عبد الرحيم: لجنة شئون الاتحادات لا علاقة لها بالانتخابات..وماقاله السكرتير صحيح ولكن!! ... بابكر بخيت: نعم تبنيت عودة هرون .. ولهذه الاسباب اعترضت على شدا واذا قدر لي العيش ساتبنى عودة هرون للمرة الثالثة على التوالي
على خلفية احداث انتخابات الاولمبية ... عبد الرحيم حمد وبابكر بخيت في قفص الاتهام!!
حاورتهما ايمان بدوي
حوار/ايمان بدوي
شهدت كواليس انتخابات اللجنة الاولمبية التي عقدت يوم السبت الماضي العديد من الاحداث التي سبقت انعقاد الجمعية العمومية، تلك الاحداث دفعت البعض الى اتهام لجنة شئون الاتحادات بانها وجهت العملية الانتخابية وفرضت على الاتحادات خيار هاشم هرون الذي انتخب رئيساً للمرة الثانية على التوالي، ولم تكن لجنة شئون الاتحادات وحدها فقد اشارت اصابع الاتهام الى السسيد بابكر بخيت رئيس لجنة التدريب بالاتحاد السوداني لكرة السلة والمسئول عن مشروع (اولمب افركا) باللجنة الاولمبية الوطنية، (دنيا المناشط) التقت برئيس اللجنة السابق السيد عبد الرحيم حمد رئيس الاتحاد السوداني للتجديف والكانوي ورئيس اتحاد شرق ووسط افريقيا للتجديف والكانوي والسيد بابكر بخيت للرد على الاتهامات التي وجهت اليهما فمعاً نتابع ماذا قالا في المساحة التالية:
بداية تحدث لنا السيد عبد الرحيم مؤكداً بان لجنة شئون الاتحادات كان لها دوراً كبيراً في اخراج الجمعية العمومية بالشكل الذي لا يعرفه الجميع فهي الوحيدة التي كانت تعمل وقامت بتقديم مساعدات للاتحادات حتى توفق اوضاعها ووفرت الكثير من المساعدات المتمثلة في الاتصالات بالولايات وعمليات الطباعة والتصوير حتى تتمكن هذه الاتحادات من توفيق اوضاعها وكذلك وفرت لهم القاعة لعقد الجمعيات العمومية .
هل حدث ذلك حتى يكون الاجماع على هرون هو المقابل؟
بالطبع لا، ما قامت به اللجنة ساعد الاتحادات على اكمال جاهزيتها مائة بالمائة لخوض الانتحابات قبل شهرين من موعد الجمعية وهذا يحدث للمرة الاولى، كما انها ـ اللجنة ـ مكنت الاتحادات من التواصل باتحاداتها الدولية في الوقت الذي لم تكن تعرف بعض الاتحادات عناوين تلك الاتحادات الدولية .
هل هذا يعني بانك لم تعمل لمصلحة عودة الرئيس مرة اخرى؟
عن طريق اللجنة لم يحدث ذلك اطلاقاً ولكني انا كعبد الرحيم حمد نعم دعمت الاستاذ هاشم هرون وانا من قام بترشيحه بالوكالة وحدث ذلك لتزامن فتح باب الترشيح وتواجده في الاراضي المقدسة لاداء فريضة الحج.
ولكن هنالك تصريح صدر من مرشح السكرتارية آنذاك المهندس احمد ابو القاسم لاحدى الصحف قال فيه : الاخ عبد الرحيم حمد ليس وصياً على الاتحادات ما يوحي بتدخلات من لجنتكم، ما تعليقك؟
ما قاله الاخ احمد ابو القاسم صحيحاً بانني ليست وصياً على الاتحادات ولكن كان عليه التأككد من المعلومات التي وردت اليه ومن ثم له الحق في التصريح كيفما شاء ولكن المعلومات التي بنى عليها حديثه لم تكن حقيقية وهذه مهاترات لا ترقى بمستوى احمد البو القاسم الذي اذا ما تعامل برد الفعل لاعتقد بانه سينجح في موقعه
هنالك اخبار عن امكانية تقديم طعون بامكانها نسف الجمعيىة العمومية ، مارأيك ؟
في رأيي بان عملية الطعون التي يتحدثون عنها هي مضيعة للوقت ليس الا ، فالجميع اختكم الى الصندوق وهو الذي اتي باللذين تم انتخايهم فالقيام بالطعن في اجراءات هو امر لا داعي له لانه لا توجد عدالة مطلقة في الرياضة .
ختاماً ماذا انت قائل؟
ما اود قوله هو ان هنالك اشخاص يطلقون الكذبة ويصدقونها فانا لست دخيلاً على الرياضة حتى اتهم باشياء انا برئ منها فانا رئيس اتحاد شرق ووسط افريقيا للتجديف والكانوي الذي تتبع له ستة عشر دولة والتي تعتبر كأكبر كتلة، كما اشرفت على انتخابات الاتحاد الافريقي للتجديف والكانوي ابريل الماضي بموزمبيق
بابكر بخيت: نعم تبنيت عودة هرون
اما السيد بابكر بخيت فقد تحدث ايضاً نافياً بان يكون قد فرض رئيس اللجنة المنتخب على اي شخص ومساندته للرجل نتاج قناعات بامكانت الرجل الادارية والفترة السابقة كان القصد تعريف الناس بالاستاذ هاشم هرون .
ولكن مساندتكم له لم تكن وليدة
نعم جاءت مساندتنا له منذ الفترة الماضية لقناعتنا به من خلال عمله في المجلس الاعلى للشباب والرياضة وماقدمه للاتحادات والمراكز من دعم ومعدات اكد معرفته بالعمل وعطاءه الذي يدعم مسيرة الرياضة.
ولكن ما صاحب فترة رئاسته للجنة الاولمبية خلال الاربع سنوات الماضية من سلبيات يتيح الفرصة لغيره لشغل المنصب؟
لم نكن نمانع ان كان هنالك من اجمعت عليه الاتحادات وهذا وا حدث بالنسبة للاستاذ هاشم ففي اول اجتماع للاتحادات فيما يختص بالانتخابات كلها اجمعت على عودة هرون مرة اخرى ماعدا قلة قليلة لاشياء شخصية .
ولكنك كنت اكثر المتحمسين لعودته؟
نعم لا انكر ذلك ولا انكر بانني تبنيت عودة هرون لقيادة اللجنة ولا انكر فرحتي بفوزه واقول بكل صراحة اذا مد الله في اعمارنا ساعمل جاهداً لبقاء هرون في الرئاسة للمرة الثالثة على التوالي فانا اثق تماماً في مقدرات الرجل وبانه سيقدم مايفيد، اما فيما يتعلق بالسلبيات هذا امر طبيعي لان اي عمل لا يخلو منها والوضع الطبيعي ان يعمل هرون على الاستفادة منها في المرحلة المقبلة.
هل حماسك تجاه هرون كان سبب رفضك لترشيح شداد وهو الكفاءة التي لا خلاف عليها؟
حقيقة عندما طرح اسم شداد انا لم ارفضه كأسم او كشخص لا يختلف اثنان على انه من افضل الخبرات الرياضية وهو مفخرة لكل الرياضيين حتى انني لم اقارنه بالاستاذ هاشم هرون الذي يعتبر تلميذه في هذا المجال ولكن رفضي كان للطريقة التي تم بها الطرح والتوقيت الغريب ومع احترامي للاخ اسامة عطا المنان الذي قام بترشيحه فمثل شداد يجب ان يعلن عنه منذ وقت مبكر وعبر مؤتمر صحافي يحضره شداد نفسه لاعتبارات كثيرة اهمها سعي الاشخاص لشداد وليس العكس وليعلم الجميع بان احترامنا لشداد يفوق احترامنا لكل الناس.
اذن منح شداد الرئاسة الفخرية كان بمثابة الاعتذار؟
الرئاسة الفخرية مقترح من الاستاذ هاشم هرون نفسه وفي اعتقادي بان اللجنة تتشرف بشداد وانا اتمنى ان يعود الدكتور كمال شداد لقيادة امبراطورية كرة القدم حتى يقود الرياضة السودانية بجانب هاشم هرون هرميين كبيرين.
توقع البعض عودة الدكتور محمود السر والعميد سيف ميرغني ولكن كانت الكلمة للشباب ، ما تعليقك؟
بالطبع كل اللذين اتو في المجموعة يعتبرون مكسب فالاخ احمد يعتبر مكسب كبير فهو معروف لدى الجميع بانه شخص ممتاز ومن الاسرة الاولمبية والحديث الذي قاله عقب الانتخابات يؤكد بانه كذلك، اتمنى له التوفيق مع بقية المجموعة وهذا لا يعني بان السابقين لم بقدموا عملاً جيداً بالعكس فالاخوين محمود وسيف الدين قاما بواجبهما تجاه اللجنة وبمثلما فرحنا بدخول الشباب حزنا على خروج اصحاب الخبرة واتمنى ان تتم الاستفادة منهم ومن خبراتهم.
في الختام
اتمنى التوفيق للجميع واقول لكل من اخطأ في حقنا العفو لله والرسول.
حوار/ايمان بدوي
شهدت كواليس انتخابات اللجنة الاولمبية التي عقدت يوم السبت الماضي العديد من الاحداث التي سبقت انعقاد الجمعية العمومية، تلك الاحداث دفعت البعض الى اتهام لجنة شئون الاتحادات بانها وجهت العملية الانتخابية وفرضت على الاتحادات خيار هاشم هرون الذي انتخب رئيساً للمرة الثانية على التوالي، ولم تكن لجنة شئون الاتحادات وحدها فقد اشارت اصابع الاتهام الى السسيد بابكر بخيت رئيس لجنة التدريب بالاتحاد السوداني لكرة السلة والمسئول عن مشروع (اولمب افركا) باللجنة الاولمبية الوطنية، (دنيا المناشط) التقت برئيس اللجنة السابق السيد عبد الرحيم حمد رئيس الاتحاد السوداني للتجديف والكانوي ورئيس اتحاد شرق ووسط افريقيا للتجديف والكانوي والسيد بابكر بخيت للرد على الاتهامات التي وجهت اليهما فمعاً نتابع ماذا قالا في المساحة التالية:
بداية تحدث لنا السيد عبد الرحيم مؤكداً بان لجنة شئون الاتحادات كان لها دوراً كبيراً في اخراج الجمعية العمومية بالشكل الذي لا يعرفه الجميع فهي الوحيدة التي كانت تعمل وقامت بتقديم مساعدات للاتحادات حتى توفق اوضاعها ووفرت الكثير من المساعدات المتمثلة في الاتصالات بالولايات وعمليات الطباعة والتصوير حتى تتمكن هذه الاتحادات من توفيق اوضاعها وكذلك وفرت لهم القاعة لعقد الجمعيات العمومية .
هل حدث ذلك حتى يكون الاجماع على هرون هو المقابل؟
بالطبع لا، ما قامت به اللجنة ساعد الاتحادات على اكمال جاهزيتها مائة بالمائة لخوض الانتحابات قبل شهرين من موعد الجمعية وهذا يحدث للمرة الاولى، كما انها ـ اللجنة ـ مكنت الاتحادات من التواصل باتحاداتها الدولية في الوقت الذي لم تكن تعرف بعض الاتحادات عناوين تلك الاتحادات الدولية .
هل هذا يعني بانك لم تعمل لمصلحة عودة الرئيس مرة اخرى؟
عن طريق اللجنة لم يحدث ذلك اطلاقاً ولكني انا كعبد الرحيم حمد نعم دعمت الاستاذ هاشم هرون وانا من قام بترشيحه بالوكالة وحدث ذلك لتزامن فتح باب الترشيح وتواجده في الاراضي المقدسة لاداء فريضة الحج.
ولكن هنالك تصريح صدر من مرشح السكرتارية آنذاك المهندس احمد ابو القاسم لاحدى الصحف قال فيه : الاخ عبد الرحيم حمد ليس وصياً على الاتحادات ما يوحي بتدخلات من لجنتكم، ما تعليقك؟
ما قاله الاخ احمد ابو القاسم صحيحاً بانني ليست وصياً على الاتحادات ولكن كان عليه التأككد من المعلومات التي وردت اليه ومن ثم له الحق في التصريح كيفما شاء ولكن المعلومات التي بنى عليها حديثه لم تكن حقيقية وهذه مهاترات لا ترقى بمستوى احمد البو القاسم الذي اذا ما تعامل برد الفعل لاعتقد بانه سينجح في موقعه
هنالك اخبار عن امكانية تقديم طعون بامكانها نسف الجمعيىة العمومية ، مارأيك ؟
في رأيي بان عملية الطعون التي يتحدثون عنها هي مضيعة للوقت ليس الا ، فالجميع اختكم الى الصندوق وهو الذي اتي باللذين تم انتخايهم فالقيام بالطعن في اجراءات هو امر لا داعي له لانه لا توجد عدالة مطلقة في الرياضة .
ختاماً ماذا انت قائل؟
ما اود قوله هو ان هنالك اشخاص يطلقون الكذبة ويصدقونها فانا لست دخيلاً على الرياضة حتى اتهم باشياء انا برئ منها فانا رئيس اتحاد شرق ووسط افريقيا للتجديف والكانوي الذي تتبع له ستة عشر دولة والتي تعتبر كأكبر كتلة، كما اشرفت على انتخابات الاتحاد الافريقي للتجديف والكانوي ابريل الماضي بموزمبيق
بابكر بخيت: نعم تبنيت عودة هرون
اما السيد بابكر بخيت فقد تحدث ايضاً نافياً بان يكون قد فرض رئيس اللجنة المنتخب على اي شخص ومساندته للرجل نتاج قناعات بامكانت الرجل الادارية والفترة السابقة كان القصد تعريف الناس بالاستاذ هاشم هرون .
ولكن مساندتكم له لم تكن وليدة
نعم جاءت مساندتنا له منذ الفترة الماضية لقناعتنا به من خلال عمله في المجلس الاعلى للشباب والرياضة وماقدمه للاتحادات والمراكز من دعم ومعدات اكد معرفته بالعمل وعطاءه الذي يدعم مسيرة الرياضة.
ولكن ما صاحب فترة رئاسته للجنة الاولمبية خلال الاربع سنوات الماضية من سلبيات يتيح الفرصة لغيره لشغل المنصب؟
لم نكن نمانع ان كان هنالك من اجمعت عليه الاتحادات وهذا وا حدث بالنسبة للاستاذ هاشم ففي اول اجتماع للاتحادات فيما يختص بالانتخابات كلها اجمعت على عودة هرون مرة اخرى ماعدا قلة قليلة لاشياء شخصية .
ولكنك كنت اكثر المتحمسين لعودته؟
نعم لا انكر ذلك ولا انكر بانني تبنيت عودة هرون لقيادة اللجنة ولا انكر فرحتي بفوزه واقول بكل صراحة اذا مد الله في اعمارنا ساعمل جاهداً لبقاء هرون في الرئاسة للمرة الثالثة على التوالي فانا اثق تماماً في مقدرات الرجل وبانه سيقدم مايفيد، اما فيما يتعلق بالسلبيات هذا امر طبيعي لان اي عمل لا يخلو منها والوضع الطبيعي ان يعمل هرون على الاستفادة منها في المرحلة المقبلة.
هل حماسك تجاه هرون كان سبب رفضك لترشيح شداد وهو الكفاءة التي لا خلاف عليها؟
حقيقة عندما طرح اسم شداد انا لم ارفضه كأسم او كشخص لا يختلف اثنان على انه من افضل الخبرات الرياضية وهو مفخرة لكل الرياضيين حتى انني لم اقارنه بالاستاذ هاشم هرون الذي يعتبر تلميذه في هذا المجال ولكن رفضي كان للطريقة التي تم بها الطرح والتوقيت الغريب ومع احترامي للاخ اسامة عطا المنان الذي قام بترشيحه فمثل شداد يجب ان يعلن عنه منذ وقت مبكر وعبر مؤتمر صحافي يحضره شداد نفسه لاعتبارات كثيرة اهمها سعي الاشخاص لشداد وليس العكس وليعلم الجميع بان احترامنا لشداد يفوق احترامنا لكل الناس.
اذن منح شداد الرئاسة الفخرية كان بمثابة الاعتذار؟
الرئاسة الفخرية مقترح من الاستاذ هاشم هرون نفسه وفي اعتقادي بان اللجنة تتشرف بشداد وانا اتمنى ان يعود الدكتور كمال شداد لقيادة امبراطورية كرة القدم حتى يقود الرياضة السودانية بجانب هاشم هرون هرميين كبيرين.
توقع البعض عودة الدكتور محمود السر والعميد سيف ميرغني ولكن كانت الكلمة للشباب ، ما تعليقك؟
بالطبع كل اللذين اتو في المجموعة يعتبرون مكسب فالاخ احمد يعتبر مكسب كبير فهو معروف لدى الجميع بانه شخص ممتاز ومن الاسرة الاولمبية والحديث الذي قاله عقب الانتخابات يؤكد بانه كذلك، اتمنى له التوفيق مع بقية المجموعة وهذا لا يعني بان السابقين لم بقدموا عملاً جيداً بالعكس فالاخوين محمود وسيف الدين قاما بواجبهما تجاه اللجنة وبمثلما فرحنا بدخول الشباب حزنا على خروج اصحاب الخبرة واتمنى ان تتم الاستفادة منهم ومن خبراتهم.
في الختام
اتمنى التوفيق للجميع واقول لكل من اخطأ في حقنا العفو لله والرسول.
