أتليتكو مدريد وبلباو يضربان موعداً إسبانيا خالصاً بنهائي الدوري الأوروبي!!!
كفر و وتر / وكالات
خطف أتلتيكو مدريد الإسباني عن جدارة بطاقة التأهل الى نهائي بطولة دوري أوروبا بعد أن أزاح امس عقبة مواطنه فالنسيا من نصف النهائي بمجموع مباراتي الذهاب والإياب (5-2).
وضرب الروخي بلانكوس موعدا مع مواطنه الآخر أثلتيك بلباو بعد أن أطاح بسبورتنج لشبونة، ليكون نهائي البطولة "إسبانيا خالصا" على أرض العاصمة الرومانية بوخارست في التاسع من مايو المقبل.
وكرر أتلتيكو فوزه على فالنسيا في الإياب اليوم الخميس في عقر دار الاخير بملعب الميستايا بهدف نظيف من قذيفة صاروخية أطلقها المهاجم الشاب المتألق أدريان لوبيز (ق60).
وكان الفريق المدريدي بطل نسخة 2010 قد فاز بملعبه فيسنتي كالديرون في الذهاب بنتيجة 4-2.
وبادر "الخفافيش" للهجوم على ملعبهم لحاجتهم الى هدفين لمعادلة النتيجة وثلاثية نظيفة للصعود للنهائي الحلم، وتناوب لاعبوه على اهدار الفرص السهلة، وخاصة روبرتو سولدادو والبرازيلي جوناس والجزائري سفيان فيغولي، فيما تحصن الضيوف دفاعيا بشكل جيد مع اللعب على المرتدات وأنصاف الفرص التي أسفرت عن هدف أدريان الوحيد بعد مهارة فردية رائعة.
وقضى الهدف على معنويات فالنسيا حيث عجز عن التعويض او حفظ ماء الوجه بتسجيل ولو هدف يتيم، كما لم يستغل طرد لاعب الوسط البرتغالي تياجو ميندش (ق78).
من جانبه تأهل أثليتك بلباو إلى نهائي دوري أوروبا بعد فوز مستحق على سبورتنج لشبونة البرتغالي 3-1 في إياب نصف نهائي البطولة، وكانت مباراة الذهاب قد أنتهت بفوز الفريق البرتغالي 2-1.
خطف أتلتيكو مدريد الإسباني عن جدارة بطاقة التأهل الى نهائي بطولة دوري أوروبا بعد أن أزاح امس عقبة مواطنه فالنسيا من نصف النهائي بمجموع مباراتي الذهاب والإياب (5-2).
وضرب الروخي بلانكوس موعدا مع مواطنه الآخر أثلتيك بلباو بعد أن أطاح بسبورتنج لشبونة، ليكون نهائي البطولة "إسبانيا خالصا" على أرض العاصمة الرومانية بوخارست في التاسع من مايو المقبل.
وكرر أتلتيكو فوزه على فالنسيا في الإياب اليوم الخميس في عقر دار الاخير بملعب الميستايا بهدف نظيف من قذيفة صاروخية أطلقها المهاجم الشاب المتألق أدريان لوبيز (ق60).
وكان الفريق المدريدي بطل نسخة 2010 قد فاز بملعبه فيسنتي كالديرون في الذهاب بنتيجة 4-2.
وبادر "الخفافيش" للهجوم على ملعبهم لحاجتهم الى هدفين لمعادلة النتيجة وثلاثية نظيفة للصعود للنهائي الحلم، وتناوب لاعبوه على اهدار الفرص السهلة، وخاصة روبرتو سولدادو والبرازيلي جوناس والجزائري سفيان فيغولي، فيما تحصن الضيوف دفاعيا بشكل جيد مع اللعب على المرتدات وأنصاف الفرص التي أسفرت عن هدف أدريان الوحيد بعد مهارة فردية رائعة.
وقضى الهدف على معنويات فالنسيا حيث عجز عن التعويض او حفظ ماء الوجه بتسجيل ولو هدف يتيم، كما لم يستغل طرد لاعب الوسط البرتغالي تياجو ميندش (ق78).
من جانبه تأهل أثليتك بلباو إلى نهائي دوري أوروبا بعد فوز مستحق على سبورتنج لشبونة البرتغالي 3-1 في إياب نصف نهائي البطولة، وكانت مباراة الذهاب قد أنتهت بفوز الفريق البرتغالي 2-1.
