بالرغم من أحرازه المرتبة الأولى فى إمتحانات وكلاء اللاعبين العالميين
الاتحاد العام السوداني يسحب رخصة مولانا عبد الله محمد الحسن وكيل اللاعبين المعتمد!!!
يقول المصطفى صلي الله عليه و سلم (اتق دعوة المظلوم فانها ليس بينها و بين الله حجاب ) وبالطبع الدعاء سلاح قوي يملكه المظلوم فما ان يرفع المظلوم يديه الي السماء الا و ياتيه الرد من الواحد الاحد العزيز الجبار سبحانه و تعالي مباشره كيف لا وهو القائل ( وعزتي و جلالي لانصرنك و لو بعد حين ) فاي قوة هذه التي منحها الله سبحانه و تعالي للمقهورين و المظلومين و المستضعفين امثال مولانا عبد الله محمد الحسن بابكر الذى سحب الاتحاد الرياضي السوداني رخصته المعتمدة من قبل الفيفا كوكيل للاعبين ولم تجد قضيته الاهتمام الكافي من و سائل الاعلام و قد مرت الواقعه دون ان يحرك الوسط الرياضي ساكنا كيف لا وقد دارت الواقعة داخل اروقة الاتحاد الرياضي السوداني بالخرطوم 2 بحيثيات فيها الكثير من التشفي و اقصاء الاخر و راح ضحيتها احد شباب السودانيين النجباء و الذي كان علي الاتحاد السوداني ان يرعاه و يفتح له الافاق الواسعة للابداع و الابتكار و يمنحه فرصة الحوار و تبادل الافكار التي تثري تجاربه و مستقبل حياته العملية للمساهمة في اعلاء شأن السودان رياضيا و الحقيقة بدلا من سحب رخصته واقصائه بهكذا طريقة تعسفية
حقيقة ان الذي ارتكب هذه الجريمة كائنا من كان يستحق اشد العقوبات و المسآلة القانونية و حرمانه ابد الحياة من ادارة مثل هكذا مؤسسات رياضية ولو يعلم الاستاذ مجدي شمس الدين عقوبة الظلم عند الله لما تجرأ على ظلم احد ابدا ناهيك عن ظلم مثل بن السودان البار مولانا عبد الله محمد الحسن الذى نال رخصة وكلاء اللاعبين عن طريق البوابة الرسمية (فيفا) حيث جلس في سبتمبر من عام 2008 لامتحان وكلاء اللاعبين الذي ينظمه الاتحاد الدولي لكرة القدم فأحرز 19 درجة من 20 لياتي الاول علي مستوي العالم بفضل عصاميته و كفاحه المتواصل وصار واحدا من المسجلين في سجلات الاتحاد الدولي و اسمه موجود في المواقع الالكترونية المنتشرة بالشبكة العنكبوتيه ورغم صغر سنه اصبح الاشهر في العالم و ذلك بتفوقه علي كل الذين جلسوا لامتحان رخصة وكلاء اللاعبين في 204 دولة منظمة للامتحان في توقيت بقارات اوروبا ، افريقيا ، امريكا ، استراليا ، اسيا .. و في دولة السودان جلس للامتحان 49 شخصا و لم ينجح منهم سواء اثنين فقط هما الاستاذ خضر طه الذي احرز 13 درجة و مولانا عبدالله محمد الحسن 19 درجة وم ذلك ظلم من ذوي القربى على طريقة زامر الحي لا يطرب .. فبالله عليكم رجل بهذه الكفاءة و يحمل كل هذه المؤهلات كيف لا يساهم في نهضة ورفعة الكرة السودانية بل كيف فات على الاتحاد ان يستعين به ليدلي بارائه الجريئة في كل القضايا التي اثارت جدلا قانونيا و شغلت الناس كثيرا مثل قضية مباراة النيل و الهلال في افتتاح موسم 2008 و قضية التجنيس وغيرها من القضايا الشائكة .
حقيقة مولانا عبد الله علم في راسه نار لكن الاتحاد ترصده وعزم على اقصائه منذ قضية توتي المعروفة والتى كانت سببا رئيسيا في خلافه مع الاتحاد السوداني لكره القدم وسحب رخصته الدولية في روايه اخري يقال ان ايقاف مولانا عبد الله من مزاوله عمله كان بسبب انه ادلي لاحدي الصحف بتصريح قال فيه:ان الاتحاد السوداني يمنح شهاده وكلاء اللاعبين المحترفه و المعتمده من الفيفا لمن يطلبها مقابل الف دولار و ذلك ما نفاه مولانا عبدالله جمله و تفصيلا و اشار مصدر للاتحاد السوداني لكره القدم ان هذا التصريح اغضب المحامي مجدي شمس الدين فقام باستدعاء مولانا عبدالله و استوضحه الامر و اكد مولانا عبدالله ان الصحيفه المعنيه لم تنقل تصريحاته بدقه و كان هناك خطأ في الطباعه و قال مولانا عبدالله بانه لم يكن يقصد الاتحاد السوداني و انما يقصد دوله اخري كما ان الصحيفه اعترفت بالخطأ و نشرت تنويه و اعتزار لذلك و اكد ذات المصدر بالاتحاد السوداني ان تصويب و اعتزار الصحيفه وصل الي الاستاذ مجدي شمس الدين ولا ندري بعد ذلك علي اي اساس و اي حيثيات تم سحب رخصة مولانا عبدالله و حرمانة من مزاولة عمله منذ يوم 10/5/2010م علي يد المحامي مجدي شمس الدين الذى يفترض ان يتحلى بلباس رجال القانون إلا انه وللاسف تعامل مع قضية مولانا عبدالله بطريقة غريبة وكان ملكيا اكثر من الملك واصدار قرار سحب رخصة مولانا عبد الله وكيل اللاعبين المعتمد من الفيفا وبذلك خالف القانون و خرج عن مقتضيات وظيفتة التنفيذية فبدلا ان تكون السلطه في اصدار القرارات المصيريه في يد رئيس الاتحاد السوداني لكره القدم حينذاك بروف كمال شداد تحولت بقدرة قادر الي يد السكرتير مجدي شمس الدين فقد تعود الاستاذ مجدي علي اطلاق مفردات و الفاظ استهلاكيه و نمطية مقرفه كانما لسان حاله يقول اتركوا لنا العمل في الرياضه و ابحثو لكم عن اعمال اخري و المعروف ايضا ان الرجل يدير الاتحاد من وراء ستار بعيدا عن قضايا الرياضه الحقيقييه و همومها و في حالات كثيره يعجز الاستاذ مجدي عن القيام باداره الخلافات بطرق سلميه و يلجاء دائما الي اعمال سلطاته الاقصائيه العدائيه لاقصاء الاخر دون منحهم الفرصة للدفاع عن انفسهم كما يتمثل استمرار مجدي في الاتحاد السوداني باحتوائه للشخصيات البارزه وصد خطرها .. و مولانا عبدالله محمد الحسن كان يشكل خطرا عليه و لذلك عمل بكل قوة علي اقصائة من وظيفتة الدوليه تحسباَ من منافسه محتمله و ذلك عندما ورد اسم مولانا علدالله محمد الحسن ضمن قائمه الاستاذ صلاح ادريس في انتخابات الاتحاد العام لكره القدم و التي اقيمت في عام 2008م .
""""""""""""""""""
× من اقوال مولانا عبد الله عن توتي !!
اجريت معه حوارا مطولا في صحيفه مونديال الرياضيه طيبة الذكر بتاريخ 12/4/2009 مع مولانا عبد الله وسألته عن رايه حول موقف البروفسور كمال حامد شداد من قضيه توتي فقال : بالحرف الواحد البروفسور كمال شداد طبق اللائحة تطبيق صحيح علي الرقم ان لائحته تتعارض مع اللائحه الدوليه في شق من شقيها ... و لائحه الانتقالات تقول في الماده (1) الفقره (2) ان الاحكام الملزمه علي المستوي الوطني يجب ان تضمن باللوائح الداخليه بدون تعديل وهي المواد من (2) الي (8) و الماده (10) و الماده (11) و الماده (3) تتحدث عن اعاده اكتساب و ضعيه اللاعب الهاوي بعد تسجيله بتصحيح مساره بالتوقف عن ممارسه كره القدم لمده 30 يوما من اخر مباراه شارك فيها ..اما نادي توتي فلم يتقيد بايقاف اللاعب لمده 30 يوما بمعني اخر انه انتهك اللائحه الدوليه اما خطأ الاتحاد السوداني يتمثل في انه طبق نظام الاحتراف علي انديه الدرجه الاولي بمعني انه عاقب لاعب هاوي بالايقاف لمده 30 يوما دون ارادته .
الرخصه
""""""""""""""""""""""""""""""
× سيرة ذاتية
× مولانا عبدالله محمد الحسن بابكر من مواليد مدينه عطبره 1980 انتقلت عائلته مبكرا الي الخرطوم حيث ترعرع و نشأ بحي الشهداء بالعاصمة الوطنية ام درمان درس الاساس بحي المزاد و الثانويه بمدرسه المؤتمر و جامعة وادي النيل كلية الهندسة ثم جامعة النيلين كلية القانون و نال الماجستير في لوائح كرة القدم الدولية و موخرا احرز درجة الدكتوراة من جامعة النيلين تحت عنوان(التحكيم في النزاعات الرياضيه)
× يتحدث ويجيد الكتابه بثلاث لغات انجليزي ، فرنسي ، الماني الي جانب اللغة العربية الام
× احد المستشارين السودانيين العارفين بالمجال الرياضي وخصوصا كره القدم
× مارس كرة القدم مع فريق السهم برابطة العزة للناشئين بمحلية ام بدة ثم لعب لفريق النسر العطبراوي درجة اولي و لعب لنادي الامل العريق بعطبرة و شارك معهم في الدوري المؤهل للدرجه الممتازه و اعتزل اللعب بسبب الاصابة في العام 2002م و كانت تأشيرة دخوله الي عالم الرياضية بصفة احترافية
الفرزدق احمد
حقيقة ان الذي ارتكب هذه الجريمة كائنا من كان يستحق اشد العقوبات و المسآلة القانونية و حرمانه ابد الحياة من ادارة مثل هكذا مؤسسات رياضية ولو يعلم الاستاذ مجدي شمس الدين عقوبة الظلم عند الله لما تجرأ على ظلم احد ابدا ناهيك عن ظلم مثل بن السودان البار مولانا عبد الله محمد الحسن الذى نال رخصة وكلاء اللاعبين عن طريق البوابة الرسمية (فيفا) حيث جلس في سبتمبر من عام 2008 لامتحان وكلاء اللاعبين الذي ينظمه الاتحاد الدولي لكرة القدم فأحرز 19 درجة من 20 لياتي الاول علي مستوي العالم بفضل عصاميته و كفاحه المتواصل وصار واحدا من المسجلين في سجلات الاتحاد الدولي و اسمه موجود في المواقع الالكترونية المنتشرة بالشبكة العنكبوتيه ورغم صغر سنه اصبح الاشهر في العالم و ذلك بتفوقه علي كل الذين جلسوا لامتحان رخصة وكلاء اللاعبين في 204 دولة منظمة للامتحان في توقيت بقارات اوروبا ، افريقيا ، امريكا ، استراليا ، اسيا .. و في دولة السودان جلس للامتحان 49 شخصا و لم ينجح منهم سواء اثنين فقط هما الاستاذ خضر طه الذي احرز 13 درجة و مولانا عبدالله محمد الحسن 19 درجة وم ذلك ظلم من ذوي القربى على طريقة زامر الحي لا يطرب .. فبالله عليكم رجل بهذه الكفاءة و يحمل كل هذه المؤهلات كيف لا يساهم في نهضة ورفعة الكرة السودانية بل كيف فات على الاتحاد ان يستعين به ليدلي بارائه الجريئة في كل القضايا التي اثارت جدلا قانونيا و شغلت الناس كثيرا مثل قضية مباراة النيل و الهلال في افتتاح موسم 2008 و قضية التجنيس وغيرها من القضايا الشائكة .
حقيقة مولانا عبد الله علم في راسه نار لكن الاتحاد ترصده وعزم على اقصائه منذ قضية توتي المعروفة والتى كانت سببا رئيسيا في خلافه مع الاتحاد السوداني لكره القدم وسحب رخصته الدولية في روايه اخري يقال ان ايقاف مولانا عبد الله من مزاوله عمله كان بسبب انه ادلي لاحدي الصحف بتصريح قال فيه:ان الاتحاد السوداني يمنح شهاده وكلاء اللاعبين المحترفه و المعتمده من الفيفا لمن يطلبها مقابل الف دولار و ذلك ما نفاه مولانا عبدالله جمله و تفصيلا و اشار مصدر للاتحاد السوداني لكره القدم ان هذا التصريح اغضب المحامي مجدي شمس الدين فقام باستدعاء مولانا عبدالله و استوضحه الامر و اكد مولانا عبدالله ان الصحيفه المعنيه لم تنقل تصريحاته بدقه و كان هناك خطأ في الطباعه و قال مولانا عبدالله بانه لم يكن يقصد الاتحاد السوداني و انما يقصد دوله اخري كما ان الصحيفه اعترفت بالخطأ و نشرت تنويه و اعتزار لذلك و اكد ذات المصدر بالاتحاد السوداني ان تصويب و اعتزار الصحيفه وصل الي الاستاذ مجدي شمس الدين ولا ندري بعد ذلك علي اي اساس و اي حيثيات تم سحب رخصة مولانا عبدالله و حرمانة من مزاولة عمله منذ يوم 10/5/2010م علي يد المحامي مجدي شمس الدين الذى يفترض ان يتحلى بلباس رجال القانون إلا انه وللاسف تعامل مع قضية مولانا عبدالله بطريقة غريبة وكان ملكيا اكثر من الملك واصدار قرار سحب رخصة مولانا عبد الله وكيل اللاعبين المعتمد من الفيفا وبذلك خالف القانون و خرج عن مقتضيات وظيفتة التنفيذية فبدلا ان تكون السلطه في اصدار القرارات المصيريه في يد رئيس الاتحاد السوداني لكره القدم حينذاك بروف كمال شداد تحولت بقدرة قادر الي يد السكرتير مجدي شمس الدين فقد تعود الاستاذ مجدي علي اطلاق مفردات و الفاظ استهلاكيه و نمطية مقرفه كانما لسان حاله يقول اتركوا لنا العمل في الرياضه و ابحثو لكم عن اعمال اخري و المعروف ايضا ان الرجل يدير الاتحاد من وراء ستار بعيدا عن قضايا الرياضه الحقيقييه و همومها و في حالات كثيره يعجز الاستاذ مجدي عن القيام باداره الخلافات بطرق سلميه و يلجاء دائما الي اعمال سلطاته الاقصائيه العدائيه لاقصاء الاخر دون منحهم الفرصة للدفاع عن انفسهم كما يتمثل استمرار مجدي في الاتحاد السوداني باحتوائه للشخصيات البارزه وصد خطرها .. و مولانا عبدالله محمد الحسن كان يشكل خطرا عليه و لذلك عمل بكل قوة علي اقصائة من وظيفتة الدوليه تحسباَ من منافسه محتمله و ذلك عندما ورد اسم مولانا علدالله محمد الحسن ضمن قائمه الاستاذ صلاح ادريس في انتخابات الاتحاد العام لكره القدم و التي اقيمت في عام 2008م .
""""""""""""""""""
× من اقوال مولانا عبد الله عن توتي !!
اجريت معه حوارا مطولا في صحيفه مونديال الرياضيه طيبة الذكر بتاريخ 12/4/2009 مع مولانا عبد الله وسألته عن رايه حول موقف البروفسور كمال حامد شداد من قضيه توتي فقال : بالحرف الواحد البروفسور كمال شداد طبق اللائحة تطبيق صحيح علي الرقم ان لائحته تتعارض مع اللائحه الدوليه في شق من شقيها ... و لائحه الانتقالات تقول في الماده (1) الفقره (2) ان الاحكام الملزمه علي المستوي الوطني يجب ان تضمن باللوائح الداخليه بدون تعديل وهي المواد من (2) الي (8) و الماده (10) و الماده (11) و الماده (3) تتحدث عن اعاده اكتساب و ضعيه اللاعب الهاوي بعد تسجيله بتصحيح مساره بالتوقف عن ممارسه كره القدم لمده 30 يوما من اخر مباراه شارك فيها ..اما نادي توتي فلم يتقيد بايقاف اللاعب لمده 30 يوما بمعني اخر انه انتهك اللائحه الدوليه اما خطأ الاتحاد السوداني يتمثل في انه طبق نظام الاحتراف علي انديه الدرجه الاولي بمعني انه عاقب لاعب هاوي بالايقاف لمده 30 يوما دون ارادته .
الرخصه
""""""""""""""""""""""""""""""
× سيرة ذاتية
× مولانا عبدالله محمد الحسن بابكر من مواليد مدينه عطبره 1980 انتقلت عائلته مبكرا الي الخرطوم حيث ترعرع و نشأ بحي الشهداء بالعاصمة الوطنية ام درمان درس الاساس بحي المزاد و الثانويه بمدرسه المؤتمر و جامعة وادي النيل كلية الهندسة ثم جامعة النيلين كلية القانون و نال الماجستير في لوائح كرة القدم الدولية و موخرا احرز درجة الدكتوراة من جامعة النيلين تحت عنوان(التحكيم في النزاعات الرياضيه)
× يتحدث ويجيد الكتابه بثلاث لغات انجليزي ، فرنسي ، الماني الي جانب اللغة العربية الام
× احد المستشارين السودانيين العارفين بالمجال الرياضي وخصوصا كره القدم
× مارس كرة القدم مع فريق السهم برابطة العزة للناشئين بمحلية ام بدة ثم لعب لفريق النسر العطبراوي درجة اولي و لعب لنادي الامل العريق بعطبرة و شارك معهم في الدوري المؤهل للدرجه الممتازه و اعتزل اللعب بسبب الاصابة في العام 2002م و كانت تأشيرة دخوله الي عالم الرياضية بصفة احترافية
الفرزدق احمد
