حمل بعض الأقلام الهلالية مسؤولية نسف استقرار النادي وتدمير نسيجه الاجتماعي
حكيم الهلال ينفي رفضه لرئاسة الكاردينال للنادي
كتب/ محمد احمد دسوقي
نفى السيد طه علي البشير حكيم الهلال من مقر اقامته في لندن التي سافر اليها في رحلة عمل نفياً باتاً ان يكون قد وقف ضد رئاسة اشرف الكاردينال للهلال أو نيله لأي منصب في مجلس التسيير ، وقال اتحدى اي شخص ان يثبت انني قد وقفت همساً أو جهراً ضد الكاردينال الذي ليس هناك ما يدعوني لمحاربته ورفض مشاركته كواحد من ابناء الهلال مشيراً الى انه تربطه به علاقة اخوة وصداقة حميمة ويكن له الكثير من التقدير لدعمه المتواصل للهلال في مختلف العهود والذي هو المعيار الحقيقي للولاء وعشق الشعار..
واكد حكيم الهلال ان اسم الكاردينال لم يرد في ترشيحات السلطة الرياضية لمجلس التسيير وان الشخص الوحيد الذي تم ترشيحه للرئاسة هو المهندس الحاج عطا المنان موضحاً ان الكاردينال قد ذكر له في الخرطوم ولندن انه ليست لديه رغبة في العمل بمجالس الهلال في هذه المرحلة..
وانتقد حكيم الهلال بشدة موقف بعض الأقلام الهلالية التي روجت لشائعة رفضه للكاردينال والتي بدأت اليوم تتحدث عن اعتذاره بسبب ظروفه الصحية وكأنهم لم يعلموا بها الا في هذه الأيام الشيء الذي يؤكد ان الهوى والغرض كان وراء كل ما كتبوه عن هذا الموضوع..
وأشار طه علي البشير في ختام تصريحه الى ان بعض الأقلام الهلالية تتحمل قدراً كبيراً من مسؤولية الفراغ الاداري في الهلال بنقدها غير الموضوعي واكاذيبها وافتراءاتها على الحاج عطا المنان والتي دفعته للاعتذار عن تولى مسؤولية الرئاسة في مواجهة من يعملون على هدم استقرار النادي وتدمير نسيجه الاجتماعي ممارسة لاحقاد دفينة وتصفية لحسابات شخصية..
نفى السيد طه علي البشير حكيم الهلال من مقر اقامته في لندن التي سافر اليها في رحلة عمل نفياً باتاً ان يكون قد وقف ضد رئاسة اشرف الكاردينال للهلال أو نيله لأي منصب في مجلس التسيير ، وقال اتحدى اي شخص ان يثبت انني قد وقفت همساً أو جهراً ضد الكاردينال الذي ليس هناك ما يدعوني لمحاربته ورفض مشاركته كواحد من ابناء الهلال مشيراً الى انه تربطه به علاقة اخوة وصداقة حميمة ويكن له الكثير من التقدير لدعمه المتواصل للهلال في مختلف العهود والذي هو المعيار الحقيقي للولاء وعشق الشعار..
واكد حكيم الهلال ان اسم الكاردينال لم يرد في ترشيحات السلطة الرياضية لمجلس التسيير وان الشخص الوحيد الذي تم ترشيحه للرئاسة هو المهندس الحاج عطا المنان موضحاً ان الكاردينال قد ذكر له في الخرطوم ولندن انه ليست لديه رغبة في العمل بمجالس الهلال في هذه المرحلة..
وانتقد حكيم الهلال بشدة موقف بعض الأقلام الهلالية التي روجت لشائعة رفضه للكاردينال والتي بدأت اليوم تتحدث عن اعتذاره بسبب ظروفه الصحية وكأنهم لم يعلموا بها الا في هذه الأيام الشيء الذي يؤكد ان الهوى والغرض كان وراء كل ما كتبوه عن هذا الموضوع..
وأشار طه علي البشير في ختام تصريحه الى ان بعض الأقلام الهلالية تتحمل قدراً كبيراً من مسؤولية الفراغ الاداري في الهلال بنقدها غير الموضوعي واكاذيبها وافتراءاتها على الحاج عطا المنان والتي دفعته للاعتذار عن تولى مسؤولية الرئاسة في مواجهة من يعملون على هدم استقرار النادي وتدمير نسيجه الاجتماعي ممارسة لاحقاد دفينة وتصفية لحسابات شخصية..