هنا تتقبل التهاني للكاتب المخضرم "ابوسامرين"
"كفر و وتر" تحتفل بالمقال رقم 500 للكاتب الكبير النعمان حسن
كعادتها دائما في تقييم الابداع والمبدعين وحفظ الجميل لمن أرسوا لبناتها الأولى وسلكوا معها هذا الدرب الطويل خطوة خطوة ... تحتفل صحيفتكم "كفر و وتر" اليوم الموافق الثالث والعشرين من شهر مايو من العام 2012 بنشر المقال رقم 500 للكاتب الكبير والعلامة والاديب والراوي وأول رئيس تحرير لصحيفة رياضية متخصصة في السودان ... مربي الاجيال الزميل والوالد الاستاذ النعمان حسن الكاتب الرياضي المخضرم وصاحب العمود المقروء "لدغة عقرب" .
سطور اردنا من خلالها ان نحفظ لهذا الرجل وقفته معنا في هذه الإصدارة التي تتزين يوميا باطلالتكم عليها .
500 مقال كانت بمثابة الزاد الشافي لكثير من محبي الرياضة في بلادي .. حيث النقد الهادف .. والكلمة الموزونة ... والرأي السديد .
عرف النعمان حسن ومنذ ان دخل الى مجال الصحافة الرياضية من باب "الصدفة" كما يردد هو دائما ويحب بانه من اكثر الاقلام صدقا وتجردا ... .
تشرفنا في "كفر و وتر" بوجوده من خلال عموده المقروء وتحليلاته الجريئة وقضاياه الساخنة على
صفحات هذه الاصدارة التي ما كان لها ان تكون بهذه الصورة لولا وجوده وغيره من كبار الكتاب بقيادة الزميل علم الدين هاشم الذي نسال الله سبحانه وتعالى ان يمد في ايامه وايامكم ليكمل معنا ومعكم هذا الطريق الطويل برفقة بقية الزملاء فهو الان على وشك اكمال 1000 مقال على صفحات "كفر و وتر" .
مناسبة طيبة اردنا عبرها ان نقول شكرا للاستاذ النعمان وان كان تقديم الشكر والثناء لمن هم في قامة النعمان حسن ينبغي ان يتم ويكون على مستوى الدولة .
قرابة العقود الخمسة قضاها مربي الاجيال الزميل النعمان حسن "محبرا" بين عدد من الإصدارات الرياضية التي ما ان دخل اليها الا وصنع الفارق وما ان خرج منها الا وترك سيرة سمحة وارثا تليدا توارثته الاجيال من بعده .... ولم يكن "ابوسامرين" متفردا في الكتابة الرياضية فقط بل كان من اميز من مارسوا الصحافة بشتى ضروبها "سياسة وفن ... وغيرها من فنون الابداع ... بل هو مؤلف ومسرحي بارع تشهد له خشبة المسرح القومي بامدرمان وغيرها من مسارح بلادي التليدة .
والشهادة لله ان كل المقالات التي سطرها الزميل النعمان حسن عبر هذه الاصدارة الالكترونية تستحق ان تفرد لها المساحات لما تحتويه من درر الكلام وسمح المعاني .. كيف لا وهو الاديب الذي عرفته البوادي والحضر .نسأل الله سبحانه وتعالى ان يحفظ استاذنا النعمان من كل شر ومن كل سوء وان يغدق عليه نعمة الصحة والعافية فالصحافة الرياضية ما زالت تحتاج الى قلمه سنين عددا .
كما نسأله ان يجزيه عنا خير الجزاء
ونحن اذ نحتفل بهذه المناسبة العزيزة جدا علينا ندعو جميع قراءنا الكرام بلا استثناء لتقديم التهنئة للزميل العزيز والكاتب الكبير "النعمان حسن" من خلال هذا المادة " التوثيقية" ...
وهي مناسبة ايضا ان نشكركم انتم قراء "كفر و وتر" على صبركم ومثابرتكم وبقاءكم على العهد ونتمنى ان نكون عند حسن ظنكم دائما .
ويبقى التاكيد على ان ما نسطره وما ستسطره اقلامكم من تعليقات وتهاني للزميل النعمان ما هي الا جزء يسير من رد الجميل لرجل امضى اكثر من 50 عاما في خدمة الرياضة السودانية والصحافة الرياضية على وجه الخصوص كما انها محاولة لمنح الفرصة لقراءنا الكرام للتعبير عن ما يكنونه من حب وتقدير لهذا الرجل الذي سخر قلمه للنقد الهادف والبناء .
فالشكر لك منا ملايين استاذنا الكبير
سطور اردنا من خلالها ان نحفظ لهذا الرجل وقفته معنا في هذه الإصدارة التي تتزين يوميا باطلالتكم عليها .
500 مقال كانت بمثابة الزاد الشافي لكثير من محبي الرياضة في بلادي .. حيث النقد الهادف .. والكلمة الموزونة ... والرأي السديد .
عرف النعمان حسن ومنذ ان دخل الى مجال الصحافة الرياضية من باب "الصدفة" كما يردد هو دائما ويحب بانه من اكثر الاقلام صدقا وتجردا ... .
تشرفنا في "كفر و وتر" بوجوده من خلال عموده المقروء وتحليلاته الجريئة وقضاياه الساخنة على
صفحات هذه الاصدارة التي ما كان لها ان تكون بهذه الصورة لولا وجوده وغيره من كبار الكتاب بقيادة الزميل علم الدين هاشم الذي نسال الله سبحانه وتعالى ان يمد في ايامه وايامكم ليكمل معنا ومعكم هذا الطريق الطويل برفقة بقية الزملاء فهو الان على وشك اكمال 1000 مقال على صفحات "كفر و وتر" .
مناسبة طيبة اردنا عبرها ان نقول شكرا للاستاذ النعمان وان كان تقديم الشكر والثناء لمن هم في قامة النعمان حسن ينبغي ان يتم ويكون على مستوى الدولة .
قرابة العقود الخمسة قضاها مربي الاجيال الزميل النعمان حسن "محبرا" بين عدد من الإصدارات الرياضية التي ما ان دخل اليها الا وصنع الفارق وما ان خرج منها الا وترك سيرة سمحة وارثا تليدا توارثته الاجيال من بعده .... ولم يكن "ابوسامرين" متفردا في الكتابة الرياضية فقط بل كان من اميز من مارسوا الصحافة بشتى ضروبها "سياسة وفن ... وغيرها من فنون الابداع ... بل هو مؤلف ومسرحي بارع تشهد له خشبة المسرح القومي بامدرمان وغيرها من مسارح بلادي التليدة .
والشهادة لله ان كل المقالات التي سطرها الزميل النعمان حسن عبر هذه الاصدارة الالكترونية تستحق ان تفرد لها المساحات لما تحتويه من درر الكلام وسمح المعاني .. كيف لا وهو الاديب الذي عرفته البوادي والحضر .نسأل الله سبحانه وتعالى ان يحفظ استاذنا النعمان من كل شر ومن كل سوء وان يغدق عليه نعمة الصحة والعافية فالصحافة الرياضية ما زالت تحتاج الى قلمه سنين عددا .
كما نسأله ان يجزيه عنا خير الجزاء
ونحن اذ نحتفل بهذه المناسبة العزيزة جدا علينا ندعو جميع قراءنا الكرام بلا استثناء لتقديم التهنئة للزميل العزيز والكاتب الكبير "النعمان حسن" من خلال هذا المادة " التوثيقية" ...
وهي مناسبة ايضا ان نشكركم انتم قراء "كفر و وتر" على صبركم ومثابرتكم وبقاءكم على العهد ونتمنى ان نكون عند حسن ظنكم دائما .
ويبقى التاكيد على ان ما نسطره وما ستسطره اقلامكم من تعليقات وتهاني للزميل النعمان ما هي الا جزء يسير من رد الجميل لرجل امضى اكثر من 50 عاما في خدمة الرياضة السودانية والصحافة الرياضية على وجه الخصوص كما انها محاولة لمنح الفرصة لقراءنا الكرام للتعبير عن ما يكنونه من حب وتقدير لهذا الرجل الذي سخر قلمه للنقد الهادف والبناء .
فالشكر لك منا ملايين استاذنا الكبير