مهمتنا امام الملعب صعبة و عسيرة
اشراك عمر بخيت على حساب سيدي بيه مجاملة ستضر بالهلال و مهند ليس بصانع الالعاب الماهر
كفرووتر /تقرير / صلاح الاحمدى
وضع جماهير الهلال ايديها على قلوبها ..فقد كانت مباراته مع الاهلى الخرطومى اخر بروفة له قبل لقاء الملعب المالى فى البطولة الافريقية .لم يحقق الهلال النجاح الذى انتظره الجميع فى هذه المباراة خصوصا وان الهلا ل مطالب بالعودة من مالى بنتيجة ايجابية حتى يوكد استمريته كفريق كبير له شانه الافريقى المعروف . لعب الهلال بدون خطة كما ظهر بعض اللاعبين دون المستوى المطلوب . تمكن الاهلى الخرطومى كتم انفاس مهاجمي الهلال طوال الشوطين وهم يقدمون لمدرب الهلال التونسى النابى درس مفيد فى كل خانات الملعب الذى كان الاخفاق فيه ظاهرا من خلال التشكيلة التى كانت بداية الاحباط لدى الجمهور الكبير الذى حضر ليشاهد فريقه وهو يجندل النادى الاهلى بتقديم السهل الممتنع لبروفة يشهدها جمهوره الكليم الذى تدافق من كل الجهات ليشاهد فرقة الهلال . جاءت مباراة الاهلى الخرطومى مفاجاة كبيرة .خصوصا للجماهير الهلالية بالرغم من الفوز بهدفين دون مقابل والفوز هنا لم يكن يعنى الفوز بنقطة المباراة بقدر ما يعنى ان تقف الجماهير على فريقها قبل المغادرة لملاقات الملعب المالى وسط ارضه وجماهيره .ورغم ذلك فالتفاؤل يملى قلوب جهاز الكرة بالهلال .فالكرة ليس لها كبير . لعب الهلال بدون خطة رغم ان النابى قد وضع خطة هجومية كاختبار لمباراة الملعب المالى .ولكن شات الظروف ان يتحول الملعب عبارة عن وجود اشباح هلالية لم تقدم المطلوب فى بروفة تودع بها جمهورها .لقد كانت كل خطوط الهلال ضعيفة واصابها الوهن حتى التشكيلة التى بداء بها المدرب النابى كانت مسار حديث جمهور الهلال التى اصبح الشك يتسلل اليه بان فريقها من خلال البروفة قد لا يقدم شيئا . وكان لابد من عودة الهلال ومواصلة الانتصار فى الدورى الممتاز من اجل الصدارة.نجح اللاعب كوليبالى فى احراز الهدف الاول من خطاء يتحمله مدافع الاهلى فىالطرف الايمن بعد ان انخرط مهاجم الهلال من وراء ظهره ليسكن الكرة فى مرمى الحارس محمد ناعم الذى تعتبر تجربته مفيدة وهو ينقذ الاهلى من عدة هجمات علاوة على انقاذ فريقه بخروجه لضربة الجزاء التى اهدرها مهاجم الهلال بكرى المدينة ولابد ان نقف فى ضربة الجزاء الضائعة .ونسال كيف لا يكون لفريق مثل حجم الهلال لاعبين متخصصين فى ضربات الجزاء اى التدريب عليه من قبل المدرب لبعض اللاعبين ومعرفة من ينفذها فى المباراة وهو امر مهم يجب تداركه لان اى ضياع ضربة جزاء فى المباراة القادمة تعنى خروجنا المبكر الذى لا ننشدوه بعد ان اصبحنا الامل المرتجى لوطننا السودان وهو ام مهم جدا يجب على المدرب النابى الالتفات اليه . ولكن الغريب سحب مهاجم الفريق كوليبالى الذى يعتمد عليهىالهلال فى المباراة القادمة لانه يعرف الفريق الخصم جيدا رغم ان حركته كانت جيدة بالرغم من ان الفريق يفقد صانع العب وابقاء سيدى بيه فى كنبة الاحتياطى فى غياب الدور الكامل لخط الوسط للتمويل للمهاجمين .كان وسط الهلال تايه خاصة مهند وكاريكا حتى ابدع بكرى المدينة بانخراطه بالكرة الى حد المرمى حتى احرز الهلال هدفه الاول الذى انتهى عليه الشوط الاول .وفى بداية الشوط الثانى وبعد ان اجرى مدرب الهلال تغيرات بدخول سيدى بيه ونزار حامد بدل من بكرى المدينة وكوليبالى وتقدم مدثر كاريكا ليلعب بمهاجم واحد حتى اصبح شكل الهلال مقبولا فى هذا الشوط ليعزز كاريكا بهدف ثانى فى شباك الاهلى الخرطومى . لتخرج التجربة بان الهلال قبل لقاء الملعب المالى يعانى من عدة اخطاء يجب ان نتداركها . اولا ضعف ظاهر فى الخطوط الخلفية لدفاع الهلال المكون من سيف مساوى واتير توماس فى التعامل مع الكرات العالية خاصة التى تاتى من ضربات حارسامرمى الخصم .اى يتعامل معها المدافعين بصورة مكشوفة والسماح لها بالوقع خلفهم دون مراعاة سرعة مهاجم الخصم .وكثير ما شاهدناه فى المباريات بان اللاعبين يكون تفكيرهم فى التصدى لهذه الكور المرسلة من حراس المرمى لفريق الخصم بازدواجية المعير اى بالراس ولقدم فى ان واحد ما يودى الى فقدان الكورة خاصة فى البطولة الافريقية التى يتميز اهلها بقوة القامة . وهو عيب كبير لدى اللاعب سيف مساوى والمتابع لهذا اللاعب نجده يتسبب فى كثير من ضؤبات الجزاء عبر مسيرته فى الميادين لهذا السبب وهو بالبلدى بان يترك الكرة تدق خلفه ثم يحاول حمايتها .بدل التعامل معها من لعبة واحدة كانت بالراس او بباطن القدم .ونجد المدافع المتميز اتير له نفس الخطاء فى الكراة المرسلة من حراس مرمى الخصم ولنه يجيد التغطية والحماية بعض الاحيان لانه تعود عليها ايام كان لاعبا بفريق الموردة ولكن لابد ان يحد عن مزاولتها فى الهلال لان الجماهير لم تغفر له . وجود كاريكا وبكرى المدينة وكوليبالى فى خط واحد لم يكن ذات مفعول جيد وهو ما اظهرته تجربة النادى الاهلى فى البروفة الاخيرة لفريق .خروج المهاجم كوليبالى لم يكن موفقا لان ليس هناك تمويل اصلا له من وسط الملعب لان صانع لعب غير موجود وحتى الموجودين لم تكن تمريراته متقنة للهجوم .نصر الدين الشغيل لاعب ارتكاز يجيد قطع الكرات ولك كثير العرقلة للاعبين فى وسط الميدان نزار حامد يمكن ان يفيد الفريق بتقدمه والرجوع لانه يتمتع بقوة جسمانية تمكنه من الاختراق . جامل المدرب المابى عمر بخيت كثيرا لانه كان غائب تماما فى مباراة الاهلى لذلك كان الشغيل نجما للمباراة لتحمله قطع كل الكرات الخطرة التى نشطط بها جبهة النادى الاهلى فى ربع الساعة الاولى من الشوط الثانى التى كادت ان يحرز منها هجوم الاهلى هدف التعادل عموما يجب ان يجرى مدرب الهلال تعديلا فى تشكيلة الفريق الذى يقابل الملعب المالى بوضعية متزنة دون مجاملة حتى يعود الفريق بنتيجة ايجابية يضمن من خلالها التاهل من داخل الخرطوم .لابد ان نشيد باطراف الملعب سيسه وخليفة لمردودهم الجيد من خلال مباراة الاهلى مع تحفظنا على دور خليفة فى المباراة القادمة بعودة بويا لصعوبة المباراة والقوة الجسمانية التى يوصف بها اللاعب الافريقى . لقد ظللنا نردد بان اللاعب مهند الطاهر يجب ان يكون حرا فى الميدان لانه صاحب حلول فردية مع تغطية جانبه الدفاعى له .لقد كان جمعة شعلة من النشاط فى مباراة الاهلى بارغم من عدد الكور القليلة التى وصلته . لقد صرح المدرب النابى بان مباراة الاهلى قد افادته على حد تعبيره اذا سلمنا بامر الافادة يكون محصل فريق الهلال من خلال هذه المباراة صفر كبير نسبة لان تباعد خطوط الهلال والمجاملة فى التشكيلة وغياب صانع العب كان له الاثر الكبير فى تدنى مستوى الهلال فى شوطى المباراة من كل النواحي التهديفية لم يهدف هجوم الهلال من خلال الشوطين اى تهديفة فى المرمى .وكثرة التمريرات الخاطئة من لاعبين الوسط والارتكاز الذى كان غائب تماما بوجود عمر بخيت داخل الملعب وتحسن بعد دخول نذار حامد ما يعنى ان المباراة ليس فيها حسنة واحدة غير ان الهلال حافظ على ترتيبه فى روليت منافسة الدورى الممتاز .واعترف بعدم اشراك سيدىبيه من اول المباراة لان اشراكه دون شك سوف يكون على حساب كابتن الفريق عمر بخيت . وجود مالك ضرورى بجانب اتير تلك من معطيات المباراة القادمة ووضعية خطة معينة هى الوسيلة الى ان يعود الهلال بنتيجة ايجابية .وعودة بويا ضرورية. اذا استوعب مدرب الهلال تلك السلبيات يكون الاستمرار لفرقة الهلال للادوار القادمة .مع اداء مباراة الملعب المالى بطريقة هجومية دون انكماشية لان خير وسيلى للدفاع الهجوم .....
وضع جماهير الهلال ايديها على قلوبها ..فقد كانت مباراته مع الاهلى الخرطومى اخر بروفة له قبل لقاء الملعب المالى فى البطولة الافريقية .لم يحقق الهلال النجاح الذى انتظره الجميع فى هذه المباراة خصوصا وان الهلا ل مطالب بالعودة من مالى بنتيجة ايجابية حتى يوكد استمريته كفريق كبير له شانه الافريقى المعروف . لعب الهلال بدون خطة كما ظهر بعض اللاعبين دون المستوى المطلوب . تمكن الاهلى الخرطومى كتم انفاس مهاجمي الهلال طوال الشوطين وهم يقدمون لمدرب الهلال التونسى النابى درس مفيد فى كل خانات الملعب الذى كان الاخفاق فيه ظاهرا من خلال التشكيلة التى كانت بداية الاحباط لدى الجمهور الكبير الذى حضر ليشاهد فريقه وهو يجندل النادى الاهلى بتقديم السهل الممتنع لبروفة يشهدها جمهوره الكليم الذى تدافق من كل الجهات ليشاهد فرقة الهلال . جاءت مباراة الاهلى الخرطومى مفاجاة كبيرة .خصوصا للجماهير الهلالية بالرغم من الفوز بهدفين دون مقابل والفوز هنا لم يكن يعنى الفوز بنقطة المباراة بقدر ما يعنى ان تقف الجماهير على فريقها قبل المغادرة لملاقات الملعب المالى وسط ارضه وجماهيره .ورغم ذلك فالتفاؤل يملى قلوب جهاز الكرة بالهلال .فالكرة ليس لها كبير . لعب الهلال بدون خطة رغم ان النابى قد وضع خطة هجومية كاختبار لمباراة الملعب المالى .ولكن شات الظروف ان يتحول الملعب عبارة عن وجود اشباح هلالية لم تقدم المطلوب فى بروفة تودع بها جمهورها .لقد كانت كل خطوط الهلال ضعيفة واصابها الوهن حتى التشكيلة التى بداء بها المدرب النابى كانت مسار حديث جمهور الهلال التى اصبح الشك يتسلل اليه بان فريقها من خلال البروفة قد لا يقدم شيئا . وكان لابد من عودة الهلال ومواصلة الانتصار فى الدورى الممتاز من اجل الصدارة.نجح اللاعب كوليبالى فى احراز الهدف الاول من خطاء يتحمله مدافع الاهلى فىالطرف الايمن بعد ان انخرط مهاجم الهلال من وراء ظهره ليسكن الكرة فى مرمى الحارس محمد ناعم الذى تعتبر تجربته مفيدة وهو ينقذ الاهلى من عدة هجمات علاوة على انقاذ فريقه بخروجه لضربة الجزاء التى اهدرها مهاجم الهلال بكرى المدينة ولابد ان نقف فى ضربة الجزاء الضائعة .ونسال كيف لا يكون لفريق مثل حجم الهلال لاعبين متخصصين فى ضربات الجزاء اى التدريب عليه من قبل المدرب لبعض اللاعبين ومعرفة من ينفذها فى المباراة وهو امر مهم يجب تداركه لان اى ضياع ضربة جزاء فى المباراة القادمة تعنى خروجنا المبكر الذى لا ننشدوه بعد ان اصبحنا الامل المرتجى لوطننا السودان وهو ام مهم جدا يجب على المدرب النابى الالتفات اليه . ولكن الغريب سحب مهاجم الفريق كوليبالى الذى يعتمد عليهىالهلال فى المباراة القادمة لانه يعرف الفريق الخصم جيدا رغم ان حركته كانت جيدة بالرغم من ان الفريق يفقد صانع العب وابقاء سيدى بيه فى كنبة الاحتياطى فى غياب الدور الكامل لخط الوسط للتمويل للمهاجمين .كان وسط الهلال تايه خاصة مهند وكاريكا حتى ابدع بكرى المدينة بانخراطه بالكرة الى حد المرمى حتى احرز الهلال هدفه الاول الذى انتهى عليه الشوط الاول .وفى بداية الشوط الثانى وبعد ان اجرى مدرب الهلال تغيرات بدخول سيدى بيه ونزار حامد بدل من بكرى المدينة وكوليبالى وتقدم مدثر كاريكا ليلعب بمهاجم واحد حتى اصبح شكل الهلال مقبولا فى هذا الشوط ليعزز كاريكا بهدف ثانى فى شباك الاهلى الخرطومى . لتخرج التجربة بان الهلال قبل لقاء الملعب المالى يعانى من عدة اخطاء يجب ان نتداركها . اولا ضعف ظاهر فى الخطوط الخلفية لدفاع الهلال المكون من سيف مساوى واتير توماس فى التعامل مع الكرات العالية خاصة التى تاتى من ضربات حارسامرمى الخصم .اى يتعامل معها المدافعين بصورة مكشوفة والسماح لها بالوقع خلفهم دون مراعاة سرعة مهاجم الخصم .وكثير ما شاهدناه فى المباريات بان اللاعبين يكون تفكيرهم فى التصدى لهذه الكور المرسلة من حراس المرمى لفريق الخصم بازدواجية المعير اى بالراس ولقدم فى ان واحد ما يودى الى فقدان الكورة خاصة فى البطولة الافريقية التى يتميز اهلها بقوة القامة . وهو عيب كبير لدى اللاعب سيف مساوى والمتابع لهذا اللاعب نجده يتسبب فى كثير من ضؤبات الجزاء عبر مسيرته فى الميادين لهذا السبب وهو بالبلدى بان يترك الكرة تدق خلفه ثم يحاول حمايتها .بدل التعامل معها من لعبة واحدة كانت بالراس او بباطن القدم .ونجد المدافع المتميز اتير له نفس الخطاء فى الكراة المرسلة من حراس مرمى الخصم ولنه يجيد التغطية والحماية بعض الاحيان لانه تعود عليها ايام كان لاعبا بفريق الموردة ولكن لابد ان يحد عن مزاولتها فى الهلال لان الجماهير لم تغفر له . وجود كاريكا وبكرى المدينة وكوليبالى فى خط واحد لم يكن ذات مفعول جيد وهو ما اظهرته تجربة النادى الاهلى فى البروفة الاخيرة لفريق .خروج المهاجم كوليبالى لم يكن موفقا لان ليس هناك تمويل اصلا له من وسط الملعب لان صانع لعب غير موجود وحتى الموجودين لم تكن تمريراته متقنة للهجوم .نصر الدين الشغيل لاعب ارتكاز يجيد قطع الكرات ولك كثير العرقلة للاعبين فى وسط الميدان نزار حامد يمكن ان يفيد الفريق بتقدمه والرجوع لانه يتمتع بقوة جسمانية تمكنه من الاختراق . جامل المدرب المابى عمر بخيت كثيرا لانه كان غائب تماما فى مباراة الاهلى لذلك كان الشغيل نجما للمباراة لتحمله قطع كل الكرات الخطرة التى نشطط بها جبهة النادى الاهلى فى ربع الساعة الاولى من الشوط الثانى التى كادت ان يحرز منها هجوم الاهلى هدف التعادل عموما يجب ان يجرى مدرب الهلال تعديلا فى تشكيلة الفريق الذى يقابل الملعب المالى بوضعية متزنة دون مجاملة حتى يعود الفريق بنتيجة ايجابية يضمن من خلالها التاهل من داخل الخرطوم .لابد ان نشيد باطراف الملعب سيسه وخليفة لمردودهم الجيد من خلال مباراة الاهلى مع تحفظنا على دور خليفة فى المباراة القادمة بعودة بويا لصعوبة المباراة والقوة الجسمانية التى يوصف بها اللاعب الافريقى . لقد ظللنا نردد بان اللاعب مهند الطاهر يجب ان يكون حرا فى الميدان لانه صاحب حلول فردية مع تغطية جانبه الدفاعى له .لقد كان جمعة شعلة من النشاط فى مباراة الاهلى بارغم من عدد الكور القليلة التى وصلته . لقد صرح المدرب النابى بان مباراة الاهلى قد افادته على حد تعبيره اذا سلمنا بامر الافادة يكون محصل فريق الهلال من خلال هذه المباراة صفر كبير نسبة لان تباعد خطوط الهلال والمجاملة فى التشكيلة وغياب صانع العب كان له الاثر الكبير فى تدنى مستوى الهلال فى شوطى المباراة من كل النواحي التهديفية لم يهدف هجوم الهلال من خلال الشوطين اى تهديفة فى المرمى .وكثرة التمريرات الخاطئة من لاعبين الوسط والارتكاز الذى كان غائب تماما بوجود عمر بخيت داخل الملعب وتحسن بعد دخول نذار حامد ما يعنى ان المباراة ليس فيها حسنة واحدة غير ان الهلال حافظ على ترتيبه فى روليت منافسة الدورى الممتاز .واعترف بعدم اشراك سيدىبيه من اول المباراة لان اشراكه دون شك سوف يكون على حساب كابتن الفريق عمر بخيت . وجود مالك ضرورى بجانب اتير تلك من معطيات المباراة القادمة ووضعية خطة معينة هى الوسيلة الى ان يعود الهلال بنتيجة ايجابية .وعودة بويا ضرورية. اذا استوعب مدرب الهلال تلك السلبيات يكون الاستمرار لفرقة الهلال للادوار القادمة .مع اداء مباراة الملعب المالى بطريقة هجومية دون انكماشية لان خير وسيلى للدفاع الهجوم .....
