الأهلي يسعى لفك عقدة حرس الحدود في السوبر المصري اليوم
القاهرة / كفر ووتر/
ينطلق الموسم الكروي في مصر بمبارة النسخة العاشرة من الكأس السوبر بين الأهلي حامل لقب الدوري، وحرس الحدود بطل مسابقة الكأس، الأحد 25-07-2010، على "استاد القاهرة"، وسط سعي الفريقين لخطف اللقب في مباراة قد تشهد منافسة قوية، نظراً لامتلاك الفريقين أسلحة قادرة على ترجيح الكفة.
ويدخل الأهلي اللقاء بوصفه بطل الدوري الموسم الماضي، وفي ذهنه ذكريات الإخفاق الأخير أمام الحدود في نهائي كأس مصر نهاية الموسم الماضي، وفوز الحرس بركلات الترجيح (5-4) بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي (1-1).
ويسعى حرس الحدود للحفاظ على لقب السوبر الذي حققه العام الماضي 2009 على حساب الأهلي أيضاً (2-0)، وتأكيد أحقيته بالتواجد بين الكبار بعد حصوله على كأس السوبر للمرة الثانية على التوالي.
والتقى الفريقان 22 مرة خلال 9 مواسم ما بين الدوري والكأس وكأس السوبر المصرية، فحقق الأهلي 16 فوزاً مقابل ثلاثة للحرس، وتعادل الفريقان ثلاث مرات، كما سجل الأهلي 32 هدفاً ودخل مرماه 9 أهداف.
يُذكر أن أول مواجهتين بين الفريقين أقيمتا عام 1965 عندما كان الحرس تحت مسماه القديم "السواحل"، وبعد توقف دام 37 عاماً عاد السواحل تحت مسمى حرس الحدود وخاض دوري الأضواء من جديد عام 2002.
وأُقيمت كأس السوبر المصرية تسع مرات منذ انطلاقها عام 2001، فأحرز الأهلي اللقب خمس مرات، منها أربع مرات متتالية بداية من عام 2005، والزمالك مرتين، في حين أحرز المقاولون العرب وحرس الحدود اللقب مرة واحدة.
ويمتلك الفريقان أسلحة خاصة يُعول عليها الجهاز الفني لتحقيق الفوز وإضافة بطولة إلى سجله. فمن جهته عقد الأهلي صفقات قوية هذا الموسم، ويملك لاعبوه مهارات فردية خاصة أمثال محمد بركات، أحمد حسن ومحمد أبو تريكة، رغم الشكوك التي انتشرت حول إصابة الأخير وعدم قدرته على خوض المباراة. وينضم إليهم الوافدان الجديدان حسام غالي ومحمد شوقي.
على الجانب الآخر، يعول الجهاز الفني لحرس الحدود بقيادة مديره الفني طارق العشري على جماعية الفريق وليس على أفراد بعينهم، رغم الاعتماد على مهارة أحمد عيد عبد الملك وسط الملعب وأداء الشق الهجومي من الخلف للأمام، بجوار احمد عبد الغني، أحمد حسن مكي ومحمد الهرده.
ينطلق الموسم الكروي في مصر بمبارة النسخة العاشرة من الكأس السوبر بين الأهلي حامل لقب الدوري، وحرس الحدود بطل مسابقة الكأس، الأحد 25-07-2010، على "استاد القاهرة"، وسط سعي الفريقين لخطف اللقب في مباراة قد تشهد منافسة قوية، نظراً لامتلاك الفريقين أسلحة قادرة على ترجيح الكفة.
ويدخل الأهلي اللقاء بوصفه بطل الدوري الموسم الماضي، وفي ذهنه ذكريات الإخفاق الأخير أمام الحدود في نهائي كأس مصر نهاية الموسم الماضي، وفوز الحرس بركلات الترجيح (5-4) بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي (1-1).
ويسعى حرس الحدود للحفاظ على لقب السوبر الذي حققه العام الماضي 2009 على حساب الأهلي أيضاً (2-0)، وتأكيد أحقيته بالتواجد بين الكبار بعد حصوله على كأس السوبر للمرة الثانية على التوالي.
والتقى الفريقان 22 مرة خلال 9 مواسم ما بين الدوري والكأس وكأس السوبر المصرية، فحقق الأهلي 16 فوزاً مقابل ثلاثة للحرس، وتعادل الفريقان ثلاث مرات، كما سجل الأهلي 32 هدفاً ودخل مرماه 9 أهداف.
يُذكر أن أول مواجهتين بين الفريقين أقيمتا عام 1965 عندما كان الحرس تحت مسماه القديم "السواحل"، وبعد توقف دام 37 عاماً عاد السواحل تحت مسمى حرس الحدود وخاض دوري الأضواء من جديد عام 2002.
وأُقيمت كأس السوبر المصرية تسع مرات منذ انطلاقها عام 2001، فأحرز الأهلي اللقب خمس مرات، منها أربع مرات متتالية بداية من عام 2005، والزمالك مرتين، في حين أحرز المقاولون العرب وحرس الحدود اللقب مرة واحدة.
ويمتلك الفريقان أسلحة خاصة يُعول عليها الجهاز الفني لتحقيق الفوز وإضافة بطولة إلى سجله. فمن جهته عقد الأهلي صفقات قوية هذا الموسم، ويملك لاعبوه مهارات فردية خاصة أمثال محمد بركات، أحمد حسن ومحمد أبو تريكة، رغم الشكوك التي انتشرت حول إصابة الأخير وعدم قدرته على خوض المباراة. وينضم إليهم الوافدان الجديدان حسام غالي ومحمد شوقي.
على الجانب الآخر، يعول الجهاز الفني لحرس الحدود بقيادة مديره الفني طارق العشري على جماعية الفريق وليس على أفراد بعينهم، رغم الاعتماد على مهارة أحمد عيد عبد الملك وسط الملعب وأداء الشق الهجومي من الخلف للأمام، بجوار احمد عبد الغني، أحمد حسن مكي ومحمد الهرده.