الأهلي والإسماعيلي في قمة مباريات دوري أبطال أفريقيا
القاهرة/ كفر ووتر / تتوجه الأنظار اليوم الأحد إلى استاد القاهرة الدولي، حيث يتواجه الأهلي المصري مع مواطنه الإسماعيلي في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية لدوري أبطال أفريقيا لكرة القدم.
وكان الأهلي الذي ودع المسابقة الموسم الماضي من دورها الثالث على يد كانو بيلارز النيجيري، عاد في الجولة الأولى بنقطة من ارض مضيفه هارتلاند النيجيري بالتعادل معه 1-1، فيما سقط الإسماعيلي أمام ضيفه شبيبة القبائل الجزائري صفر-1 الذي يستقبل اليوم هارتلاند وهو يتربع على صدارة المجموعة.
وكان الأهلي حجز مكانه في ربع النهائي على حساب الاتحاد الليبي، ويأمل أن يواصل مشواره هذه المرة حتى النهائي ليرفع الكأس للمرة السابعة في تاريخه، وتشهد لقاءات الفريقين المصريين تفوقاً ملحوظاً للأهلي في جميع المواجهات السابقة وعددها 116 مباراة، إذ فاز بطل الدوري المحلي في 59 مباراة مقابل 27 للإسماعيلي، فيما تعادلا في 30 مناسبة.
وجهز المدرب حسام البدري كل أسلحته الهجومية لتخطي الإسماعيلي، مستغلاً حالة افتقاد التوازن التي يمر بها الأخير وشعور اللاعبين بخيبة الأمل من مجلس الإدارة الذي لم يوفر السيولة المالية لصرف رواتب وعقود اللاعبين.
ويشعر البدري براحة وثقة كبيرة في مفاتيح اللعب الجديدة والصفقات الجديدة التي أحدثت فارقاً في خطوط الفريق خاصة وسط الملعب الذي أصبح أكثر قوة وتماسكاً من ذي قبل بعد انضمام حسام غالي ومحمد شوقي وارتفاع مستوى احمد حسن وعودة الثقة لمحمد أبو تريكة في إحراز الأهداف.
وكان الأهلي الذي ودع المسابقة الموسم الماضي من دورها الثالث على يد كانو بيلارز النيجيري، عاد في الجولة الأولى بنقطة من ارض مضيفه هارتلاند النيجيري بالتعادل معه 1-1، فيما سقط الإسماعيلي أمام ضيفه شبيبة القبائل الجزائري صفر-1 الذي يستقبل اليوم هارتلاند وهو يتربع على صدارة المجموعة.
وكان الأهلي حجز مكانه في ربع النهائي على حساب الاتحاد الليبي، ويأمل أن يواصل مشواره هذه المرة حتى النهائي ليرفع الكأس للمرة السابعة في تاريخه، وتشهد لقاءات الفريقين المصريين تفوقاً ملحوظاً للأهلي في جميع المواجهات السابقة وعددها 116 مباراة، إذ فاز بطل الدوري المحلي في 59 مباراة مقابل 27 للإسماعيلي، فيما تعادلا في 30 مناسبة.
وجهز المدرب حسام البدري كل أسلحته الهجومية لتخطي الإسماعيلي، مستغلاً حالة افتقاد التوازن التي يمر بها الأخير وشعور اللاعبين بخيبة الأمل من مجلس الإدارة الذي لم يوفر السيولة المالية لصرف رواتب وعقود اللاعبين.
ويشعر البدري براحة وثقة كبيرة في مفاتيح اللعب الجديدة والصفقات الجديدة التي أحدثت فارقاً في خطوط الفريق خاصة وسط الملعب الذي أصبح أكثر قوة وتماسكاً من ذي قبل بعد انضمام حسام غالي ومحمد شوقي وارتفاع مستوى احمد حسن وعودة الثقة لمحمد أبو تريكة في إحراز الأهداف.