الصحافة الانكليزية تكشف السر وراء نجاح ابراهيموفيتش
كفر ووتر/ وكالات
تحدثت الصحف الإنكليزية عن زلاتان ابراهيموفيتش نجم فريق باريس سان جيرمان الفرنسي والمنتخب السويدي الذي "أذل" بشكل كبير منتخب انكلترا في المباراة الودية التي جمعت الفريقان حيث سجل ايبرا 4 أهداف وكان آخرهم هدف بهلواني مبهر.
وسلطت الصحف الضوء على حياة زلاتان اليومية وأكدت أنه ليس "مجنوناً" فقط على أرض الملعب انما في جميع نشاطاته خارج الملعب مؤكدةً أنه تعدى بجنونه اللاعب الإيطالي ماريو بالوتيلي لاعب فريق مانشستر سيتي والمعروف بتصرفاته المثيرة للجدل.
وأوضحت الصحف أن ابراهيموفيتش يحتاج أن يكون غاضباً وأن يصرخ لكي يلعب بشكل جيد فهو يتشاجر مع اللاعبين والمدربين والحكام وهذا يشعره بالرضى كما إنه يقود سياراته الرياضية بسرعة 325 كم في الساعة تاركاً الشرطة خلفه.
ويعاني زلاتان من مشاكل كبيرة مع المدربين خاصةً مع بيب غوارديولا مدرب برشلونة السابق الذي قال سابقًا "إنه ليس رجلاً" كما صفع عدد كبير من اللاعبين في وجههم عندما كان لاعباً مع فريق ميلان الإيطالي
أما سبب غضب زلاتان الدائم فهو يعود للطفولة الصعبة والمريرة التي عانى منها فأهله تطلقا عندما كان عمره سنتين وكان يعمل جاهداً عندما كان طفلاً لتأمين الأموال وكانت أمه تعمل 14 ساعة في اليوم كعاملة تنظيف وكانت تضربه عندما يسيء التصرف.
وعندما وصل إلى سن المراهقة، لم تتحسن الأمور بل أصبح فتًى مشاغباً يرمي الأحجار على السيارات و قام بسرقة إحدى الدرجات الهوائية الأمر الذي أدخله إلى السجن ثم تم فصله عن عائلته وتوجه إلى مركز لإعادة التأهيل وترك المدرسة بعد سنوات قليلة ليركز فقط على كرة القدم الا ان اصبح اغلى لاعب عالميًا براتب تعدى ال 150 مليون باوند.
تحدثت الصحف الإنكليزية عن زلاتان ابراهيموفيتش نجم فريق باريس سان جيرمان الفرنسي والمنتخب السويدي الذي "أذل" بشكل كبير منتخب انكلترا في المباراة الودية التي جمعت الفريقان حيث سجل ايبرا 4 أهداف وكان آخرهم هدف بهلواني مبهر.
وسلطت الصحف الضوء على حياة زلاتان اليومية وأكدت أنه ليس "مجنوناً" فقط على أرض الملعب انما في جميع نشاطاته خارج الملعب مؤكدةً أنه تعدى بجنونه اللاعب الإيطالي ماريو بالوتيلي لاعب فريق مانشستر سيتي والمعروف بتصرفاته المثيرة للجدل.
وأوضحت الصحف أن ابراهيموفيتش يحتاج أن يكون غاضباً وأن يصرخ لكي يلعب بشكل جيد فهو يتشاجر مع اللاعبين والمدربين والحكام وهذا يشعره بالرضى كما إنه يقود سياراته الرياضية بسرعة 325 كم في الساعة تاركاً الشرطة خلفه.
ويعاني زلاتان من مشاكل كبيرة مع المدربين خاصةً مع بيب غوارديولا مدرب برشلونة السابق الذي قال سابقًا "إنه ليس رجلاً" كما صفع عدد كبير من اللاعبين في وجههم عندما كان لاعباً مع فريق ميلان الإيطالي
أما سبب غضب زلاتان الدائم فهو يعود للطفولة الصعبة والمريرة التي عانى منها فأهله تطلقا عندما كان عمره سنتين وكان يعمل جاهداً عندما كان طفلاً لتأمين الأموال وكانت أمه تعمل 14 ساعة في اليوم كعاملة تنظيف وكانت تضربه عندما يسيء التصرف.
وعندما وصل إلى سن المراهقة، لم تتحسن الأمور بل أصبح فتًى مشاغباً يرمي الأحجار على السيارات و قام بسرقة إحدى الدرجات الهوائية الأمر الذي أدخله إلى السجن ثم تم فصله عن عائلته وتوجه إلى مركز لإعادة التأهيل وترك المدرسة بعد سنوات قليلة ليركز فقط على كرة القدم الا ان اصبح اغلى لاعب عالميًا براتب تعدى ال 150 مليون باوند.
