في ذكرى بيعة خادم الحرمين الثامنة
ولي معكم فرحة
بقلم احمد الفكي كثيراً ما أردد و أقول إنَّ المملكة العربية السعودية ليست وطني الثاني بل هي توأم وطني السودان لما لهما من عادات و تقاليد و إرث مشترك يربط بينهما ارتباطاً وثيقاً لا يحتاج لتدخل مشرط الجراح ليفصل بينهما لأنه التصاق روحي ووجداني وليس سيامي .
المملكة العربية السعودية هي مظلة الإسلام الواسعة التي تسع العالم أجمع .. و بحكم تواجدي على أراضيها ومتابع عن قرب لما يعتريها من تقدمٍ وازدهار فكل الغبطة والسرور و شعب المملكة الوفي يتنسم عطر الذكرى الثامنة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله . وهي مناسبة و منزلة خاصة في تاريخ المملكة العربية السعودية وهي دون شك مناسبة غالية في نفوس شعب المملكة لأنها تتجدد بإنجازات عظيمة و تطورات سريعة الخُطى و نهضة في شتى المجالات الاقتصادية والاجتماعية لا تخطئها العين المجردة .
تمر السنة الثامنة للبيعة المباركة والمملكة الغالية الأبية تتفيأ ظلال دوحة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار في عهد ٍ زاهرٍ تحت قيادة رشيدة امتاز صاحبها بسمة و صفة التواضع لله وله من الله الرفعة لأنَّ من تواضع لله رفعه .
إنه صاحب البيعة المباركة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله .
عهد يشهد له القاصي والداني بأن المملكة اعتلت أعلى مراتب العمل الإنساني و عملت على إثراء لغة الحوار في العالم والتقريب بين الديانات والإسهام في استقرار الاقتصاد العالمي , والازدهار الداخلي الذي يأخذ منحى حجر الزاوية و بيت القصيد وذلك لتوفر عاملي القيادة والشعب .
ولي معكم فرحة لأنَّ ما جاء به فكر خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز هو ديدن ولاة أمر هذه البلاد منذ عهد القائد المؤسس الملك عبد العزيز طيَّب الله ثراه و مواصلة السير على درب إخوانه الملوك طيَّب الله ثراهم , الذي خلفهم وهو مواصلاً مسيرة البناء والتعمير و إسعاد أبناء شعبه .
ولي معكم فرحة لأني أشاهد الفخر والاعتزاز يغمر شعب المملكة العربية السعودية وبلادهم الأبية تحل عليها الذكرى الثامنة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله .
و إنه لفخر لا يضاهيه فخر لأنه يُمثل الانتماء لمليك تبادل و شعبه الحب والوفاء .
ولي معكم فرحة لأني أشاهد بأم عينيَّ في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز. تطور المملكة في مجالات متنوعة بسرعة لافتة أخذت عنوان التطور التقني في كافة المجالات الاقتصادية والأمنية والصحية .
ولي معكم فرحة لأنَّ بصمة المملكة في الشأن العلمي يراها المتابع و تواجدها الفاعل في المحافل الدولية ومكانتها ورعايتها لمصالح الأمة .
ولي معكم فرحة لأنَّ ثمان سنوات البيعة المباركة مرت على مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ملكاً للملكة مرت كالدقائق سريعة في مقياس الزمن كبيرة بمعيار الإنجاز توازي عقوداً من الزمان .
لذا لي معكم فرحة وذكرى هذه البيعة المباركة تطل بشذاها العبق الجميل .
المملكة العربية السعودية هي مظلة الإسلام الواسعة التي تسع العالم أجمع .. و بحكم تواجدي على أراضيها ومتابع عن قرب لما يعتريها من تقدمٍ وازدهار فكل الغبطة والسرور و شعب المملكة الوفي يتنسم عطر الذكرى الثامنة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله . وهي مناسبة و منزلة خاصة في تاريخ المملكة العربية السعودية وهي دون شك مناسبة غالية في نفوس شعب المملكة لأنها تتجدد بإنجازات عظيمة و تطورات سريعة الخُطى و نهضة في شتى المجالات الاقتصادية والاجتماعية لا تخطئها العين المجردة .
تمر السنة الثامنة للبيعة المباركة والمملكة الغالية الأبية تتفيأ ظلال دوحة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار في عهد ٍ زاهرٍ تحت قيادة رشيدة امتاز صاحبها بسمة و صفة التواضع لله وله من الله الرفعة لأنَّ من تواضع لله رفعه .
إنه صاحب البيعة المباركة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله .
عهد يشهد له القاصي والداني بأن المملكة اعتلت أعلى مراتب العمل الإنساني و عملت على إثراء لغة الحوار في العالم والتقريب بين الديانات والإسهام في استقرار الاقتصاد العالمي , والازدهار الداخلي الذي يأخذ منحى حجر الزاوية و بيت القصيد وذلك لتوفر عاملي القيادة والشعب .
ولي معكم فرحة لأنَّ ما جاء به فكر خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز هو ديدن ولاة أمر هذه البلاد منذ عهد القائد المؤسس الملك عبد العزيز طيَّب الله ثراه و مواصلة السير على درب إخوانه الملوك طيَّب الله ثراهم , الذي خلفهم وهو مواصلاً مسيرة البناء والتعمير و إسعاد أبناء شعبه .
ولي معكم فرحة لأني أشاهد الفخر والاعتزاز يغمر شعب المملكة العربية السعودية وبلادهم الأبية تحل عليها الذكرى الثامنة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله .
و إنه لفخر لا يضاهيه فخر لأنه يُمثل الانتماء لمليك تبادل و شعبه الحب والوفاء .
ولي معكم فرحة لأني أشاهد بأم عينيَّ في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز. تطور المملكة في مجالات متنوعة بسرعة لافتة أخذت عنوان التطور التقني في كافة المجالات الاقتصادية والأمنية والصحية .
ولي معكم فرحة لأنَّ بصمة المملكة في الشأن العلمي يراها المتابع و تواجدها الفاعل في المحافل الدولية ومكانتها ورعايتها لمصالح الأمة .
ولي معكم فرحة لأنَّ ثمان سنوات البيعة المباركة مرت على مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ملكاً للملكة مرت كالدقائق سريعة في مقياس الزمن كبيرة بمعيار الإنجاز توازي عقوداً من الزمان .
لذا لي معكم فرحة وذكرى هذه البيعة المباركة تطل بشذاها العبق الجميل .
