قدم محاضرة في روما حضرتها 500 شابة
القذافي يسهم في اسلام 3 ايطاليات
كفر و وتر / وكالات / ألقى الزعيم الليبي معمر القذافي لدى وصوله إلى روما امس الاول محاضرة عن الإسلام، وسلم نسخا من القرآن الكريم إلى مئات من الشابات الإيطاليات، في زيارته الرابعة خلال عام، وتعد تلك هي ثاني مرة يقوم فيها الزعيم الليبي بإقامة هذا اللقاء لنساء إيطاليات ، وقالت إحدى الحاضرات ـ لنشرة أخبار تلفزيون الأسوشيتد برس، إن ثلاثا من المشاركات تحولن للإسلام على الفور.
وقالت: كان لقاء جميلا وسار بشكل جيد، إنه سهل المراس للغاية، وقدم لنا نسخا من المصحف، وقد تحولت ثلاث فتيات للإسلام أثناء اللقاء، لقد كان حدثا جميلا.
وقالت مشاركات أخريات إن القذافي حث بقية الحاضرات على التحول للإسلام. وحضر اللقاء الذي مقر إقامة أمين مكتب الأخوة الليبي في العاصمة الإيطالية بين 200 إلى 500 شابة.
وتأتي زيارة القذافي إلى إيطاليا إحياء للذكرى السنوية الثانية لمعاهدة الصداقة، حيث وافقت إيطاليا على دفع خمسة مليارات دولار لليبيا، كتعويض عن احتلالها لمدة 30 عاما، والذي انتهى في 1943.وقام القذافي بزيارته الأولى إلى إيطاليا في يونيو 2009 معلنا بداية عهد جديد من العلاقات في أعقاب معاهدة الصداقة. وينتظر ان يكون القذافي قد التقى الإثنين رئيس الوزراء الايطالي سيلفيو برلوسكوني للاحتفال بالذكرى الثانية لتوقيع معاهدة الصداقة بين البلدين في 30 أغسطس 2008 في بنغازي شرق ليبيا وتدشين معرض صور في روما.
وقالت: كان لقاء جميلا وسار بشكل جيد، إنه سهل المراس للغاية، وقدم لنا نسخا من المصحف، وقد تحولت ثلاث فتيات للإسلام أثناء اللقاء، لقد كان حدثا جميلا.
وقالت مشاركات أخريات إن القذافي حث بقية الحاضرات على التحول للإسلام. وحضر اللقاء الذي مقر إقامة أمين مكتب الأخوة الليبي في العاصمة الإيطالية بين 200 إلى 500 شابة.
وتأتي زيارة القذافي إلى إيطاليا إحياء للذكرى السنوية الثانية لمعاهدة الصداقة، حيث وافقت إيطاليا على دفع خمسة مليارات دولار لليبيا، كتعويض عن احتلالها لمدة 30 عاما، والذي انتهى في 1943.وقام القذافي بزيارته الأولى إلى إيطاليا في يونيو 2009 معلنا بداية عهد جديد من العلاقات في أعقاب معاهدة الصداقة. وينتظر ان يكون القذافي قد التقى الإثنين رئيس الوزراء الايطالي سيلفيو برلوسكوني للاحتفال بالذكرى الثانية لتوقيع معاهدة الصداقة بين البلدين في 30 أغسطس 2008 في بنغازي شرق ليبيا وتدشين معرض صور في روما.