امين مال الاولمبية المستقيل: العمل في الاولمبية غير مبشر واستقالتي نهائية
وجدنا الغام في المراجعة ..ايجار الملاعب مثالا.. والناس في اللجنة شغالة رزق اليوم باليوم و وصفوني بالدكتاتور.. والسفر وراء الخلافات بالاتحاد
كفرووتر /تغطية/ ايمان بدوي في التنوير الصحفي الذي التقى من خلاله الاستاذ/ مجدي عبد العزيز امين مال اللجنة الاولمبية المستقيل ورئيس الاتحاد السوداني للقوس والسهم المستثيل بالاعلام بمكتبه بمقر صحيفة السوداني ظهر امس الاول تحدث الاستاذ/ مجدى كاشفاً الكثير من الملابسات التي التي صاحبت فترة عمله بالمؤسستين الرياضيتين الاتحاد السوداني للقوس والسهم واللجنة الاولمبية الوطنية بالاضافة الى توضيحه للاسباب التي دفعته بتقديم استقالته من المنصبين وكان الاستاذ/ مجدي قد ابتدر حديثه قائلاً:
الهدف من عقد التنوير هذا هو توضيح الحقائق كاملة للاعلام حتى املكها للجميع ، انا كنت عضوراً جديداً باللجنة الاولمبية وقد جئت اليها لتحقيق اهداف وتنفيذ خطط وبرامج ولم يكن حضوري بصورة عشوائية ولكن المجموعة التي عملت معها لم تكن متفقة لدرجة ان الخلاف اصبح اقصائي وغير مؤسس وللاسف كل ماذكر قبل انعقاد الجمعية العمومية كان بمثابة حديث انتخابات فقط لا غير ولم يتم تنفيذ اي برنامج بالصورة المطلوبة لذا كانت الاستقالة التي تقدمت بها والتي كان يمكن ان اتراجع عنها في حال تم القبول بشروطي التي وضعتها لبعض الاعضاء وانا لا اريد ان اتحدث عن الشخصيات.
واضاف الاستاذ/ مجدي : كنت اتوقع الاجماع الذى اتى الاستاذ/ هاشم هرون رئيس اللجنة الاولمبية الوطنية ان يوظف توظيفاً ايجابياً عقب الانتخابات وان يعمل هذا الاجماع على توحيد الصف وهذا لم يحدث والدليل على ذلك عدم عقد الاجتماعات الخاصة بعملية التسليم والتسلم حيث كان الاقتراح ان تتم عدد من الاجتماعات بين الضباط السابقين والحاليين لمعرفة الوضع العام مما يسهل عملية التسليم والتسلم خاصة في منصبي امانة المال والسكرتارية ولكن للاسف لم يتم ذلك وما حدث اننا اخطرنا بعملية التسليم والتسلم قبل يوم من القيام بها كما تفاجئنا ايضاً بدعوة الاعلام فلا ادري هل كانت تريد اللجنة تأكيد شفافيتها؟ واوضح ان رفضه عملية التسليم والتسلم كان بسبب عدم مراجعته لعدد 35 ملفاً تقتضي الضرورة مراجعتها قبل التوقيع على الاستلام وهذا من حقه بحسب قوله.
وحول الملف المالي باللجنة قال الاستاذ/ مجدي: المشكلة الاساسية عدم وجود صرف بدون الميزانية وهذا يتحمله المكتب التنفيذي الذي كان من المفترض ان يعرض الميزانية على الجمعية العمومية هذا بالاضافة الى عدم وجود التمويل كما انني اكتشفت ان (الناس في اللجنة شغالة رزق اليوم باليوم) ويرى البعض ان اسباب المشاكل التي تعاني منها اللجنة تدخل الدولة وفي اعتقادي الشخصي ان للدولة دوراً اساسياً في كل شئ وهي قادرة على تنفيذ اي برنامج فالدولة استخرجت البترول وانشات بنيات تحتية وغير ذلك من الاشياء فلن تعجز في ان تقف مع اللجنة الاولمبية .
وحول مشروع رعاية شركة سوداني للجنة قال عنالك اتحادات تم توزيع نسب معينة لها من الرعاية ان هنالك اربع جهات ستتعاقد لاحقاً مع اللجنة لذات الغرض اكبرهم سيتم الاتفاق معها في مقبل الايام،
ومن خلال حديثه اشار امين مال اللجنة الاولمبية المستقيل بانهم وجدوا الكثير من الالغام ذاكراً على سبيل المثال ايجار الملاعب فهنالك تعاقدات ـ والحديث لمجدي ـ مع جهات لمدة خمسة عشر عاماً وهذا اجراء خاطئ لان الذي تعاقد يجب عليه ان لا يتجاوز مدته باللجنة ، ولقد وجدنا احد هذه العقود موثقاً دون توقيعات وهذا اجراء خاطئ وانهى حديثه حول الملف الاولمبي قائلاً: العمل في اللجنة الاولمبية بهذه الطريقة لا يبشر وقرار الاستقالة نهائي وساقوم بتسليم ما يليني من عمل.
وعن استقالته من منصب رئيس الاتحاد السوداني للقوس والسهم قال: لم اسع لهذا المنصب بل كان مقترحا من بعض الشباب وطرحت علي بعض الاسماء وسعينا لمعالجة النظام الاساسي.
وصف البعض تدخلي في بعض الاشياء دكتاتورية واكتشفت ان الجميع يلهث وراء السفر ووضح ذلك من خلال البطولة العربية التي اقيمت في العراق والدورة التدريبية للمدربين في بانكوك وهنالك مجموعة جيدة مثل اللاعبين محمود عبد الوهاب ومحمد مختار وكانت هنالك مساعي لاقصائهم ومشاركة العراق تمت بصورة عشوائية ولم تكن بقرار من مجلس الادارة ولا يوجد تعاون بين اعضاء الاتحاد ولعدم وجود نائب الرئيس واستقالة الرئيس فالا تحاد غير قانوني.
الهدف من عقد التنوير هذا هو توضيح الحقائق كاملة للاعلام حتى املكها للجميع ، انا كنت عضوراً جديداً باللجنة الاولمبية وقد جئت اليها لتحقيق اهداف وتنفيذ خطط وبرامج ولم يكن حضوري بصورة عشوائية ولكن المجموعة التي عملت معها لم تكن متفقة لدرجة ان الخلاف اصبح اقصائي وغير مؤسس وللاسف كل ماذكر قبل انعقاد الجمعية العمومية كان بمثابة حديث انتخابات فقط لا غير ولم يتم تنفيذ اي برنامج بالصورة المطلوبة لذا كانت الاستقالة التي تقدمت بها والتي كان يمكن ان اتراجع عنها في حال تم القبول بشروطي التي وضعتها لبعض الاعضاء وانا لا اريد ان اتحدث عن الشخصيات.
واضاف الاستاذ/ مجدي : كنت اتوقع الاجماع الذى اتى الاستاذ/ هاشم هرون رئيس اللجنة الاولمبية الوطنية ان يوظف توظيفاً ايجابياً عقب الانتخابات وان يعمل هذا الاجماع على توحيد الصف وهذا لم يحدث والدليل على ذلك عدم عقد الاجتماعات الخاصة بعملية التسليم والتسلم حيث كان الاقتراح ان تتم عدد من الاجتماعات بين الضباط السابقين والحاليين لمعرفة الوضع العام مما يسهل عملية التسليم والتسلم خاصة في منصبي امانة المال والسكرتارية ولكن للاسف لم يتم ذلك وما حدث اننا اخطرنا بعملية التسليم والتسلم قبل يوم من القيام بها كما تفاجئنا ايضاً بدعوة الاعلام فلا ادري هل كانت تريد اللجنة تأكيد شفافيتها؟ واوضح ان رفضه عملية التسليم والتسلم كان بسبب عدم مراجعته لعدد 35 ملفاً تقتضي الضرورة مراجعتها قبل التوقيع على الاستلام وهذا من حقه بحسب قوله.
وحول الملف المالي باللجنة قال الاستاذ/ مجدي: المشكلة الاساسية عدم وجود صرف بدون الميزانية وهذا يتحمله المكتب التنفيذي الذي كان من المفترض ان يعرض الميزانية على الجمعية العمومية هذا بالاضافة الى عدم وجود التمويل كما انني اكتشفت ان (الناس في اللجنة شغالة رزق اليوم باليوم) ويرى البعض ان اسباب المشاكل التي تعاني منها اللجنة تدخل الدولة وفي اعتقادي الشخصي ان للدولة دوراً اساسياً في كل شئ وهي قادرة على تنفيذ اي برنامج فالدولة استخرجت البترول وانشات بنيات تحتية وغير ذلك من الاشياء فلن تعجز في ان تقف مع اللجنة الاولمبية .
وحول مشروع رعاية شركة سوداني للجنة قال عنالك اتحادات تم توزيع نسب معينة لها من الرعاية ان هنالك اربع جهات ستتعاقد لاحقاً مع اللجنة لذات الغرض اكبرهم سيتم الاتفاق معها في مقبل الايام،
ومن خلال حديثه اشار امين مال اللجنة الاولمبية المستقيل بانهم وجدوا الكثير من الالغام ذاكراً على سبيل المثال ايجار الملاعب فهنالك تعاقدات ـ والحديث لمجدي ـ مع جهات لمدة خمسة عشر عاماً وهذا اجراء خاطئ لان الذي تعاقد يجب عليه ان لا يتجاوز مدته باللجنة ، ولقد وجدنا احد هذه العقود موثقاً دون توقيعات وهذا اجراء خاطئ وانهى حديثه حول الملف الاولمبي قائلاً: العمل في اللجنة الاولمبية بهذه الطريقة لا يبشر وقرار الاستقالة نهائي وساقوم بتسليم ما يليني من عمل.
وعن استقالته من منصب رئيس الاتحاد السوداني للقوس والسهم قال: لم اسع لهذا المنصب بل كان مقترحا من بعض الشباب وطرحت علي بعض الاسماء وسعينا لمعالجة النظام الاساسي.
وصف البعض تدخلي في بعض الاشياء دكتاتورية واكتشفت ان الجميع يلهث وراء السفر ووضح ذلك من خلال البطولة العربية التي اقيمت في العراق والدورة التدريبية للمدربين في بانكوك وهنالك مجموعة جيدة مثل اللاعبين محمود عبد الوهاب ومحمد مختار وكانت هنالك مساعي لاقصائهم ومشاركة العراق تمت بصورة عشوائية ولم تكن بقرار من مجلس الادارة ولا يوجد تعاون بين اعضاء الاتحاد ولعدم وجود نائب الرئيس واستقالة الرئيس فالا تحاد غير قانوني.
