ على دفة المنتخب الوطني حتى لو كان احدهم غير مؤهلا و لا اداري لماذا الاصرار على الفشل و تعيين من هم غير قادرين على قيادة المنتخب الى النهائيات و كذلك بناء منتخبات شابة قوية و لابد من اعادة مدربين كبار للعمل بالمنتخبات الوطنية حتى نحقق النجاح مثل الفاتح النقر وسيد سليم.
حيمس لديه قطعة ارض منذ عام 70
اما بخصوص اللاعب جيمس فقد تعرض الى الاهمال لانه حضر في الفترة الاخيرة على كرسي متحرك رغم انه من جيل العمالقة بنادي التحرير و للعلم فان له قطعة ارض منذ عام 70 حتى اللحظة لم يتم تشييدها له و لا ادري لماذا اهمال اللاعبين الكبار الذين قدموا للسودان.
كيف كان يتم اختيار اللاعبين زمان؟
كانت هناك كابونات توزع على المدربين فى دور الرياضة لاختيار لاعبين مميزين على جميع الدرجات الاربعة فى كل مباراة وتجمع لتكون الحصيلة التنافس الشريف ثم توزع للفرق القومية حسب الحاجة .وليس مقصورة على اشخاص بعينهم باختيار عشوائي تكون نتائجه مخبية وتمر مرور الكرام دون حساب وفى رواية اخر تكون المكافاة العودة مرة اخرى لتدريب الفريق .
ماذا عن لجنة التدريب المحلية.؟
حدث بلا حرج , كل المدربين غير عاملين وهى لا تحدث حراكا , يتم الاختيار لفرق القومية من مدربين طالتهم العقوبات وهى لا تحرك ساكنا , حال المدربين متدنى وهى تلوذ بالصمت, تقام الكورسات التدريبية وهى اخر من تعلم . يقوده اخوة مدربين بكفاة عالية ولكن لا حولة ولاقوة لهم ,يتم تعينها من قبل الاتحاد المحلى لضباطها الاربعة وهى تسبح في مساحات معينة .
ماذا عن اختيار اللاعبين للفرق القومية للشباب؟
اعتقد انه يجب ان يختار لها من الفرق الرديفة حسب ما صدر مؤخرا خاصة ان المنافسات تسيير بصورة طيبة لوجود 420 مدرب في السودان يتابعون المسابقة داخل و خارج الخرطوم
