محاولة شعرية
محمد الجميعابي الإخوة الأكارم في إدارة كفر ووتر أرجو نشر هذه المحاولة الشعرية لمشجع لا يملك أدنى معرفة بالعروض وتقفية الشعر، بل يملك حباً كبيراً للنادي الذي يشجعه، لم يترك له مكاناً ليكره منه الخصوم، ولكنه مثل كل القديسين الذين يهيمون بأندية الهلال والمريخ له بعض التجاوزات والهنات. المرجو ممن يعلق من الأهلة والمريخيين ممن يعرفون في الشعر وبحوره وفي اللغة ودروبها تقديم الممكن من النصح وزناً ونحواً. للجميع التقدير مع الأمل بأن نسمو بحبنا لأنديتنا دون لان نغمط الآخر حقه في حب وتشجيع ناديه. هذه محاولة شعرية من مختص في العلوم ولا علاقة له باللغة العربية المتخصصة، و(عودو فيها عود مرا كما يقول المثل الشعبي المبين). لم أرسل هذه المشاركة كـ (PDF) حتى تعدل إن احتاجت لذلك.
الفـريق الألمعي
يا إخوتي مرحَى لكم، حيوا معي ** نادي الهـلال ذاك الفريق الألمعي
رمـزُ الفـتـوةِ والفخـارِ وأصـله ** عـينُ الجســارةِ والمضـاءِ الأروعِ
الفارسُ المقـدام صــوب نبلَه ** للمجـد بالـســـــهمِ القـويمِ الأســرعِ
نورٌ يضيئ طريقنا نحـو العـلا ** نارٌ يثورُ أُوارُها في الجهاتِ الأربعِ
ليـثٌ هصـورٌ رابـضٌ فـي غـــابِه ** لا يأكـل جــيفةً أو بقايا الأسْـــبُعِ
ثائـرٌ بالحـقِّ يزحـفُ ماضـياً ** ليلامــسَ الجوزاء في مهابةٍ وتواضـعِ
نزهــو به وبنا يطـولُ بنـاؤه ** فيعـانقُ العـلياءَ في سـمتٍ بهـيٍّ أرفـعِ
نراه ونسمعه ونتذوقُ طعْمَه ** ونحفظه في القلوب وفي حنايا الأضلع
تجري الخصومُ أمامه من خشيةٍ ** ويفرُّ خوفاً كلُ ضبعٍ ماكرٍ ومخادعِ
إن الهـلالَ منارةٌ وعلامة بين الفرقْ ** بالفـنِّ واللَّعِـبِ الجميلِ الممتعِ
قمصانُه دوماً تسـر الناظرين ** لونُ السماء منسقٌ في بياضٍ أنصـعِ
شعـارُ هلالنا نسجٌ وحيدٌ فاسمعِ ** (الله ثـم الوطـن فالفـريق الألمعي)
يا إخوتي مرحَى لكم، حيوا معي ** نادي الهـلال ذاك الفريق الألمعي
رمـزُ الفـتـوةِ والفخـارِ وأصـله ** عـينُ الجســارةِ والمضـاءِ الأروعِ
الفارسُ المقـدام صــوب نبلَه ** للمجـد بالـســـــهمِ القـويمِ الأســرعِ
نورٌ يضيئ طريقنا نحـو العـلا ** نارٌ يثورُ أُوارُها في الجهاتِ الأربعِ
ليـثٌ هصـورٌ رابـضٌ فـي غـــابِه ** لا يأكـل جــيفةً أو بقايا الأسْـــبُعِ
ثائـرٌ بالحـقِّ يزحـفُ ماضـياً ** ليلامــسَ الجوزاء في مهابةٍ وتواضـعِ
نزهــو به وبنا يطـولُ بنـاؤه ** فيعـانقُ العـلياءَ في سـمتٍ بهـيٍّ أرفـعِ
نراه ونسمعه ونتذوقُ طعْمَه ** ونحفظه في القلوب وفي حنايا الأضلع
تجري الخصومُ أمامه من خشيةٍ ** ويفرُّ خوفاً كلُ ضبعٍ ماكرٍ ومخادعِ
إن الهـلالَ منارةٌ وعلامة بين الفرقْ ** بالفـنِّ واللَّعِـبِ الجميلِ الممتعِ
قمصانُه دوماً تسـر الناظرين ** لونُ السماء منسقٌ في بياضٍ أنصـعِ
شعـارُ هلالنا نسجٌ وحيدٌ فاسمعِ ** (الله ثـم الوطـن فالفـريق الألمعي)