كالياري "المتعسر" يدعو كبار إيطاليا لشراء نجومه
كفر ووتر / وكالات اعترف المدير العام لكالياري فرانشيسكو ماروكو مساء أمس بأن ناديه قد يبيع مجبرًا أحد أبرز لاعبيه خلال سوق الانتقالات الشتوية، موضحًا أن "الروسُّوبلو" يمرون بأزمة مالية خانقة منعتهم من دفع رواتب اللاعبين لشهرين حتى الآن.
فبجانب الوضع الصعب الذي يعيشه الفريق في الدوري الإيطالي في ظل ابتعاده بفارق نقطة واحدة فقط عن منطقة الهبوط، تسبب إنفاق النادي السرديني 18 مليون يورو على عدة مشاريع جديدة من أجل ملعبه في ضائقة اقتصادية قد تجبره على طرح نجوم الفريق في السوق.
وفي ظل سعي اليوفنتوس، الميلان، نابولي والإنتر خلف كل من المدافع الإيطالي دافيدي أستوري، لاعب الوسط البلجيكي رادجا ناينجولان والمهاجم التشيلي ماوريسيو بينيا، قال ماروكُّو "لأول مرة نجد أنفسنا في موقف صعب بشأن رواتب اللاعبين، لكن لا أحد طلب منا الرحيل".
"لقد اتصلت بنا بالفعل أندية للاستفسار عن لاعبينا وهناك إغراءات قد تدفعنا لبيع واحد من أبرز نجومنا. لا بد أن نضع بعين الاعتبار أن الرئيس ماسِّيمو تشيلِّينو لم يتردد للحظة في إيقاف صفقة تامة بلغت 15 مليون يورو مع نادٍ روسي بشأن بيع دافيدي أستوري في الصيف الماضي".
"لقد استطاع كذلك إقناع رادجا ناينجولان بالبقاء معنا هذا العام، لكن لن يكون سهلًا الآن بقاء أمثال أستوري، ناينجولان وماوريسيو بينيا".
فبجانب الوضع الصعب الذي يعيشه الفريق في الدوري الإيطالي في ظل ابتعاده بفارق نقطة واحدة فقط عن منطقة الهبوط، تسبب إنفاق النادي السرديني 18 مليون يورو على عدة مشاريع جديدة من أجل ملعبه في ضائقة اقتصادية قد تجبره على طرح نجوم الفريق في السوق.
وفي ظل سعي اليوفنتوس، الميلان، نابولي والإنتر خلف كل من المدافع الإيطالي دافيدي أستوري، لاعب الوسط البلجيكي رادجا ناينجولان والمهاجم التشيلي ماوريسيو بينيا، قال ماروكُّو "لأول مرة نجد أنفسنا في موقف صعب بشأن رواتب اللاعبين، لكن لا أحد طلب منا الرحيل".
"لقد اتصلت بنا بالفعل أندية للاستفسار عن لاعبينا وهناك إغراءات قد تدفعنا لبيع واحد من أبرز نجومنا. لا بد أن نضع بعين الاعتبار أن الرئيس ماسِّيمو تشيلِّينو لم يتردد للحظة في إيقاف صفقة تامة بلغت 15 مليون يورو مع نادٍ روسي بشأن بيع دافيدي أستوري في الصيف الماضي".
"لقد استطاع كذلك إقناع رادجا ناينجولان بالبقاء معنا هذا العام، لكن لن يكون سهلًا الآن بقاء أمثال أستوري، ناينجولان وماوريسيو بينيا".
