خدعة الملكة اليزابيث اروع مشاهد افتتاح الاولمبياد
بقلم عبدالمجيد عبدالرازق حروف كروية
خدعة الملكة اليزابيث اروع مشاهد الافتتاح
بعد ان اخذت مكاني علي منصة الصحفيين في ملعب ستراتفورد الاولمبي للاستمتاع بحفل افتتاح دورة الالعاب الاولمبية المقامة بلندن كنت كغيري من من كان في الملعب او في اي مكان في الكرة الارضية اتشوق الي رؤية فقرات حفل الافتتاح والتي تمثل دائما قمة متعة الدورات الاولمبية وفي ذاكرتي حفلات افتتاح الدورات السابقة واخرها دورة بكين 2008 حتي نري هل يستطيع الانجليز التفوق علي من سبقوهم ام يبقي الصينيون هم الاروع حتي اشعار اخر؟.
كان الكل داخل الاستاد يتحدث كل بلغته وهو يعلق علي الفقرات ورغم الابداع الكبير واللمسات الساحرة علي الفقرات والصور الجميلة التي تربط الماضي بالحضار وتعكس حال المجتمع البريطاني منذ القدم ومراحل التطور من الزراعة الي الصناعة الي دخول عصر التكنلوجية من اوسع الابواب ولكن مع احترامنا لذلك الجهد نقول بكل صراحة انه لم يكن في مستوي الطموح ولايتناسب مع المبلغ الكبير الذي صرف عليه وهو يفوق المليار جنيه استرليني .
اجمل فقرة قدمت كانت في حضور ضيف الشرف المللكة اليزابيث الثانية ملكة بريطانيا بعد ان عشنا لحظات مثيرة ونحن نتابع عبر الشاشة الرئيسية داخل الملعب خروج الملكة من قصرها ثم دخولها الي الطائرة المروحية وهي في طريقها للملعب فوقف كل من في الملعب وه يصفق ويتابع الطائرة وبدات الاثارة بفتح باب الطائرة وهي في الاجواء ووضع الجميع يدهم علي قلوبهم في لحظة قفز الملكة بالبرشوت والكل يتساءل هل تصل الملكة وعمرها الان(86)عاما سالمة الي الملعب ؟ولكن فجاءة اتضع انها خدعة بعد ان اطلت الملكة من علي المنصة الرئيسية فازاد التفيق ليس للملكة فقط ولكن لمخرج الحفل دانيال بويل.
بعد ذلك انتظرنا ايضا الاثارة التي تصاحب دائما طريقة ايقاد الشعلة وقد ابدع مخرج الحفل في تقديمها بطريقة فيها الكثير من الادهاش .
حروف خاصة
حاولت طوال ليلية امس الاول ويوم الامس الحصول علي تفاصيل من قيادة اللجنة الاولمبية السودانية حول خبر طلب العداء النزير حق اللجؤ لكن الاستاذ هاشم هارون والسيد وزير الشباب والرياضة الفاتح تاج السر طلبوا مهلة ووعدوا باصدار بيان تفصيلي .
لم نسلممن مطاردات الاعلاميين المشاركين في التغطية حول هذا الموضوع ولكن اكدنا انه ليس من ضمن البعثة ولم يتاهل اساسا للمشاركة وان كل العدائئين المتاهيلن الان مع البعثة وسيشاركون بعلم السودان.
لسنا في حاجة الي ازمات والفينا مكفينا.
عبد المجيد عبد الرازق (لندن)
خدعة الملكة اليزابيث اروع مشاهد الافتتاح
بعد ان اخذت مكاني علي منصة الصحفيين في ملعب ستراتفورد الاولمبي للاستمتاع بحفل افتتاح دورة الالعاب الاولمبية المقامة بلندن كنت كغيري من من كان في الملعب او في اي مكان في الكرة الارضية اتشوق الي رؤية فقرات حفل الافتتاح والتي تمثل دائما قمة متعة الدورات الاولمبية وفي ذاكرتي حفلات افتتاح الدورات السابقة واخرها دورة بكين 2008 حتي نري هل يستطيع الانجليز التفوق علي من سبقوهم ام يبقي الصينيون هم الاروع حتي اشعار اخر؟.
كان الكل داخل الاستاد يتحدث كل بلغته وهو يعلق علي الفقرات ورغم الابداع الكبير واللمسات الساحرة علي الفقرات والصور الجميلة التي تربط الماضي بالحضار وتعكس حال المجتمع البريطاني منذ القدم ومراحل التطور من الزراعة الي الصناعة الي دخول عصر التكنلوجية من اوسع الابواب ولكن مع احترامنا لذلك الجهد نقول بكل صراحة انه لم يكن في مستوي الطموح ولايتناسب مع المبلغ الكبير الذي صرف عليه وهو يفوق المليار جنيه استرليني .
اجمل فقرة قدمت كانت في حضور ضيف الشرف المللكة اليزابيث الثانية ملكة بريطانيا بعد ان عشنا لحظات مثيرة ونحن نتابع عبر الشاشة الرئيسية داخل الملعب خروج الملكة من قصرها ثم دخولها الي الطائرة المروحية وهي في طريقها للملعب فوقف كل من في الملعب وه يصفق ويتابع الطائرة وبدات الاثارة بفتح باب الطائرة وهي في الاجواء ووضع الجميع يدهم علي قلوبهم في لحظة قفز الملكة بالبرشوت والكل يتساءل هل تصل الملكة وعمرها الان(86)عاما سالمة الي الملعب ؟ولكن فجاءة اتضع انها خدعة بعد ان اطلت الملكة من علي المنصة الرئيسية فازاد التفيق ليس للملكة فقط ولكن لمخرج الحفل دانيال بويل.
بعد ذلك انتظرنا ايضا الاثارة التي تصاحب دائما طريقة ايقاد الشعلة وقد ابدع مخرج الحفل في تقديمها بطريقة فيها الكثير من الادهاش .
حروف خاصة
حاولت طوال ليلية امس الاول ويوم الامس الحصول علي تفاصيل من قيادة اللجنة الاولمبية السودانية حول خبر طلب العداء النزير حق اللجؤ لكن الاستاذ هاشم هارون والسيد وزير الشباب والرياضة الفاتح تاج السر طلبوا مهلة ووعدوا باصدار بيان تفصيلي .
لم نسلممن مطاردات الاعلاميين المشاركين في التغطية حول هذا الموضوع ولكن اكدنا انه ليس من ضمن البعثة ولم يتاهل اساسا للمشاركة وان كل العدائئين المتاهيلن الان مع البعثة وسيشاركون بعلم السودان.
لسنا في حاجة الي ازمات والفينا مكفينا.
عبد المجيد عبد الرازق (لندن)