• ×
الأربعاء 24 أبريل 2024 | 04-23-2024

الى متي تستمر حرب العصابات

التهجم ..تصفية الحسابات افقدت الصحافة رسالتها السامية!!.. قضية البرنس وعلاء الدين خير دليل ومن حاولو المتاجرة بها لا تهمهم مصلحة الهلال

 التهجم ..تصفية الحسابات افقدت الصحافة رسالتها السامية!!.. قضية  البرنس وعلاء الدين خير دليل ومن حاولو المتاجرة بها لا تهمهم مصلحة الهلال
بقلم /صلاح الاحمدى شهوة التهجم على الاخريين وتصفيه ارائهم ومحاولة تقزيمهم والاقلال من شانهم اصبحت ظاهرة مزعجة ومخجلة تسيطر على نهج الصحف الرياضية فى متابعتها للاحداث الرياضية والذج باسماء بعينها لتصفية حسابات شخصية بات امرا يؤسف له لتنافيه لميثاق الشرف الصحفى وبعده عن النقد الموضوعى البناء الذى ينحى الشخص جانبا ويتعامل رايه وابداعه او نشاطه الرياضى او الاجتماعى مدحا او قدحا حسب الاقوال
ولكن يبدو شهوة التطاول والهدم تحولت الى ادمان مرضى والتخلص منها مستحيل ولذلك نرى ما نرى من مواد صحفية رياضية صادمة للقارى الذى لا يخونه ذكاؤه ويدرك من البداية ان المسالة لا علاقة لها الصحافة الرياضية المحترمة او الراى النزيه ولكنها تندرج تحت بند خالف تقراء لمجرد الادعاء بان الصحيفة التى تقدم لقرائها الاسرار والمعلومات فى اطار التحليل العميق لشخصية صانعة الحدث
انها صحافة نصب الشراك للفريسة والايقاع بها وقص ريشها اعتقادا بان ذلك سيؤدى حتما الى الرضوخ والاذعان وتوجيهها قسرالسير فى الاتجاه الذى يريدونه حتى لو كان يخالف العقل والمنطق السليم ويتنافى مع ابسط قواع الحرية لذلك ليس بمستغرب ان تتحول بعض الاقلام من المدح الى القدح فجاة اذا قال شخص ما رايه او مارس فعلا لا يروق لهم ان يسمعوه او يشاهدوه .فهل المطلوب ان يدور المجتمع الرياضى رياضيا فى فلك هؤلا الذين يدعون حب المطلق للكيان اليس حب الكيان فى حرية التعبير عن الراى والاستماع الى راى الاخرون يجب ان يكون تحالف راينا ام اننا اصبحنا نعانى فى اذدواجية التفكير والمعايير ايضا التى نرفضها من قبل الخارج عن حب الكيان فى تعامله فى قضايانا الداخلية الهلالية ولكنننا نؤمن فى الوقت ذاته بصلاحية هذه المعايير فى تعاملنا مع الحدث الداخلى بنادى الهلال
نافذة
ماحدث خلال الايام الاخيرة وتناولته بعض الصحف صاحبة التحليلات المسمومة اكبر دليل على ما سبق وابسط مثال قضية شطب علاء الدين يوسف وهيثم مصطفى كثرة التخمنات والاراء دون الرجوع الى الموضوعية التى ظلت مفقودة فى الوسط الرياضى خاصة على على مستوى المؤسسات الرياضية المحايدة كالاتحاد العام السودانى لكرة القدم الذى فتح الباب على مصرعيه للتحليلات فى تلك القضية دون القيام ببيان توضيحى يخفف به لهيب القضية بصحة اجراءات شطب نجوم الهلال السابقين ولكن كعادته ظل الاتحاد العام صامت واخذت بعض الاصوات فيه تجلجل وتجاهر بعدم صحة الشطب وتقليل دور اعضاء مجلس الاسياد فى عملية الاحلال والابدال
نافذة اخيرة
فريق الكرة بالهلال قد غير جلده تماما بعدان اضافة المحترفين الجدد من المدرسة الاروبية لذلك يجب ان يدرك مجلس الهلال التحديات القادمة وهى تكمن فى زيادة رقعة الديمقراطية فى ثلاثة محاور الجهاز الفنى ودائرة الكرة والجهاز الادارى ما يعنى دراسة الاوضاع القادمة بصورة جيدة ومؤاسسية شاملة والعمل على ترتيب معسكر باقرب فرصة لابعاد الاعبين عن الاجواء المسمومة التى من شانها ان تضر بهم والتى اصبحت تتناقلها الصحف الرياضية
خاتمة
الجمعية العمومية لترشيح منصب نائب الرئيس والامين العام فى المدة التى افصح عنها وهى شهر يجب ان تكون ضمن اوليات المجلس فى ظل الارهاصات التى ينادى بها البعض فى ملك الغالبية من العضوية ا يجب عمل جمعية عمومية بسرعة حتى اذا فشلت الاولى تكون الثانية باى عدد لان كل السبل لنيل من مجلس الاسياد بات بالفشل الممارسات التى ظل الاخوةالاهلة الذي لا يروق لهم الحال بالهلال اختيار المنصبين يجب يكون حسب معاير محددة ومرحب بالتنافس الشريف

امسح للحصول على الرابط
 5  0  3973
التعليقات ( 5 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    abdalla 12-13-2012 08:0
    من الصور يمكن كتابة مجلد في حب الشعار والتفاني والاخلاص والغيرة الإلفه بين اللاعبيييييييييييين وووووووووووووووووووووووووووو
  • #4
    محـــســـــن 12-12-2012 10:0
    الذج .....نعانى فى اذدواجية......... هــو عليكم الله في صحفيين.. ؟؟؟؟ ياهم القيل عنهم ................. راســبي الإمـــــلاء
  • #5
    ابو هيثم 12-12-2012 08:0
    طبل طبل يا خساره يا خساره كل يوم نفقد صحفى لا تنهى عن شى وتاتى بمثله ...اكمل براك لونشروه
أكثر

جديد الأخبار

ترشح العين الي نهائي دوري أبطال آسيا للمرة الرابعة في تاريخه عقب خسارته من الهلال بهدفين لهدف ويستفيد من مجموع المباراتين 5/4 - سيواجه الفائز من..

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019