الهلال ضحية ثلاثة!!!!!!!!!!!
اللهم لا اعتراض!!!!!!!!!
سيف الدين خواجة
اذا اعملنا النظر بفكر ومنطق الهلال ضحية ثلاثة اسباب وهي :ـ
اولا :ـ المنتخب القومي
ثانيا:ـ فترة الاعداد والتسجيلات
ثالثا:ـ العدو الاول للهلال حرب الرئاسات بين بنائه
أما ان الهلال ضحية المنتخب فهذه حقيقة لا يخلتف عليها اثنان فمنذ آخر مباراة في الموسم الماضي سافرالمنتخب لسيكافا ومنها الي الدوحة ومنهاالي الامم الافريقية والنتيجة الاصابات التي طالت خليفة وهيثم مصطفي بعد الدورة الافريقية وبكري المدينة وعمر بخيت من الدوحة مما ادي لابعادهما وخضوعهما لمجموعة فحوصات بين الدوحة والامارات والقاهرة حيث اجري عمر بخيت عملية جراحية واضح انها مؤثرة معه حتي الآن اضافة الي ارهاق بقية اللاعبين بدنيا ونفسيا (الملل) من تواصل اللعب مع الاخذ في الاعتبار عدم وجود مشرف تغذية متخصص في اجهزتنا الكروية مما يساعد اللاعبون في اختيارالوان الطعام التي تناسب لياقتهم البدنية وبنيانهم الجسماني الذي لا يخفي علي احد ومن المختصين في هذا المجال المدرب احمد عبدالله والاستاذ حسن المصري ونضيف الي كل هذا عيوب اللاعب السوداني الكروية التي لا تخفي علي احد من فكر وثقافة وتنشئة كروية مرحلية معدومة كل هذا ينعكس في عدم التركيز وحالات التوهان والربكة التي تصيب اللاعبين داخل الملعب.
اما السبب الثاني فهو يتوكأ علي السبب الاول ويتاثر به مباشرة من حيث قصر فترة الاعداد وعدم التحاق لاعبي الفريق القومي بالفترة الاساسية للاعداد ومن ثم عدم وجود مباريات تجريبية متدرجة من الادني الي الاعلي اضافة لاصابة عبده جابر ويوسف محمد اضافة الي ان التسجيلات تلكات كثيرا خاصة في الاطراف اذ لم ينجح حتي الآن غير نزار حامد وصالح الامين اما الطاهر حماد الذي عولنا عليه كثيرا ما زال حبيس كنبة الاحتياطي كما اضعنا فيصل موسي بسبب تشاحن الامين البرير وصلاح ادريس وهو الذي حجزناه من الدوحة باكرا عن طريق كابتن منغستومع مدربه مبارك سليمان بالميرغني ومن منغستو لصلاح ادريس ومن هذا يتضح ان اللحمة الاساسية للفريق تفتقد الي خمسة لاعبين بسبب الاصابات وفشل التسجيلات في توفير بدائل تلحق بالركب وفوق كل ذلك طريقة واسلوب التدريب الجديد والخطة الجديدة مما لا يعفي المدرب مما له من خبرة وفكر تدريبي من ما يحدث حيث لم نشاهد المدرب يعدل من خططه او يبتكر طرق بديله تتناسب ومشاكلنا الكروية ولاحظ انه يقول عن مباراة الشلف ان الخصم فاجانا في الشوط الثاني مع انه معلوم للكافة ان الشوط الثاني هو شوط المدربين !!!!!!!!!!
اما ثالثة الاثافي من الاسباب هو ابناء الهلال و جماهيره العاطفية وغني عن القول انه ومنذ فوز هذا المجلس ظهرت عراقيل كثيرة من خارجه وداخله واحيانا بيد المجلس نفسه مما اثر علي تناغم العمل بين اعضائه رغم كل ما يبذله الرئيس بسخاء ويسعي بكل جهده رغم السهام التي تنتاشه من هنا وهناك وابتعاد كثير من الاقطاب وهذه ملاحظتي عبرتاريخ الهلال خاصة في المفاصل الهامة والتاريخية دائما ما يخذل الهلال ابناؤه حيث يكون توحيد الجبهه الداخلية مطلوبا ومرغوبا تظهر الانا بحيث لا ينسب اي انجار لاي مجلس وهذا ضرب من ضروب الغيرة المضرة التي ترقي الي الحسد وما حدث اثناء مباراة الشلف وبعدها لا يدعو للتفاؤل وهكذا يخرج الهلال من مباريات النصف النهائي لهذه الاسباب وليس غيرها ولو تذكرون هذا ما قاله لقناة قوون المدرب القدير احمدعبد قبل مباراة الترجي علينا التكاتف والتآزر وتوحيد الجبهة الداخلية من اجل الصمودللصعود للمباراة النهائية لخبرته الكبيرة والمريرة في دهاليز الهلال وكاني دائما بالهلال الكيان يقول (اللهم اعني علي ابنائي اما اعدائي فانا كفيل بهم)واعني بالعدو الفرق التي تنازله ..فهل نعي الدرس ونعمل للحمة الصف حتي يجتاز الفريق هذا الموسم و ونترك تصفية الحسابات الشخصية للجمعية العمومية ومن لايصبر الي ذلك الحين فانه لا يصلح لسدة رئاسة الهلال التي تحتاج اول ما تحتاج الي الصبر !!!!!!!!هل نعي الدرس ونعمل للكيان لانه الابقي وكلنا زائلون !!!
حكمة اليوم :ـ (ن والقلم وما يسطرون) صدق الله العظيم سنحاسب علي الكلمةقولا وكتابة!!!
سيف الدين خواجة
اذا اعملنا النظر بفكر ومنطق الهلال ضحية ثلاثة اسباب وهي :ـ
اولا :ـ المنتخب القومي
ثانيا:ـ فترة الاعداد والتسجيلات
ثالثا:ـ العدو الاول للهلال حرب الرئاسات بين بنائه
أما ان الهلال ضحية المنتخب فهذه حقيقة لا يخلتف عليها اثنان فمنذ آخر مباراة في الموسم الماضي سافرالمنتخب لسيكافا ومنها الي الدوحة ومنهاالي الامم الافريقية والنتيجة الاصابات التي طالت خليفة وهيثم مصطفي بعد الدورة الافريقية وبكري المدينة وعمر بخيت من الدوحة مما ادي لابعادهما وخضوعهما لمجموعة فحوصات بين الدوحة والامارات والقاهرة حيث اجري عمر بخيت عملية جراحية واضح انها مؤثرة معه حتي الآن اضافة الي ارهاق بقية اللاعبين بدنيا ونفسيا (الملل) من تواصل اللعب مع الاخذ في الاعتبار عدم وجود مشرف تغذية متخصص في اجهزتنا الكروية مما يساعد اللاعبون في اختيارالوان الطعام التي تناسب لياقتهم البدنية وبنيانهم الجسماني الذي لا يخفي علي احد ومن المختصين في هذا المجال المدرب احمد عبدالله والاستاذ حسن المصري ونضيف الي كل هذا عيوب اللاعب السوداني الكروية التي لا تخفي علي احد من فكر وثقافة وتنشئة كروية مرحلية معدومة كل هذا ينعكس في عدم التركيز وحالات التوهان والربكة التي تصيب اللاعبين داخل الملعب.
اما السبب الثاني فهو يتوكأ علي السبب الاول ويتاثر به مباشرة من حيث قصر فترة الاعداد وعدم التحاق لاعبي الفريق القومي بالفترة الاساسية للاعداد ومن ثم عدم وجود مباريات تجريبية متدرجة من الادني الي الاعلي اضافة لاصابة عبده جابر ويوسف محمد اضافة الي ان التسجيلات تلكات كثيرا خاصة في الاطراف اذ لم ينجح حتي الآن غير نزار حامد وصالح الامين اما الطاهر حماد الذي عولنا عليه كثيرا ما زال حبيس كنبة الاحتياطي كما اضعنا فيصل موسي بسبب تشاحن الامين البرير وصلاح ادريس وهو الذي حجزناه من الدوحة باكرا عن طريق كابتن منغستومع مدربه مبارك سليمان بالميرغني ومن منغستو لصلاح ادريس ومن هذا يتضح ان اللحمة الاساسية للفريق تفتقد الي خمسة لاعبين بسبب الاصابات وفشل التسجيلات في توفير بدائل تلحق بالركب وفوق كل ذلك طريقة واسلوب التدريب الجديد والخطة الجديدة مما لا يعفي المدرب مما له من خبرة وفكر تدريبي من ما يحدث حيث لم نشاهد المدرب يعدل من خططه او يبتكر طرق بديله تتناسب ومشاكلنا الكروية ولاحظ انه يقول عن مباراة الشلف ان الخصم فاجانا في الشوط الثاني مع انه معلوم للكافة ان الشوط الثاني هو شوط المدربين !!!!!!!!!!
اما ثالثة الاثافي من الاسباب هو ابناء الهلال و جماهيره العاطفية وغني عن القول انه ومنذ فوز هذا المجلس ظهرت عراقيل كثيرة من خارجه وداخله واحيانا بيد المجلس نفسه مما اثر علي تناغم العمل بين اعضائه رغم كل ما يبذله الرئيس بسخاء ويسعي بكل جهده رغم السهام التي تنتاشه من هنا وهناك وابتعاد كثير من الاقطاب وهذه ملاحظتي عبرتاريخ الهلال خاصة في المفاصل الهامة والتاريخية دائما ما يخذل الهلال ابناؤه حيث يكون توحيد الجبهه الداخلية مطلوبا ومرغوبا تظهر الانا بحيث لا ينسب اي انجار لاي مجلس وهذا ضرب من ضروب الغيرة المضرة التي ترقي الي الحسد وما حدث اثناء مباراة الشلف وبعدها لا يدعو للتفاؤل وهكذا يخرج الهلال من مباريات النصف النهائي لهذه الاسباب وليس غيرها ولو تذكرون هذا ما قاله لقناة قوون المدرب القدير احمدعبد قبل مباراة الترجي علينا التكاتف والتآزر وتوحيد الجبهة الداخلية من اجل الصمودللصعود للمباراة النهائية لخبرته الكبيرة والمريرة في دهاليز الهلال وكاني دائما بالهلال الكيان يقول (اللهم اعني علي ابنائي اما اعدائي فانا كفيل بهم)واعني بالعدو الفرق التي تنازله ..فهل نعي الدرس ونعمل للحمة الصف حتي يجتاز الفريق هذا الموسم و ونترك تصفية الحسابات الشخصية للجمعية العمومية ومن لايصبر الي ذلك الحين فانه لا يصلح لسدة رئاسة الهلال التي تحتاج اول ما تحتاج الي الصبر !!!!!!!!هل نعي الدرس ونعمل للكيان لانه الابقي وكلنا زائلون !!!
حكمة اليوم :ـ (ن والقلم وما يسطرون) صدق الله العظيم سنحاسب علي الكلمةقولا وكتابة!!!
