• ×
الجمعة 29 مارس 2024 | 03-28-2024

قادة "أم الالعاب" يفجروت المفاجآت عبر "منتدى كل الألعاب"

لايوجد تخطيط والأبطال يتم إكتشافهم بالصدفة والسابقون لم يخططوا لبناء جيل جديد

لايوجد تخطيط  والأبطال  يتم إكتشافهم بالصدفة والسابقون لم يخططوا لبناء جيل جديد
رصد ومتابعة وتصوير / طارق احمد المصطفى / 
معتصم ضو البيت :
محاربون والنية مبيتة ضدنا مهما فعلنا و مقارنتنا بالإتحاد السابق ظلم ..
اللجنة الأولمبية تجاهلت تحذيراتي فكان هروب اللاعبين في لندن
عقد رعاية زين تعجيزي ودعمها ضعيف فى المعدات
صديق يتعامل معنا بغرور وعلى النعمان حسن أن يترك العاب القوى في حالها ويلتفت لإتحاده ( الميت )
المدرب أدم تبوك :
ألعاب القوى في السودان كاكي وإسماعيل
المدربون أصبحوا متطوعين ويعملون بدون أجر
التركيز على ألعاب معينة نوع من الذكاء نتوقع فجوة بعد تقاعد الجيل الحالي ومن طلبوا اللجؤ السياسي فى لندن هم مستقبل المنشط
المدير التنفيذي : سكرتير الأتحاد السابق نفي تبرع رئاسة الجمهورية بمنزل للاعب نجم الدين
الإتحاد إشترى منزل للاعب بحى الإنقاذ بمبلغ ( خمسين ) ألف جنيه مقابل عقد يلزمه اللعب بإسم السودان
سنحرك إجراءات قانونية لمعرفة حقيقة المنزل الذي تبرع به رئيس الجمهورية



إستضاف منتدى ( كل الألعاب ) الدوري أمس الأول بدار إتحاد التنس السوداني أسرة الإتحاد السوداني لألعاب القوى ممثلة في عضو مجلس الإدارة الأستاذ معتصم ضو البيت ونائب رئيس لجنة التدريب المركزية المدرب أدم محمد الحسن ( تبوك ) وكان موضوع المنتدى تراجع ألعاب القوى في الفترة الأخيرة وإبتدر الحديث عضو المجلس معتصم ألذي أكد أن مجموعة التغيير عندما طرحت نفسها كان لإحساسها أن الإتحاد يدار من الخرطوم مع تهميش كامل لغالبية الولايات مبينا أن التغيير تحقق بنبة 60 % حيث تم دعم كل الولايات وهذا يحدث للمرة الأولى إضافة لمشاركة كل الولايات في بطولة الجمهورية ولأول مرة يتم تأهيل أكثر من عشرة حكام دولين من الخرطوم والولايات إضافة لإتاحة الفرصة لإداريي الولايات قيادة البعثات الخارجية وهو ما أكسبهم خبرات وهو مالم يكن يحدث في السابق حيث لم يكونوا يسمعون بها ناهيك عن الوجود فيها وقيادتها مبينا أنه يوجد الآن أكثر من ( 80 ) لاعب ولاعبة يتبعون للإتحاد ويشاركون بإسمه مقارنه بثلاثة أو أربعة لاعبين في السابق إضافة الى أن إختيار البعثات الخارجية أصبح من صميم عمل مجلس الإدارة ثم زيادة نثرية اللاعبين خارجيا من ( 50 ) دولار خمسة أضعاف وكشف ضو البيت عن أنهم وجدوا إنهيار مالي تام عند إستلامهم للإتحاد في يوليو 2011 وفى المقابل كانت هناك برامج ضخمة وكان قرار الإتحاد بالتركيز على المشاركات الخارجية تفاديا للعقوبات وحفاظا على تواجد السودان وتميزه خارجيا وأشار الى أن الصرف عليها عالي جدا وفي كثير من الأحيان تعتذر وزارة المالية رغم موافقة وزارة الرياضة ومجلس الوزراء وفي أحيان أخرى تكون ميزانية المشاركة بها عجز يقوم الإتحاد بتغطيته لذلك كانت غالبية المشاركات تتم على النفقة الخاصة وإعترف ضو البيت بقصورالإتحاد على المستوى الداخلي وأرجع ذلك أيضا للصعوبات المالية وقال ( الدولة لاتدفع ) مشيرا الى أن ميزانية وزارة الشباب ( 900 ) ألف جنيه فيما يكلف إعداد اللاعب الواحد فى ألعاب القوى مليون جنيه وأكد أن الدولة لاتضع الرياضة من ضمن أولياتها ولذلك لن تتطور الرياضة في السودان وتطرق معتصم ضو البيت من خلال حديثه لعدد من القضايا التي تهم المنشط حيث أكد أن لاعبيهم مشردين ونامون في ( الجوامع ) في الوقت الذي تستولى فيه الوزارة على منزل ألعاب القوى بأمدرمان والذي حولته الى مكاتب للمفوضية والتحكيمية وألقى باللوم على الإتحاد السابق الذي ترك المنزل خاليا فترة طويلة جدا ووعد بأنهم لن يتخلوا عنه المطالبة به حتى أخر يوم من فترتهم وأبان بوجود قاعدة مشيرا الى انه كلما كلما زاد عدد المشاركين في التصفيات كان عدد المتأهلين كبيرا موضحا مشاركتهم في نيجيريا كانت بخمسة لاعبين تأهل منهم ثلاثة وإعتبر هذا مؤشر طيب مؤكدا وجود جهات ( لم يسميها ) تحارب الإتحاد داخليا ومن داخل الوزارة وتضع المتاريس أمامه مبينا أن مقارنتهم مع الإتحاد السابق ظلم لهم حيث أن فترتهم الآن عامان مقابل خمسة عشر عاما للإتحاد السابق وأشاد بوقفة مدير الرياضة الدكتور نجم الدين المرضي مع الإتحاد فى الوقت الذي لايجدون فيه التعاون من وكيل الوزارة عبد الهادي محمد خير دخل معهم في خلاف في رمضان قبل الماضي عندما هاجم بعض أعضاء الإتحاد الحالي وقال الإتحاد السابق أفضل منه وأرجع هروب اللاعبين في لندن لأسباب مالية وبحثهم عن واقع أفضل ولكنه عاد وقال أنه إتصل باللجنة الأولمبية من برشلونة وحذرهم بوجود نية لدى بعض اللاعبين بالهروب وطالب بإرسال تذاكر سفر حتى يعود اللاعبين من برشلونة ولكن اللجنة أصرت على مغادرتهم الى لندن حيث طلبوا اللجؤ السياسي هناك وإستطرد قائلا ( حوادث اللجؤ والهروب ليست بغريبة ومن قبل حدثت وبخطابات رسمية من الإتحاد ) و نفى غياب إتحاده من الجمعيات العمومية موضحا أن عدم وجود أعضاء الإتحاد يعود لإعتذار الدولة كما حدث في الجمعية التي صاحبت بطولة العالم فى موسكو وأضاف ( كيف نسافر ونشارك دون موافقة الدولة ) مشيرا الى أن محجوب سعيد المستشار الفني يمثلهم مبينا أنها جمعيات عادية مؤكدا أن نسبة غيابهم خارجيا لاتتعدى ال ( 5 ) % وقال إن عقد رعاية زين به شروط تعجيزية وأنه كان من الرافضين لتوقيعه مبينا أن المبلغ يصرف بالتقسيط وهناك مديونات كبيرة على الإتحاد تم تكوين لجنة لها تقوم بتسديد هذه الديون حسب الأولوية عبر هذه اللجنة والشركة لم تقدم اي دعم في المعدات غير ( 30 ) شنطة ولم تنشئ أي مضامير في الولايات وعرج للحديث عن بطولة الخرطوم الدولية الأخيرة وقال أنه قد تم ترفيعها من قبل الإتحاد الدولي في هذا العام بعد تميزت فى العام السابق حيث تم إحضار لاعبين حقيقين من دولهم وليسوا من جامعة أفريقيا كما كان يحدث في السابق إضافة لزيادة قيمة الجوائز وعن الملابسات التي صاحبت بطولة هذا العام قال ضو البيت أن إتحاده قدم الميزانية الى الوزارة قبل ستة اشهر بمبلغ ( 600 ) ألف جنيه وكون الوزير لجنة عليا ليس بها أي عضو من الإتحاد ولكن اللجنة فشلت في توفر الدعم المالي وقبل أربعة أيام من إنطلاق البطولة قابلنا الوزير وإعتذر لعدم وجود المال وقررنا أن نقيم البطولة على نفقتنا وقد دفعت الوزارة مبلغ ( 80 ) ألف فقط وأشار الى أن تأجيل البطولة الأول تم بواسطة الوزير والتأجيل الثاني تم بعد أن فشل الوزير في توفير المال أما الثالث فقد بواسة الإتحاد وأعلنت أسبابه من خلال مؤتمر صحفى وأشار الى ان تكلفة المعسكرات الخارجية عالية جدا ومطلوب من الإتحاد دفع يمتها بصورة فوري وقد فكر الإتحاد من قبل بشراء منزل في كينيا ولكن الموضوع لم يكتمل لأسباب مادية ونفي أن يكون الإتحاد قد طرد نوال الجاك وعبد الله نيالا من مقر المعسكرات وقال أن نوال الجاك مستواها إنخفض وعبد الله نيالا إنتهت بطولاته وأشار ضو البيت الى عدم وجود خلافات بين أعضاء مجلس الإدارة وأن ما يحدث هو نقاشات عادية وهى ظاهرة طبيعية ونفى أن تكون قد وصلت الى مرحلة الضرب وأوضح أن الإتحاد يعاني من مشكلة وصول دعم الإتحاد الدولي بسبب الحظر على السودان وفي السابق كان يصل عبر حساب دكتور محجوب سعيد فى المملكة العربية السعودية وقد تم الجلوس مع الإتحاد الدولي أكثر من مرة لحل هذه الإشكالية وفى ختام حديثه إستنكر ضو البيت إنتقاد الصحفى النعمان حسن سكرتير إتحاد التجديف لإتحاد ألعاب القوى وقال ( عليه أن يلتفت لإتحاده الميت ) ويتركنا وشأننا وأبان أن السودان حقق إنجازا كبيرا بحصوله على المركز العشرين على المستوى العالمي من خلال تصنيف الإتحاد الدولي وهو إنجاز لم يحدث خلال عشرين عاما ونفى وجود خلاف بين الإتحاد وكاكي مبينا ممارسة الإتحاد لحقه في تكوين لجنة تحقيق للاعب بعد تصريحاته وإتهاماته مبينا أن اللجنة تعاملت بحكمة مع اللاعب الذي نفى أن هذه التصريحات رغم أنه لم يشارك الا في منافستين مع هذا الإتحاد منذ توليه إدارة الإتحاد وإعترف بقصورهم تجاه الإعلام وقال أنهم نقلوا هذه الملاحظة لسكرتير الإتحاد د. مكي فضل المولى وأكد مد أياديهم بيضاء للجميع خاصة أعضاء السابق الذين رفضوا التعاون والتعامل معهم وقال ( مهما فعلنا فالنية مبيتة ضدنا إعلاميا من أشخاص نعلمهم ونعلم من ورائهم ) وكشف عن جلوسه مع صديق أحمد ابراهيم قبل الإنتخابات السابقة لمناقشته وذلم بفهم ان ألعاب القوى لاتقتحتمل الإنقسامات ولكن المهندس صديق تعامل بغرور ولم يتغير سلوكه هذا طوال عشرة سنوات بل إستخف بشخصي وبالولاية عندما عرض دعم الولاية بعدد ( 2 ) جلة وأضاف أن الولايات أيضا ستكون لها كلمتها في الإنتخابات القادمة مبينا أنها ستجئ بتوافق تام مشيرا الى وقيادة قوية .

من جانبه أكد نائب رئيس لجنة التدريب المركزية المدرب أدم محمد الحسن غياب المنهجية والتخطيط في الإتحاد مؤكدا أن صناعة البطل في ألعاب القوى تحتاج الى فترة تصل ما بين سبع الى تسع سنوات فى الوقت الذي لاتصرف فيه الدولة على الرياضة وقال إن جميع أبطال السودان تم إكتشافهم بالصدفة منذ فترة البطل خليفة عمر والكشيف الى زمن كاكي وإسماعيل اللذين بدأ ممارسة المنشط بعد سن ال ( 17 ) عام وأضاف بأن هناك فجوة كبيرة وفراغ بين كل جيل من الابطال وأشار الى أن إنجازات السودان خلال العشرة سنوات الماضية حقهها لاعبون لايتعدى عددهم الاربعة مبينا أن فترة المدرب جامع أدن شهدت إنتظام اللاعبين في المعسكرات الداخلية والخارجية مضيفا أنهم كمدربين يعملون كمتطوعين و بدون أجر وقال إن الإتحاد السابق كان يجد الدعم خاصة فى فترة الوزير حسن رزق وأي لاعب يحرز ميدالية ذهبية كان لديه حافز 200 دولار من الدولة فيما لم تجد مجموعة التغيير أي مساعده أو دعم بل إن الإدارين في كثير من الأحيان يدفعون من مالهم الخاص وأكد أهمية المعسكرات الخارجية باللنسبة للبطل كاكي وذلك لعدم وجود مضامير داخل السودان وأشار الى أن التركيز على سباقات معينة يعتبر نوع من الذكاء لأن ذلك يعتمد على الخامات الموجودة بها وأشار الى تركيز السودان على المسافات المتوسطة ( 800 و 1500 ) وقد حقق فيها نجاحا مبينا عدم إهمالهم لبقية الألعاب بدليل وجود بطل الوثب العالي محمد يونس وإعتبر أدم أن ألعاب القوى في السودان حاليا هى كاكي وإسماعيل وقال إن الإتحاد السابق لم يخطط لبناء جيل جديد وكان يعتمد على اللاعبين المذكورين وأكد أن اللاعبين الذين هربوا في لندن كان يمكن يمثلوا جيل المستقبل مبينا أن هناك عدد من الواعدين وتنبأ أدم بحدوث فراغ خلال الفترة القادمة بعد تقاعد الجيل الحالي من اللاعبين إلا أنه عاد وقال أن هناك بعض الإشراقات مثل اللاعب فتحى وتسابيح وأشار الى أن الإتحاد لايملك الحق في خصم نسب مالية من مشاركة كبار لاعبيه في الملتقيات والبطولات العالمية لأنه لايوجد قانون يمنحهم الحق في ذلك وتطرق أدم في ختام حديثه لقضية منزل اللاعب نجم الدين الذي تبرع به رئيس الجمهورية مبينا أن سكرتير الإتحاد السابق أكد لهم كمفوضين نيابة عن اللاعب أن رئيس الجمهورية تبرع ب( 70 ) % من قيمة المنزل وكان ذلك فى العام 2003 وأن سعر المنزل ( 105 ) ألف دولار بمنطقة اللاماب وعندما طالت الفترة لسنوات ولم يتم شراء المنزل قابلنا سكرتير الغتحاد مرة أخرى ولكنه أكد أن رئيس الجمهعورية لم يتبرع بمنزل وأن الإتحاد قام بشراء منزل لنجم الدين بحى الإنقاذ تبلغ قيمته خمسين ألف جنيه ولكن كان ذلك مقابل عقد مع اللاعب بأن يلعب بإسم السودان .

وبخصوص منزل البطل نجم الدين الذي تبرع به رئيس الجمهورية أوضح المدير التنفيذي للإتحاد عامرأبوبكر المحامي أن سكرتير الإتحاد السابق صديق أحمد أبراهيم نفي لهم تبرع رئيس الجمهورية بالمنزل وكشف عامر أن الإتحاد إشترى للاعب منزلا بمنطقة الإنقاذ بمبلغ خمسين ألف جنيه بموجب عقد مع بين الطرفين بأن يلعب بإسم السودان وأنه كوكيل للاعب سيحرك إجراءات قانونية عبر مكتبه لمعرفة حقيقة المنزل الذي تبرع به رئيس الجمهورية .

شهد المنتدى عدد من المداخلات حيث أوضح الزميل الصحفى أمجد الرفاعي من صحيفة الصحافة أن منسوبي الدولة فشلوا في الإتحادات الرياضية وعلى رأسهم بدوي الخير إضافة الى أن الضباط الاربعة في الإتحاد ليسوا على قلب رجل واحد وتكثر بينهم الخلافات وهناك فشل كبير من الإتحاد في التعامل مع الإعلام وتطرق لوكالة السفر التي تتبع لأحد قيادات وزارة الشباب والرياضة وقال أنها عائق أمام المشاركات الخارجية للإتحادات وعاب على الإتحاد عدم الإهتمام بالنشاط الداخلي .. وليد الطيب المحامي رئيس لجنة الكرة الطائرة الشاطئية بإتحاد الطائرة ونائب رئيس الإتحاد السابق قال إن الرياضة ليست من أولويات الدولة وهى وزارة للترضيات وغالبية الوزراء الذين مروا عليها إما مكبلين أو ليس لديهم فكر رياضي وأضاف أن الإتحاد السابق لم تكن لديه مشاكل مالية وطرح تساؤلا هل لوأن أي مجموعة أخرى غير التغيير فازت فى الإنتخابات هل كانت ستواجه نفس المشاكل وعاب التركيز على ألعاب بعينها وتساءل عن وجود إحصائية باللاعبين الموجودين ثم تحدث عن تأجيل بطولة الخرطوم لاكثر من مرة في ظل غياب الإتحاد إعلاميا لتوضيح الاسباب وتطرق لجدوى المعسكرات الخارجية لكبار النجوم أمثال كاكي وقال إن السودان بلد متعدد المناخات يمكن للاعب كاكي أن يقيم معسكره في جزء منه . نائب رئيس إتحاد المصارعة السابق الله جابو سليمان المحامي قال إن العمل في الرياضة قناعة والجميع يعلم الصعوبات الموجودة به وأن الرياضة ليست من اولويات الدولة ولكن ماهو سلاح مجموعة التغير للتغلب على هذه الإشكالات وهل تم الجلوس مع الإتحاد السابق قبل الإنتخابات للوصول الى نقاط مشتركة وأكد أن الإتحاد السابق كان ناجح جدا إعلاميا بعكس الإتحاد الحالي وقال إن التغيير المعني ليس أن تأتي الولايات أو تذهب وسأل عن مدى إستفادة الإتحاد من البرتوكولات الخارجية وتحدث عن تجربة المصارعة التي إستفادت من البروتوكول الموقع مع دولة تركيا . الخبير الرياضي الدكتور أحمد خميس لاعب منتخب السلة الحائز على البطولة العربية في السبعينات والمدرب الحالي لفريق الجيش لكرة السلة قال إن وزارة الرياضة هبة من رئيس الجمهورية منحها تنفيذا لوعود إنتخابية وطالب الرياضين بمعرفة أين هي الرياضة وما هو موقعها من الدستور الجديد هلى هي شأن إتحادي أم ولائي ثم من بعد ذلك نأتي ونناقش قضايها وقال إن وزارة الرياضة ليست لديها ميزانية وما يأتيها من وزارة المالية عبارة عن تسيير . مدرب ألعاب القوى واللاعب السابق خالد أحمد موسى وجه أسئلة للضيفين من موقع إقامته بالامارات العربية المتحدة عبر الإيميل وكان سؤاله الأول عن الكيفية التي تمت بها توزيع مبالغ الرعاية من شركة زين وأين ذهبت تلك الأموال رغم أن الإتحاد الى الآن لم يقوم بأي أنشطة تذكر أو شارك في بطولات خارجية خلاف البطولة العربية بالدوحة وكان سؤاله الثاني عن الخطة المقررة من الإتحاد واللجنة الفنية للموسم القادم للعودة باللعبة الى سابق عهدها وأكد أن يشك فى أن للإتحاد خطة قابلة للتنفيذ . الزميلة الصحفية ولاء عبد الله من صحيفة السوداني إنتقدت غياب السكرتير مكي فضل المولى عن الإعلام مع العلم بأنه هو الناطق الرسمي بإسم الإتحاد وأشارت لتهربه من إتصالات الصحفين بعبارتين أصبح محفوظتين وهما ( ياسايق يا فى محاضرة ) ورئيس الإتحاد بدوي الخير دائما ( ما عارف وأرجعي لي بعد عشرة دقائق عشان إتأكد من المعلومة ) وسألت عن أبوبكر كاكي وخلافه مع الإتحاد .. وسألت الزميلة رفيده محمد أحمد عن الخلافات الداخلية بين أعضاء مجلس الإدارة التي وصلت في بعض الأحيان لمرحلة الضرب وتحدثت عن تناغض معتصم ضو البيت ألذي تحدث عن تشريد اللاعبين بسبب إستيلاء الوزارة على منزل الإتحاد وفي نفس الوقت يتم طرد اللاعبين واللاعبات من مقر المعسكرات أمثال عبد الله نيالا ونوال الجاك التي طردت لتراجع المستوى وعادت وردت على رئيس لجنة التدريب بالإتحاد بميدالية في الدوحة .الأستاذ محمد خير من وزارة الشباب والرياضة تحدث بصفته الشخصية موجها اللوم للإتحاد بعدم التعاقد مع كبار لاعبيه أو وضع لائحة بتخصيص مبلغ من المبالغ التي يحصلوا عليه في الملتقيات وذلك لصالح تطوير المنشط وضرب مثل بعدد من النجوم العالمين الذين يساعدون في تطوير المنشط ببلدانهم . المهندس عبد المنعم مصطفى سكرتير الإتحاد السوداني للكنغ فو طالب بالرجوع الى المؤسسية والإهتمام بالبنية التحتية وبالجانب التسويقي وذلك بضرورة وجود مدير للتسويق وأضاف أن ذلك يجنبنا العوز خاصة وأن السودان لاتنقصه الكفاءات الغدارية الرياضية وقال إن فرص ألعاب القوى فى الرعاية أكبر من بقية الإتحادات

امسح للحصول على الرابط
 0  0  2362
التعليقات ( 0 )
أكثر

جديد الأخبار

وفقا لاخر تحديث لموقع العالمي والمختص بالاحصائيات ووضع ترتيبات الفرق الكروية عامليا، احتل نادي الهلال السوداني لكرة القدم املركز الحادي عشر..

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019