مهام متباينة الصعوبة للأندية العربية في سعيها للهيمنة على مقاعد دوري المجموعات!!!
كفر و وتر/وكالات مهام متباينة الصعوبة للأندية العربية في سعيها للاستحواذ على غالبية مقاعد دوري المجموعات في الكونفدرالية الإفريقية
على مدار يومي (السبت) و غد (الأحد) تشهد ملاعب القارة السمراء 8 مباريات في إطار جولة الإياب بالنسخة رقم 21 لكأس الإتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكونفدرالية).
سفراء عرب يسعون لبلوغ دور الثمانية (دوري المجموعتين) في البطولة التي شهدت سيطرة واضحة من أندية لغة الضاد منذ انطلاقتها عام 1992, حيث دانت لهم في خمسة عشرة مناسبة كان أخرها لقب أخر نسختين لناديا الفتح الرباطي و المغرب الفاسي المغربيين.
6 مباريات تقام غداً السبت جميعها تضم طرف عربي,حيث يحل المغرب الفاسي المغربي (حامل اللقب) ضيفاً على ليوبار الكونغولي بعد أن حقق فوز غير مطمئن في لقاء الذهاب بمدينة فاس بهدف مهاجمه الدولي حمزة أبورزوق.
وإذا كان "الماس" يحتاج جهد مضاعف لمواصلة مشواره في الدفاع عن اللقب, فإن مواطنه المكناسي يحتاج لمعجزة حقيقية لتجاوز فريق الملعب المالي الذي تفوق في لقاء الذهاب على ملعب 26 مارس في العاصمة باماكو بثلاثة أهداف دون رد.
وبعيداً عن مفاجآت كرة القدم التي لا يمكن تجاهلها ضمن الوداد الممثل الثالث لكرة القدم المغربية مقعده في دور الثمانية قبل مواجهة الإياب التي يستضيف خلالها فريق أكاديمية أمادو ديالو الإيفواري على ملعب محمد الخامس وذلك بعد أن اقتنص فوزاً ثميناً في لقاء الذهاب بهدف ياسين الأكحل.
الهلال والمريخ كبيري كرة القدم السودانية يأملان في تعويض ما فاتهما في دوري الأبطال و الاستمرار في هذه البطولة , حيث يحل المريخ ضيفاً على بلاك ليوباردز الجنوب إفريقي بعد فوزه ذهاباً في أم درمان (3- 2), ويأمل "الأحمر" في تحقيق نتيجة إيجابية تعينه على المضي قُدماً نحو دوري المجموعات في البطولة التي بلغ النهائي فيها في نسخة 2007 وخسر أمام الصفاقصي التونسي.
أما غريمه الهلال فستكون مهمته أسهل نسبياً في مواجهة سيركل باماكو المالي على ملعب 26 مارس وذلك بعد أن نجح "الأزرق" في إنهاء لقاء الذهاب على ملعبه في أم درمان بهدفي بكري المدينة و إدوارد سادومبا.
سادس مواجهات غداً السبت يحتاج خلاله فريق الأفريقي التونسي وصيف النسخة الماضية للفوز بثلاثة أهداف نظيفة عندما يستضيف فريق دجوليبا المالي على ملعب المنزة وذلك حتى يعوض خسارته في لقاء الذهاب في باماكو بهدفين دون مقابل.
فريق أهلي شندي الممثل الثالث لكرة القدم السودانية يواجه (الأحد) فريق القطن الكاميروني, ويضع نصب عينيه إحراز هدفين في شباك فريق مدينة جاروا دون أن تهتز شباكه وذلك إذا ما أراد تعويض خسارة لقاء ملعب أوميني سبورت ذهاباً بهدف جون بابيدي.
وفي مواجهة أفريقية خالصة يواجه إنتركلوب الأنجولي فريق ديناموز هراري من زيمبابوي بأسبقية التعادل في لقاء الذهاب على ملعب روفارو بدون أهداف.
على مدار يومي (السبت) و غد (الأحد) تشهد ملاعب القارة السمراء 8 مباريات في إطار جولة الإياب بالنسخة رقم 21 لكأس الإتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكونفدرالية).
سفراء عرب يسعون لبلوغ دور الثمانية (دوري المجموعتين) في البطولة التي شهدت سيطرة واضحة من أندية لغة الضاد منذ انطلاقتها عام 1992, حيث دانت لهم في خمسة عشرة مناسبة كان أخرها لقب أخر نسختين لناديا الفتح الرباطي و المغرب الفاسي المغربيين.
6 مباريات تقام غداً السبت جميعها تضم طرف عربي,حيث يحل المغرب الفاسي المغربي (حامل اللقب) ضيفاً على ليوبار الكونغولي بعد أن حقق فوز غير مطمئن في لقاء الذهاب بمدينة فاس بهدف مهاجمه الدولي حمزة أبورزوق.
وإذا كان "الماس" يحتاج جهد مضاعف لمواصلة مشواره في الدفاع عن اللقب, فإن مواطنه المكناسي يحتاج لمعجزة حقيقية لتجاوز فريق الملعب المالي الذي تفوق في لقاء الذهاب على ملعب 26 مارس في العاصمة باماكو بثلاثة أهداف دون رد.
وبعيداً عن مفاجآت كرة القدم التي لا يمكن تجاهلها ضمن الوداد الممثل الثالث لكرة القدم المغربية مقعده في دور الثمانية قبل مواجهة الإياب التي يستضيف خلالها فريق أكاديمية أمادو ديالو الإيفواري على ملعب محمد الخامس وذلك بعد أن اقتنص فوزاً ثميناً في لقاء الذهاب بهدف ياسين الأكحل.
الهلال والمريخ كبيري كرة القدم السودانية يأملان في تعويض ما فاتهما في دوري الأبطال و الاستمرار في هذه البطولة , حيث يحل المريخ ضيفاً على بلاك ليوباردز الجنوب إفريقي بعد فوزه ذهاباً في أم درمان (3- 2), ويأمل "الأحمر" في تحقيق نتيجة إيجابية تعينه على المضي قُدماً نحو دوري المجموعات في البطولة التي بلغ النهائي فيها في نسخة 2007 وخسر أمام الصفاقصي التونسي.
أما غريمه الهلال فستكون مهمته أسهل نسبياً في مواجهة سيركل باماكو المالي على ملعب 26 مارس وذلك بعد أن نجح "الأزرق" في إنهاء لقاء الذهاب على ملعبه في أم درمان بهدفي بكري المدينة و إدوارد سادومبا.
سادس مواجهات غداً السبت يحتاج خلاله فريق الأفريقي التونسي وصيف النسخة الماضية للفوز بثلاثة أهداف نظيفة عندما يستضيف فريق دجوليبا المالي على ملعب المنزة وذلك حتى يعوض خسارته في لقاء الذهاب في باماكو بهدفين دون مقابل.
فريق أهلي شندي الممثل الثالث لكرة القدم السودانية يواجه (الأحد) فريق القطن الكاميروني, ويضع نصب عينيه إحراز هدفين في شباك فريق مدينة جاروا دون أن تهتز شباكه وذلك إذا ما أراد تعويض خسارة لقاء ملعب أوميني سبورت ذهاباً بهدف جون بابيدي.
وفي مواجهة أفريقية خالصة يواجه إنتركلوب الأنجولي فريق ديناموز هراري من زيمبابوي بأسبقية التعادل في لقاء الذهاب على ملعب روفارو بدون أهداف.
