شكرا للاخ شوقى
النعمان حسن شكرا للاخ شوقى على رسالته حول موضوع جمعة الهلال
لو انك تمعنت فيما اوردته لما وجدت خلاف الا فى فهم ماتعنيه اللوائح فاللوائح عندما اقحمت موضوع الجنسية فى اللعب للمنتخب قصدت وقف التلاعب فى استغلال التجنيس لغرض المنتخب حتى لا يشارك نفس اللاعب فى نفس البطولة مع منتخبين لهذا قيدت من يحوز الجنسية بالتجنس بالا يلعبللدولة الجديدة الا بعدفترة زمنية حددتها اللائخة اذا كان هذااللاعب لعب لمنتخب بلده الذى يحمل جنسيته بالميلاد اما اذا لم يكن قد لعب لمنتهب بلده الاصل فانه يحق له ان يلعب لمنتخبا الدولة التى اكتسب جنسيتها و ليس المعنى بهذا الاجراء التنييزبين جنسيتسن فالمسالة متعلقة بالمشاركة فى المنتخب لمحاربة التعلاعب الذى درجت عليه الدول
وامامك الحضرى والذى يحمل جنسية بالميلاد لمصر وحاز الجنسية السودانية بالتجنس فانه لو لم يكن لعبلمنتخبمصر لما حالت جنسيته الجديدة ان يلعب لمنتخب السودان يؤكج هذا ان اللوةائح حددت لهفترة قانونية ليشارك مع جنسيته بالتجنس حتى لا يكون الغرض من تجنيسه المشاركة مع منتخبين كنوع من التحايل. مالم ينتوقف عن اللعب لاى منتخب غير منتخبه الذى لغب له الا بعد انقضاء الفترة التى حدها القانون
اما اذا كنت تتحدث تحديدا عن اللاعب جمعة فان انتماء اللاعب للهلال كنادى لا علاقة له باى جدل حول نوع الجنسية فالهلال ليس معنى بجنسية اللاعب لانه حسب اللوائح الدولية من حقه ان يسجله سواء كان اجنبى او وطنى وانما يقوم تسجيله علىصحة اجراءات التسجيل وليس بينها الجنسية وانما المرجعية الجواز وهو المستند الذى يعمل به فى اعتماد التسجيل لان اللوائخ لا تشترط ان يكون اللاعب حاملا جنسية النادى وهذا هو المهم فى فهم قضية الهلال
اما النقطة الاخيرة اراك اشرت الى ان جمعة يحمل جنسية دولة الجنوب بالميلاد فمن اين له ذلك ودولة الجنوب عمرها ثلاثة سنوات ولم تكن موجودة فى الاصل عند مولده وانماهو سودانى بالميلاد وليس حنوبى او شمالى بالميلاد ولكن المهم انه يمكن له ان يلعب للدولة الجديدة بل ولاى منهما حسب اختياره وفى هذه الحالة تفقد الدولة الثانية حقها فى اشراكه فى المنتخب الا بعد فترة التوقفالتى نص عليها لقانون اما تسجيله لاى نادى فى الدولتين يصبح مفتوحا ومباحا وفق اجراءات التسجيل القانونية ةلا دخل لجنسيته هنا فى هذا الامر لانه يحق له ان يلعب لاى نادجى حتى لو لم يكن يحمل جنسيته
ولابد ان نضع فى الاعتبار هنا ايضا ان حالة السودان خاصة لانه كان فى الاصل دولة واحدة ووجود دولتين هووضع جديد استثنائى يبقى فيه الباب مفتوحا لكل الاحتمالات حسب ترتيبات البلدين بعد الانفصال لهذا فالحديث عن الشرعية بين الدولتين سيبقى متداخلا حتى تستقر الدولتان على الوضع الجديد
ولك شكرى وتقديرى
لو انك تمعنت فيما اوردته لما وجدت خلاف الا فى فهم ماتعنيه اللوائح فاللوائح عندما اقحمت موضوع الجنسية فى اللعب للمنتخب قصدت وقف التلاعب فى استغلال التجنيس لغرض المنتخب حتى لا يشارك نفس اللاعب فى نفس البطولة مع منتخبين لهذا قيدت من يحوز الجنسية بالتجنس بالا يلعبللدولة الجديدة الا بعدفترة زمنية حددتها اللائخة اذا كان هذااللاعب لعب لمنتخب بلده الذى يحمل جنسيته بالميلاد اما اذا لم يكن قد لعب لمنتهب بلده الاصل فانه يحق له ان يلعب لمنتخبا الدولة التى اكتسب جنسيتها و ليس المعنى بهذا الاجراء التنييزبين جنسيتسن فالمسالة متعلقة بالمشاركة فى المنتخب لمحاربة التعلاعب الذى درجت عليه الدول
وامامك الحضرى والذى يحمل جنسية بالميلاد لمصر وحاز الجنسية السودانية بالتجنس فانه لو لم يكن لعبلمنتخبمصر لما حالت جنسيته الجديدة ان يلعب لمنتخب السودان يؤكج هذا ان اللوةائح حددت لهفترة قانونية ليشارك مع جنسيته بالتجنس حتى لا يكون الغرض من تجنيسه المشاركة مع منتخبين كنوع من التحايل. مالم ينتوقف عن اللعب لاى منتخب غير منتخبه الذى لغب له الا بعد انقضاء الفترة التى حدها القانون
اما اذا كنت تتحدث تحديدا عن اللاعب جمعة فان انتماء اللاعب للهلال كنادى لا علاقة له باى جدل حول نوع الجنسية فالهلال ليس معنى بجنسية اللاعب لانه حسب اللوائح الدولية من حقه ان يسجله سواء كان اجنبى او وطنى وانما يقوم تسجيله علىصحة اجراءات التسجيل وليس بينها الجنسية وانما المرجعية الجواز وهو المستند الذى يعمل به فى اعتماد التسجيل لان اللوائخ لا تشترط ان يكون اللاعب حاملا جنسية النادى وهذا هو المهم فى فهم قضية الهلال
اما النقطة الاخيرة اراك اشرت الى ان جمعة يحمل جنسية دولة الجنوب بالميلاد فمن اين له ذلك ودولة الجنوب عمرها ثلاثة سنوات ولم تكن موجودة فى الاصل عند مولده وانماهو سودانى بالميلاد وليس حنوبى او شمالى بالميلاد ولكن المهم انه يمكن له ان يلعب للدولة الجديدة بل ولاى منهما حسب اختياره وفى هذه الحالة تفقد الدولة الثانية حقها فى اشراكه فى المنتخب الا بعد فترة التوقفالتى نص عليها لقانون اما تسجيله لاى نادى فى الدولتين يصبح مفتوحا ومباحا وفق اجراءات التسجيل القانونية ةلا دخل لجنسيته هنا فى هذا الامر لانه يحق له ان يلعب لاى نادجى حتى لو لم يكن يحمل جنسيته
ولابد ان نضع فى الاعتبار هنا ايضا ان حالة السودان خاصة لانه كان فى الاصل دولة واحدة ووجود دولتين هووضع جديد استثنائى يبقى فيه الباب مفتوحا لكل الاحتمالات حسب ترتيبات البلدين بعد الانفصال لهذا فالحديث عن الشرعية بين الدولتين سيبقى متداخلا حتى تستقر الدولتان على الوضع الجديد
ولك شكرى وتقديرى