كفرووتر تكشف اخطر التفاصيل عن مراحل تفتيت اتحاد الخرطوم
قيادات رياضية وشخصيات مرموقة سعت لتصفية حساباتها مع الصاقعة والشاذلي
الخرطوم / موسى مصطفى / علمت "كفرووتر" ان قيادات رياضية معروفة هي التي تقف الان وراء تفتيت اتحاد الخرطوم وتقسيمه لثلاثة اتحادات تتكون من بحري.. امدرمان .. الخرطوم الى جانب تكوين اتحادات فرعية في كل من امبدة.. شمال امدرمان.. شرق النيل (الحاج يوسف .. شمال بحري) لتعمل تحت لواء الاتحادات الكبيرة ..
حيث تشير مصادر مؤكدة للصحيفة ان هذه الشخصيات الرياضية المعروفة بنت مواقفها هذه بسبب عداءات سابقة مع الشاذلي عبد المجيد وحسن عبدالسلام وحاول البعض الاستفادة من هذه الخطوة من اجل الحصول على البريق بتفتيت اتحاد الخرطوم من ابناء امدرمان وبحري الذين لم يحدث ان تقلدوا منصب رئيس الاتحاد والذي اصبح حكرا الخرطوم والحرمان الذي تعانيه بحري بكل تاريخيها وهي لم تتقلد لا منصب الرئيس او السكرتير الشيء الذي حرك كل الخيوط للتتشابك امام المخططين للاطاحة بالصاقعة ورفاقه من سدة حكم الاتحاد بعد ان اصبح اتحاد الخرطوم جاذبا لفلاشات الكاميرات التي هربت منه سنوات بسبب ما يعانيه هذا المرفق الحساسة من اوضاعا مذرية.
الاستاذ الطيب بدوي الذي تعرض الى هجوم ناري بسبب اتحاد الخرطوم لم يكن هو من قاد المخطط بل ان المخطط في الاصل كان مستمرا قبل عام من الان وانه وجد الحابل قد اختلط بالنابل وان المخططون قد استغلوا بعض الموظفين في الوزراة من اجل ضرب اتحاد الخرطوم واضعافه بعد مواقفه القوية خاصة في قضية الاتحاد العام والتوقيعات الشهيرة التي اجبرت الدكتور معتصم ورفاقه على الاعتراف باتحاد الخرطوم كاتحاد رائد وقوي بعد ان عاش تهميشا لاكثر من سبع سنوات ماضية بعد ان جرده الدكتور كمال شداد من قوته.
تفيد المتابعات ان رجالات الاتحاد المحلي بالخرطوم يخططون بقوة من اجل انقاذ الاتحاد من التفتيت لاجل المحافظة على قوته داخل منظومة الاتحاد العام لكرة القدم حتى لا تتقلص عضويته من (11) ممثلا في مجلس الادارة الى ثلاثة ممثلين
وايضا ما صاحب انتخابات اتحاد الخرطوم الاخيرة والتي تعرض بسببها ممثلي الهلال والمريخ الى هزيمة كاسحة بعد فشلهما في اعتلاء ارفع المناصب وسقوطهما في انتخابات اتحاد الخرطوم والتي في الاصل تعتمد على الاخلاق وكلمة الرجال ولا تعرف لغة المال حسب التصريح الخطير الذي ادلى به محمود صالح عضو مجلس الادارة الحالي وقتها حينما قال ان اتحاد الخرطوم اسرة واحدة لا يعرف لغة المؤامرات ولا الضرب تحت الحزام
حيث تشير مصادر مؤكدة للصحيفة ان هذه الشخصيات الرياضية المعروفة بنت مواقفها هذه بسبب عداءات سابقة مع الشاذلي عبد المجيد وحسن عبدالسلام وحاول البعض الاستفادة من هذه الخطوة من اجل الحصول على البريق بتفتيت اتحاد الخرطوم من ابناء امدرمان وبحري الذين لم يحدث ان تقلدوا منصب رئيس الاتحاد والذي اصبح حكرا الخرطوم والحرمان الذي تعانيه بحري بكل تاريخيها وهي لم تتقلد لا منصب الرئيس او السكرتير الشيء الذي حرك كل الخيوط للتتشابك امام المخططين للاطاحة بالصاقعة ورفاقه من سدة حكم الاتحاد بعد ان اصبح اتحاد الخرطوم جاذبا لفلاشات الكاميرات التي هربت منه سنوات بسبب ما يعانيه هذا المرفق الحساسة من اوضاعا مذرية.
الاستاذ الطيب بدوي الذي تعرض الى هجوم ناري بسبب اتحاد الخرطوم لم يكن هو من قاد المخطط بل ان المخطط في الاصل كان مستمرا قبل عام من الان وانه وجد الحابل قد اختلط بالنابل وان المخططون قد استغلوا بعض الموظفين في الوزراة من اجل ضرب اتحاد الخرطوم واضعافه بعد مواقفه القوية خاصة في قضية الاتحاد العام والتوقيعات الشهيرة التي اجبرت الدكتور معتصم ورفاقه على الاعتراف باتحاد الخرطوم كاتحاد رائد وقوي بعد ان عاش تهميشا لاكثر من سبع سنوات ماضية بعد ان جرده الدكتور كمال شداد من قوته.
تفيد المتابعات ان رجالات الاتحاد المحلي بالخرطوم يخططون بقوة من اجل انقاذ الاتحاد من التفتيت لاجل المحافظة على قوته داخل منظومة الاتحاد العام لكرة القدم حتى لا تتقلص عضويته من (11) ممثلا في مجلس الادارة الى ثلاثة ممثلين
وايضا ما صاحب انتخابات اتحاد الخرطوم الاخيرة والتي تعرض بسببها ممثلي الهلال والمريخ الى هزيمة كاسحة بعد فشلهما في اعتلاء ارفع المناصب وسقوطهما في انتخابات اتحاد الخرطوم والتي في الاصل تعتمد على الاخلاق وكلمة الرجال ولا تعرف لغة المال حسب التصريح الخطير الذي ادلى به محمود صالح عضو مجلس الادارة الحالي وقتها حينما قال ان اتحاد الخرطوم اسرة واحدة لا يعرف لغة المؤامرات ولا الضرب تحت الحزام
