مجلة فرنسية: المنافسة بين اللاعبات فى أولمبياد لندن إعلامية وليست رياضية!!!
كفر ووتر / وكالات
كرست مجلة "ماريان" الفرنسية، اهتمامها اليوم، بألعاب لندن الأولمبية، وتحت عنوان "مثيرة أم محجبة"، قالت المجلة إن صورة المرأة فى ألعاب لندن أصبحت ذات أهمية بالغة.
وقالت المجلة الفرنسية، إن أولمبياد لندن تحولت من ساحة منافسة رياضية إلى حرب ثقافية وإعلامية، مستشهدة بلاعبات مشاركات فى الدورة اللندنية والصورة المنقولة للعالم من خلالهن، وأشارت إلى وجود شرخ كبير، قد يلاحظه الجميع بين لاعبات ترتدين ملابس رياضية مثيرة، وبين لاعبات ترتدين ملابس تغطى الجسد من الرأس حتى أسفل القدمين.
ووصفت المجلة الفرنسية الاختلاف بين الثقافات المتشددة والمنفتحة بأن كل نموذج يواجه الآخر على الساحة الأولمبية ليحاول كل منهما إثبات نفسه وجدارته أمام العالم.
وأشارت "ماريان" إلى أن المرأة الرياضية فى ساحات الأولمبياد تبدو مختلفة، ومجبرة على تجسيد صورة مميزة للتألق إعلاميا، وهو ما أدى إلى تحويل المنافسة إلى إعلامية بحتة، ويكون الخاسر الأكبر فيها الإنجاز الرياضى بحد ذاته.
كرست مجلة "ماريان" الفرنسية، اهتمامها اليوم، بألعاب لندن الأولمبية، وتحت عنوان "مثيرة أم محجبة"، قالت المجلة إن صورة المرأة فى ألعاب لندن أصبحت ذات أهمية بالغة.
وقالت المجلة الفرنسية، إن أولمبياد لندن تحولت من ساحة منافسة رياضية إلى حرب ثقافية وإعلامية، مستشهدة بلاعبات مشاركات فى الدورة اللندنية والصورة المنقولة للعالم من خلالهن، وأشارت إلى وجود شرخ كبير، قد يلاحظه الجميع بين لاعبات ترتدين ملابس رياضية مثيرة، وبين لاعبات ترتدين ملابس تغطى الجسد من الرأس حتى أسفل القدمين.
ووصفت المجلة الفرنسية الاختلاف بين الثقافات المتشددة والمنفتحة بأن كل نموذج يواجه الآخر على الساحة الأولمبية ليحاول كل منهما إثبات نفسه وجدارته أمام العالم.
وأشارت "ماريان" إلى أن المرأة الرياضية فى ساحات الأولمبياد تبدو مختلفة، ومجبرة على تجسيد صورة مميزة للتألق إعلاميا، وهو ما أدى إلى تحويل المنافسة إلى إعلامية بحتة، ويكون الخاسر الأكبر فيها الإنجاز الرياضى بحد ذاته.
