حامل برونزية لندن 2012م في الوثب العالي
معتز عيسي برشم يزود عن الشعار ويحمل شعلة السودان في اولمبياد ريودي جانيرو بالبرازيل 2016م
كفر ووتر / كتب : الفرزدق احمد
تجنيس اللاعبين ممارسة مشروعة تتبعها دول كثيرة تنشد خلالها التطور والارتقاء بالمستوي الرياضي والمنافسة علي الالقاب والجوائز في المحافل الدولية .
- عمليات التجنيس تتم بواسطة حكومات والاتحادات الرياضية وفق ضوابط وخطوات قانونية تتوافق تماماً مع القوانين الدولية المتعلقة بالحريات الشخصية وحقوق الانسان .
- تبدأ المفاوضات الشخصية مع اللاعب او عبر وكيل بتقديم العروض المغرية والمجزية ثم يكون الخيار والاختيار الاول الاخير والمفاضلة للاعب المعني المراد به تبديل جنسيته دون ان يتعرض الي أي ضغوطات او مؤثرات .
- للاعب الحق في دراسة ومعرفة كل تفاصيل ارباحه من عملية تبديل جنسيته وماذا سيجني من اموال مقابل ما يحققه من انجازات لدولته الجديدة .
- تأتي موافقة اللاعب المجنس برغبة صادقة وقناعة تامة وحريمة كاملة تحقيقاً لطموحة واحلامه وتأمين مستقبلة الرياضي .
- اللاعب المجنس يتعامل مع هذا الملف الحساس بوضوح وثقافية ويعرف ان مستقبله اصبح في تمثيل هذه الدولة التي حمل جنسيتها بالزود عن شعارها وشعلتها في المحافل الاقليمية والعالمية .
- للاعب حق الاختيار ان يلعب تحت علم الدولة التي تهتم بالرياضة وتصرف عليها ببزخ وتلبي احلامه وطموحاته وتطلعاته ومثل هذه الدول دائماً ما تكون جاذبة للرياضيين .
- هؤلاء المبدعين والموهوبين من المجنسين دفعتهم ظروف قاهره وقاسية الي ترك او طانهم والهجره الي دول العالم المختلفة لتحسين اوضاعهم المالية وربما تكون هناك اسباب اجتماعية اوسياسية وراء هجرتهم .
- الدول التي تتنافس علي تجنيس الرياضيين المميزين تبحث عن السمعة الطيبة والتواجد في الخارطة الرياضية العالمية ومن اجل ذلك ترصد المليارات من الدولار واليورو في سبيل ان تهيئ اجواء مناسبة ورعاية صحية واعداد فني بشكل علمي ومنهجي وتوفير فرص احتكاك علي مستوي عالي لتحسين مستوي الاداء الفردي والجماعي وهذه الاشياء بالتأكيد لم تتوفر لطالبي التجنيس في مواطنهم الاصلية .
- في حالة يكون هناك خمسة لاعبين تأهلوا من دولة واحدة الي سباق 800م والمعروف ان اللجنة الاولمبية تسمح بمشاركة ثلاثة لاعبين من دولة واحدة في مسابقة واحدة وفي هذه الحالة يمكن لصاحب الجنسية المذدوجة ان يشارك مع الدولة الاخري التي يحمل جنسيتها وهذه عملية توافقية تتم باتصالات وتنسيق بين اتحادات العاب القوة في الدولتين .
- كل رياضي في العام مخير وله كامل الحرية في اختيار الدولة التي يريد يلعب لها كما للاعب المجنس الحق الكامل وقت ما شاء التخلي او التنازل عن الجنسية الثانية و العودة لتمثيل بلاده في المنافسات العالمية وذلك بشرط ان يستوفي المجنس فترة التوقف عن المشاركة مع الدولة التي يحمل جنسيتها علي حسب ما تنص عليه قوانين الاتحاد الدولي وهو التوقف لمدة سنتين واذا لم تكن له مشاركات مع منتخب التي يحمل جنسيتها للمشاركة مع بلده الاصلي دون معوقات او مشاكل قانونية .
- لا شك ان هناك بعض الدول ما كانت بتحلم ان تجد فرصة المشاركة في المنافسات الكبري بابطال حقيقين يلعبون باسمها وتحت علمها يحطمون الارقام القياسية ويفوزون بالجوائز والميداليات والمحافل الدولة لاسيما وبفضل سياسة التجنيس التي تتبعها معظم بلدان العالم تطورت دول صغيره واصبحت متميزه تحديدا في العاب القوي وصارت تنافس بقوة علي الالقاب ومؤهلة دائماً ومرشحة لحظ الميداليات في المنافسات الرياضية الكبري .
- بطلة الجمباز المصرية اية محمد عبد القيوم محجوب والتي تبلغ من العمر 14 عاماً ورغم انها ولدت في الولايات المتحدة الامريكية وتحمل جنسيتها وتلقت تدريب علي مستوي عالي في افضل الاندية الرياضية بولاية نيوها مشاير بامريكا وقد تم اعدادها مع شريكاتها الامريكيات للمشاركة في اولمبياد لندن 2012م تحت العلم الامريكي ولكنها اصرت وبدعم من والدها ووالدتها المحكمه والمدربة نهي شديد علي تمثيل بلدها الاصلي مصر وبالفعل عادت الي مصر وشاركت مع المنتخب المصري بدولة الالعاب العربية بقطر وفي البطولة الافريقية بتونس وحصلة علي اربعة ميداليات ذهبيتين وميداليتين فضيتين وعدد من الميداليات البرونزية ولكنها توقفت بعد ذلك ممارسة نشاطها بسبب الاصابة اللعينة .
- بطلة الوثب الثلاثي الكوبية الاصل وحاملة الجنسيتين البريطانية والسودانية اللاعبة ايميلي اولداما التي مثلت السودان في اولمبيات اثينا 2004م واحرزت المركز الرابع وقد نالت الجنسية السودانية في عام 2003م ولكنها الان عادت وانضمت الي المنتخب البريطاني وشاركة في عدد من المسابقات الدولية بأسم بريطانيا .. فلماذا هذا التحول من الجنسية الكوبية البريطانية ثم السودانية هذا ما سنكشفه في الايام القادمة ونحكي كيف نالت الجنسية السودانية قبل ان تطأ اقدامها ارض مطار الخرطوم وعن سر عودتها مره اخري الي الجنسية الانجليزية .
- اغلب الذين منحوا جنسيات تلك الدول عاشوا وتربوا علي ارضها ونهلوا من ثقافاتها وتشبعوا بتقاليدها وعاداتها واصبحوا جزءاً من نسيجها الاجتماعي كما في حالة حامل برونزية الوثب العالي في اولمبياد لندن 2012م التي انطفي مرجلها قبل شهر من الان وصاحب المركز الاول في ملتقي لوزان السويسرية البطل الواعد السوداني الاصل القطري الجنسية معتز عيسي برشم فاستحقاقه للجنسية القطرية لا احد يلومه عليها ومن حقة كما قلنا اختيار الدولة التي يلعب باسمها والتي تقوم بتوفير احتياجاته والايفاء بالتزاماتها تجاهه وما وجده معتز برشم في دولة قطر من اجواء مثالية جاذبة للرياضيين وامكانيات تدريبية عالية ماكان ليجد منها شئ هنا .
- البطل العالمي ابوبكر خميس كاكي وعقب فوزه بسباق 800 متر في ملتقي موناكو الدولي الذهبي الذي اقيم بفرنسا في عام 2009حيث تعرض لكثر حملة اغراءات مادية وكان رفضه للجنسية الامريكية ومبلغ مليوني دولار مفضلاً عليها الجنسية السودانية .
- البطل الكيني الاصل البحريني الجنسية يوسف سعد كامل الذي احرز المركز الخامس في سباق 800 م في اولمبياد بكين 2008م فقد قرر التخلي عن الجنسية البحرينية والعودة الي موطنه الاصلي كينيا والمشاركة في البطولات العالمية تحت علمهم وبرر ذلك ان الاتحاد البحريني لم يلتزم ببنود العقد المالي معه ولاحقاً تم حجز مشكلته المالية وعاد للمنتخب البحريني وحقق العديد من الانجازات باسمها .
- البطل الجنوب سوادني جور ماريال وبسبب عدم انضمام دولته جنوب السودان للجنة الاولمبية لم يستطع المشاركة في اولمبياد لندن مما دعى تدخل البلجيكي جاك روخ رئيس اللجنة الاولمبية السماح بالمشاركة للاعب ماريال تحت العلم الاولمبي فقط .. ويذكر ان اللاعب ماريال رفض ان يشارك ضمن المنتخب السوداني في اولمبياد لندن 2012م .
- البطل الاولمبي اسماعيل احمد اسماعيل صاحب اول فضية في تاريخ السودان الاولمبي والتي احرزها في اولمبياد بكين حيث رفض العديد من عروض الاحتراف وذلك حتي لا يحمل جنسية اخري غير الجنسية السودانية رغم الاغراءات المالية الضخمة ورغم ظروفة المادية التي يعرفها اتحاد العاب القوي قبل السفر الي بكين 2008م .
- في عالم كرة القدم العالمية حصل اللاعب ليونيل ميسي علي الجنسية الاسبانية في 26 سبتمبر من عام 2005 حتي يتمكن من اللعب مع فريقة برشلونه وعندما عرضوا عليه الانضمام للمنتخب الاسباني كان رفضه حاسماً وفضل عليه منتخب بلاده الارجنتين .
- بالعربي البسيط انا عاوز اقول ان اللاعب معتز برشم وبرغم انه من مواليد دولة قطر الشقيقة فلا نستبعد ان يأتي في يوم من الايام يزود عن شعار السودان في المحافل الدولية
تجنيس اللاعبين ممارسة مشروعة تتبعها دول كثيرة تنشد خلالها التطور والارتقاء بالمستوي الرياضي والمنافسة علي الالقاب والجوائز في المحافل الدولية .
- عمليات التجنيس تتم بواسطة حكومات والاتحادات الرياضية وفق ضوابط وخطوات قانونية تتوافق تماماً مع القوانين الدولية المتعلقة بالحريات الشخصية وحقوق الانسان .
- تبدأ المفاوضات الشخصية مع اللاعب او عبر وكيل بتقديم العروض المغرية والمجزية ثم يكون الخيار والاختيار الاول الاخير والمفاضلة للاعب المعني المراد به تبديل جنسيته دون ان يتعرض الي أي ضغوطات او مؤثرات .
- للاعب الحق في دراسة ومعرفة كل تفاصيل ارباحه من عملية تبديل جنسيته وماذا سيجني من اموال مقابل ما يحققه من انجازات لدولته الجديدة .
- تأتي موافقة اللاعب المجنس برغبة صادقة وقناعة تامة وحريمة كاملة تحقيقاً لطموحة واحلامه وتأمين مستقبلة الرياضي .
- اللاعب المجنس يتعامل مع هذا الملف الحساس بوضوح وثقافية ويعرف ان مستقبله اصبح في تمثيل هذه الدولة التي حمل جنسيتها بالزود عن شعارها وشعلتها في المحافل الاقليمية والعالمية .
- للاعب حق الاختيار ان يلعب تحت علم الدولة التي تهتم بالرياضة وتصرف عليها ببزخ وتلبي احلامه وطموحاته وتطلعاته ومثل هذه الدول دائماً ما تكون جاذبة للرياضيين .
- هؤلاء المبدعين والموهوبين من المجنسين دفعتهم ظروف قاهره وقاسية الي ترك او طانهم والهجره الي دول العالم المختلفة لتحسين اوضاعهم المالية وربما تكون هناك اسباب اجتماعية اوسياسية وراء هجرتهم .
- الدول التي تتنافس علي تجنيس الرياضيين المميزين تبحث عن السمعة الطيبة والتواجد في الخارطة الرياضية العالمية ومن اجل ذلك ترصد المليارات من الدولار واليورو في سبيل ان تهيئ اجواء مناسبة ورعاية صحية واعداد فني بشكل علمي ومنهجي وتوفير فرص احتكاك علي مستوي عالي لتحسين مستوي الاداء الفردي والجماعي وهذه الاشياء بالتأكيد لم تتوفر لطالبي التجنيس في مواطنهم الاصلية .
- في حالة يكون هناك خمسة لاعبين تأهلوا من دولة واحدة الي سباق 800م والمعروف ان اللجنة الاولمبية تسمح بمشاركة ثلاثة لاعبين من دولة واحدة في مسابقة واحدة وفي هذه الحالة يمكن لصاحب الجنسية المذدوجة ان يشارك مع الدولة الاخري التي يحمل جنسيتها وهذه عملية توافقية تتم باتصالات وتنسيق بين اتحادات العاب القوة في الدولتين .
- كل رياضي في العام مخير وله كامل الحرية في اختيار الدولة التي يريد يلعب لها كما للاعب المجنس الحق الكامل وقت ما شاء التخلي او التنازل عن الجنسية الثانية و العودة لتمثيل بلاده في المنافسات العالمية وذلك بشرط ان يستوفي المجنس فترة التوقف عن المشاركة مع الدولة التي يحمل جنسيتها علي حسب ما تنص عليه قوانين الاتحاد الدولي وهو التوقف لمدة سنتين واذا لم تكن له مشاركات مع منتخب التي يحمل جنسيتها للمشاركة مع بلده الاصلي دون معوقات او مشاكل قانونية .
- لا شك ان هناك بعض الدول ما كانت بتحلم ان تجد فرصة المشاركة في المنافسات الكبري بابطال حقيقين يلعبون باسمها وتحت علمها يحطمون الارقام القياسية ويفوزون بالجوائز والميداليات والمحافل الدولة لاسيما وبفضل سياسة التجنيس التي تتبعها معظم بلدان العالم تطورت دول صغيره واصبحت متميزه تحديدا في العاب القوي وصارت تنافس بقوة علي الالقاب ومؤهلة دائماً ومرشحة لحظ الميداليات في المنافسات الرياضية الكبري .
- بطلة الجمباز المصرية اية محمد عبد القيوم محجوب والتي تبلغ من العمر 14 عاماً ورغم انها ولدت في الولايات المتحدة الامريكية وتحمل جنسيتها وتلقت تدريب علي مستوي عالي في افضل الاندية الرياضية بولاية نيوها مشاير بامريكا وقد تم اعدادها مع شريكاتها الامريكيات للمشاركة في اولمبياد لندن 2012م تحت العلم الامريكي ولكنها اصرت وبدعم من والدها ووالدتها المحكمه والمدربة نهي شديد علي تمثيل بلدها الاصلي مصر وبالفعل عادت الي مصر وشاركت مع المنتخب المصري بدولة الالعاب العربية بقطر وفي البطولة الافريقية بتونس وحصلة علي اربعة ميداليات ذهبيتين وميداليتين فضيتين وعدد من الميداليات البرونزية ولكنها توقفت بعد ذلك ممارسة نشاطها بسبب الاصابة اللعينة .
- بطلة الوثب الثلاثي الكوبية الاصل وحاملة الجنسيتين البريطانية والسودانية اللاعبة ايميلي اولداما التي مثلت السودان في اولمبيات اثينا 2004م واحرزت المركز الرابع وقد نالت الجنسية السودانية في عام 2003م ولكنها الان عادت وانضمت الي المنتخب البريطاني وشاركة في عدد من المسابقات الدولية بأسم بريطانيا .. فلماذا هذا التحول من الجنسية الكوبية البريطانية ثم السودانية هذا ما سنكشفه في الايام القادمة ونحكي كيف نالت الجنسية السودانية قبل ان تطأ اقدامها ارض مطار الخرطوم وعن سر عودتها مره اخري الي الجنسية الانجليزية .
- اغلب الذين منحوا جنسيات تلك الدول عاشوا وتربوا علي ارضها ونهلوا من ثقافاتها وتشبعوا بتقاليدها وعاداتها واصبحوا جزءاً من نسيجها الاجتماعي كما في حالة حامل برونزية الوثب العالي في اولمبياد لندن 2012م التي انطفي مرجلها قبل شهر من الان وصاحب المركز الاول في ملتقي لوزان السويسرية البطل الواعد السوداني الاصل القطري الجنسية معتز عيسي برشم فاستحقاقه للجنسية القطرية لا احد يلومه عليها ومن حقة كما قلنا اختيار الدولة التي يلعب باسمها والتي تقوم بتوفير احتياجاته والايفاء بالتزاماتها تجاهه وما وجده معتز برشم في دولة قطر من اجواء مثالية جاذبة للرياضيين وامكانيات تدريبية عالية ماكان ليجد منها شئ هنا .
- البطل العالمي ابوبكر خميس كاكي وعقب فوزه بسباق 800 متر في ملتقي موناكو الدولي الذهبي الذي اقيم بفرنسا في عام 2009حيث تعرض لكثر حملة اغراءات مادية وكان رفضه للجنسية الامريكية ومبلغ مليوني دولار مفضلاً عليها الجنسية السودانية .
- البطل الكيني الاصل البحريني الجنسية يوسف سعد كامل الذي احرز المركز الخامس في سباق 800 م في اولمبياد بكين 2008م فقد قرر التخلي عن الجنسية البحرينية والعودة الي موطنه الاصلي كينيا والمشاركة في البطولات العالمية تحت علمهم وبرر ذلك ان الاتحاد البحريني لم يلتزم ببنود العقد المالي معه ولاحقاً تم حجز مشكلته المالية وعاد للمنتخب البحريني وحقق العديد من الانجازات باسمها .
- البطل الجنوب سوادني جور ماريال وبسبب عدم انضمام دولته جنوب السودان للجنة الاولمبية لم يستطع المشاركة في اولمبياد لندن مما دعى تدخل البلجيكي جاك روخ رئيس اللجنة الاولمبية السماح بالمشاركة للاعب ماريال تحت العلم الاولمبي فقط .. ويذكر ان اللاعب ماريال رفض ان يشارك ضمن المنتخب السوداني في اولمبياد لندن 2012م .
- البطل الاولمبي اسماعيل احمد اسماعيل صاحب اول فضية في تاريخ السودان الاولمبي والتي احرزها في اولمبياد بكين حيث رفض العديد من عروض الاحتراف وذلك حتي لا يحمل جنسية اخري غير الجنسية السودانية رغم الاغراءات المالية الضخمة ورغم ظروفة المادية التي يعرفها اتحاد العاب القوي قبل السفر الي بكين 2008م .
- في عالم كرة القدم العالمية حصل اللاعب ليونيل ميسي علي الجنسية الاسبانية في 26 سبتمبر من عام 2005 حتي يتمكن من اللعب مع فريقة برشلونه وعندما عرضوا عليه الانضمام للمنتخب الاسباني كان رفضه حاسماً وفضل عليه منتخب بلاده الارجنتين .
- بالعربي البسيط انا عاوز اقول ان اللاعب معتز برشم وبرغم انه من مواليد دولة قطر الشقيقة فلا نستبعد ان يأتي في يوم من الايام يزود عن شعار السودان في المحافل الدولية
معتز برشم له حب و ولاء للتراب القطري بحكم الولادة و المنشأ وهذا شئ طبيعي.
قال يمثل السودان قال - يا راجل تعال شوف السودان و شوف الطغمة الحاكمة فيه وهم عبارة عن ثلة لصوص و قتلة و مجرمين- السودان دولة فاشلة في كل شئ و لايمكن أن تنجح في استقطاب الرياضيين. خليهم يهتموا بلقمة عيش المواطن و يبطلوا السرقة و بعدين يفكروا في الرياضة..
قال يمثل السودان قال ...