الشلف الجزائري بطيخة مقفولة بالنسبة للهلال،الجمهور اللاعب رقم 12 في فوز الهلال!!!
تقرير / صلاح الأحمدي /
بعد التجارب لفريقي القمة في الدوري الممتاز في مرحلة الذهاب مع أهلي
مدني وهلال كادقلي تعتبر هي الفيصل الوحيد لمستويات الفريقين لما قدموه
من مباراة ضعيفة شكت من ضعف كل خطوط طرفي الفريقين ما يجعل مباراتي
الفريقين في البطولة الأفريقية صعبة المنال وذات خاصية محدودة لفريق
المريخ الذي لا زال الاخوة في الجهازالفني بقايدة المدرب ريكاردو تتخوف
من هذه المبارة بصورة واضحة من خلال تصريحاته بان عين اللاعبين على كرة
مازيمبي القادمة وهذا وهذا كلام غير صحيح من مدرب يعرف قدر نفسه واضعاً
هزيمة الهلال من مازيمبي بالخمسة في عهد مواطنه فهي مباراة غابت فيها كل
فرص الفوز لما لازم لاعبين الهلال من إستهتار وعدم جدية وإستهانة بالفريق
.
تعتبر مباراة المريخ القادمة في البطولة الأفريقية في ملعب مازيمبي فرصة
كبيرة لتخطيه والعودة بنتجية إيجابية لو عمل الجهاز الفني على تجهيز
اللاعبين أصحاب الإمكانيات العالية وأصحاب القوة الجسمانية والسرعة
الفائقة واللعب بتوازن ما بين الهجوم والدفاع والعمل على الهجمة المرتدة
لأن خطوط دفاع مازيمبي هي أضعف الخطوط وأي هدف مبكر سوف يربك حسابات
الفريق المضيف .
أما عن الجانب الأهم هو خروج لاعبي المريخ عن جو المباراة وهي عادة إتصف
بها لاعبي مازيمبي كثيراً في المحافل الأفريقية ما يشوبها من الإستفزاز
للاعب الخصم أي بمعنى أي فريق خصم داخل أرضه تجد ان قد طرد منه لاعب
لقدرتهم على إستفزاز لاعبي الخصم كما يجب عدم التحرش بالحكم من قبل لاعبي
المريخ وجهازهم الفني قد يصيب الإعلام الرياضي عامة وإعلام المريخ خاصة
في مهمة اللاعبين في تخطي فريق مازيمبي في أرضه ووسط جمهوره ويقول البعض
بأن العقدة التي ظلت تلازم فريقي القمة في فترة بعيدة قد بدت تتلاشى في
بدايةالبطولة الأفريقية أي دور الـ32 بعد أن حققت فرقنا الأربعة المنازلة
في النتائج الإيجابية ثم تأهلت من خلال واقعها لدور الـ 16 .
مازيمبي فريق حكاية فريق نشأ لهم من الأحلام عبر الصحف الرياضية ومن
إمكانيات تجدها متوفرة في فريقي القمة الهلال والمريخ نعم هو فريق بطولة
ويجب أن لا ننام في العسل ولكن ليس بالفريق الذي نخاف منه ويجب أن نعمل
على الإنتصار عليه في أرضه ووسط جمهوره نأمل أن يقدم فتية المريخ مباراة
وعينهم على نتجية المباراة في السودان بأقل جهد ودون توتر وعدم إستعجال
الهدف في ملعبه وخاصة في ربع الساعة الأولى التي تحدد معالم فريق المريخ
وتسحب البساط من أقدام لاعبي مازيمبي . دعوات كل الشعب السوداني للمريخ
بالإنتصار والنتيجة الإيجابية في جولة الذهاب .
اما عن مباراة الهلال ضد فريق الشلف الجزائري التي قد لا تربك الجهاز
الفني للهلال بعد ان صور الإعلام الهلالي فريق الشلف غير متمرس وليس فريق
بطولات حتى ترتيبه في الدوري الجزائري الرابع وصاحب خبرة ضعيفة ، قد نجد
الفرق في واحدة بان فريق الشلف ليس ذو خبرة طويلة في البطولات الأفريقية
وهو بطيخة مقفولة بالنسبة للجهاز الفني للهلال وهذا لا يعني أن نطلق
الاحلام على تخطيه بسهولة لأن المباراة الأولى في ملعبنا والفوز عليه
بأهداف كبيرة تضمن الإستمرارية في المنافسة والتأهل إلى دوري الثمانية
بعيداً عن الهانات الفنية التي ينادي بها الجميع والكورة الشاملة الحديثة
التي تعاقب عليها في الهلال كثيراً من المدربين وغياب خط كامل في الوسط
وهو لاعب صانع ألعاب والتوزيع لفريق يمتاز بقوة خط في الهجوم يعد من أحسن
في القارة الأفريقية لسرعة كل اللاعبين في مقدمته وإنطلاقاتهم المزعجة
والحلول الفردية لهم ويجب أن لا نحدد لاعب بصورة واضحة ولكن يجب أن نوجز
صانع العاب يجيد في غياب هيثم مصطفى أو مساندة له إذا لعب ، لأن بعد هثيم
عن حساسية المباريات قد يؤثر في آداء الفريق . والعودة في التاريخ
الرياضي للبطولة الأفريقية على مستوى الفريق القومي والأندية نجد أن عدم
مجاراة فرق شمال أفريقيا عقدة لازمتنا منذ أمد بعيد وقد لا يدرك البعض ان
فرق شمال أفريقيا ومنها الشلف الجزائري يتفوقون علينا في كل ما ذكرناه
حسنة في فريق الهلال زائد التكوين الجسماني الذي له الدور الأول في حسم
مباريات شمال أفريقيا مع الاندية الأخرى من الدول .
يجب عدم الإلتحام مع أي لاعب بفيق الشلف كما يجب أن تكون المباراة مفتوحة
وهجومية من بدايتها والعمل على إحراز هدف في الدقيقة الأولى حتى يربك
الفريق الضيف لتزداد الأهداف في مرماه كما يجب عدم الثقة العمياء للاعبي
الهلال بعد أن صور إعلام الهلال فريق الشلف ليس ذو تاريخ في البطولة كما
يجب عدم الإعتراض على قرارات الحكم .
فرصة اللهلال كبيرة إذا أحسم رماته كل شاردة وواردة وتصويبها نحو المرمى
بفارق كبير من الأهداف حتى تكون مباراة الذهاب تحصيل حاصل في ظروف مغايرة
وفي جو مغاير .
نافذة :
اللاعب رقم 12 الجمهور وهو عليه الدور المؤثر والعبء الكبير في إنتصار
الهلال في التوزيع المتواصل وخاصة قبل باية اللقاء حتى يثبت أقدام لاعبيه
والتشجيع المدوي المتواصل حتى يربك الفريق الضيف لأن حسابات الكرة في
ملعب المضيف تبنى على جمهوره وأول نزول الفريق الضيف للميدان يتلفت
للاعبيه ذات اليمين وذات الشمال حتى يشهدو الملعب إن كان يكتظ بالمشجعين
وهي دراسة علمية صحيحة من خلالها يلعب الفريق الغير مكترس بثقل الجمهور
أما إن كان العكس فتجد لاعبي الفريق الضيف تشوبهم ربكة تسمى فقدان
التركيز لبضعة دقائق والأهداف تجي في ثانية وهي حالة موجودة في كل
المباريات وتتضمن الأهداف في أول دقيقة المباريات وتسمى أسرع الأهداف
وغالباً تأتي في اول لمسة للكرة .
تمنياتنا للهلال بالفوز في مباراته مع الشلف الجزائري في أرضه ووسط
جمهوره المؤزروحصيلة أهداف تساعد في تخطي فريق الشلف في الإياب .
////////////
بعد التجارب لفريقي القمة في الدوري الممتاز في مرحلة الذهاب مع أهلي
مدني وهلال كادقلي تعتبر هي الفيصل الوحيد لمستويات الفريقين لما قدموه
من مباراة ضعيفة شكت من ضعف كل خطوط طرفي الفريقين ما يجعل مباراتي
الفريقين في البطولة الأفريقية صعبة المنال وذات خاصية محدودة لفريق
المريخ الذي لا زال الاخوة في الجهازالفني بقايدة المدرب ريكاردو تتخوف
من هذه المبارة بصورة واضحة من خلال تصريحاته بان عين اللاعبين على كرة
مازيمبي القادمة وهذا وهذا كلام غير صحيح من مدرب يعرف قدر نفسه واضعاً
هزيمة الهلال من مازيمبي بالخمسة في عهد مواطنه فهي مباراة غابت فيها كل
فرص الفوز لما لازم لاعبين الهلال من إستهتار وعدم جدية وإستهانة بالفريق
.
تعتبر مباراة المريخ القادمة في البطولة الأفريقية في ملعب مازيمبي فرصة
كبيرة لتخطيه والعودة بنتجية إيجابية لو عمل الجهاز الفني على تجهيز
اللاعبين أصحاب الإمكانيات العالية وأصحاب القوة الجسمانية والسرعة
الفائقة واللعب بتوازن ما بين الهجوم والدفاع والعمل على الهجمة المرتدة
لأن خطوط دفاع مازيمبي هي أضعف الخطوط وأي هدف مبكر سوف يربك حسابات
الفريق المضيف .
أما عن الجانب الأهم هو خروج لاعبي المريخ عن جو المباراة وهي عادة إتصف
بها لاعبي مازيمبي كثيراً في المحافل الأفريقية ما يشوبها من الإستفزاز
للاعب الخصم أي بمعنى أي فريق خصم داخل أرضه تجد ان قد طرد منه لاعب
لقدرتهم على إستفزاز لاعبي الخصم كما يجب عدم التحرش بالحكم من قبل لاعبي
المريخ وجهازهم الفني قد يصيب الإعلام الرياضي عامة وإعلام المريخ خاصة
في مهمة اللاعبين في تخطي فريق مازيمبي في أرضه ووسط جمهوره ويقول البعض
بأن العقدة التي ظلت تلازم فريقي القمة في فترة بعيدة قد بدت تتلاشى في
بدايةالبطولة الأفريقية أي دور الـ32 بعد أن حققت فرقنا الأربعة المنازلة
في النتائج الإيجابية ثم تأهلت من خلال واقعها لدور الـ 16 .
مازيمبي فريق حكاية فريق نشأ لهم من الأحلام عبر الصحف الرياضية ومن
إمكانيات تجدها متوفرة في فريقي القمة الهلال والمريخ نعم هو فريق بطولة
ويجب أن لا ننام في العسل ولكن ليس بالفريق الذي نخاف منه ويجب أن نعمل
على الإنتصار عليه في أرضه ووسط جمهوره نأمل أن يقدم فتية المريخ مباراة
وعينهم على نتجية المباراة في السودان بأقل جهد ودون توتر وعدم إستعجال
الهدف في ملعبه وخاصة في ربع الساعة الأولى التي تحدد معالم فريق المريخ
وتسحب البساط من أقدام لاعبي مازيمبي . دعوات كل الشعب السوداني للمريخ
بالإنتصار والنتيجة الإيجابية في جولة الذهاب .
اما عن مباراة الهلال ضد فريق الشلف الجزائري التي قد لا تربك الجهاز
الفني للهلال بعد ان صور الإعلام الهلالي فريق الشلف غير متمرس وليس فريق
بطولات حتى ترتيبه في الدوري الجزائري الرابع وصاحب خبرة ضعيفة ، قد نجد
الفرق في واحدة بان فريق الشلف ليس ذو خبرة طويلة في البطولات الأفريقية
وهو بطيخة مقفولة بالنسبة للجهاز الفني للهلال وهذا لا يعني أن نطلق
الاحلام على تخطيه بسهولة لأن المباراة الأولى في ملعبنا والفوز عليه
بأهداف كبيرة تضمن الإستمرارية في المنافسة والتأهل إلى دوري الثمانية
بعيداً عن الهانات الفنية التي ينادي بها الجميع والكورة الشاملة الحديثة
التي تعاقب عليها في الهلال كثيراً من المدربين وغياب خط كامل في الوسط
وهو لاعب صانع ألعاب والتوزيع لفريق يمتاز بقوة خط في الهجوم يعد من أحسن
في القارة الأفريقية لسرعة كل اللاعبين في مقدمته وإنطلاقاتهم المزعجة
والحلول الفردية لهم ويجب أن لا نحدد لاعب بصورة واضحة ولكن يجب أن نوجز
صانع العاب يجيد في غياب هيثم مصطفى أو مساندة له إذا لعب ، لأن بعد هثيم
عن حساسية المباريات قد يؤثر في آداء الفريق . والعودة في التاريخ
الرياضي للبطولة الأفريقية على مستوى الفريق القومي والأندية نجد أن عدم
مجاراة فرق شمال أفريقيا عقدة لازمتنا منذ أمد بعيد وقد لا يدرك البعض ان
فرق شمال أفريقيا ومنها الشلف الجزائري يتفوقون علينا في كل ما ذكرناه
حسنة في فريق الهلال زائد التكوين الجسماني الذي له الدور الأول في حسم
مباريات شمال أفريقيا مع الاندية الأخرى من الدول .
يجب عدم الإلتحام مع أي لاعب بفيق الشلف كما يجب أن تكون المباراة مفتوحة
وهجومية من بدايتها والعمل على إحراز هدف في الدقيقة الأولى حتى يربك
الفريق الضيف لتزداد الأهداف في مرماه كما يجب عدم الثقة العمياء للاعبي
الهلال بعد أن صور إعلام الهلال فريق الشلف ليس ذو تاريخ في البطولة كما
يجب عدم الإعتراض على قرارات الحكم .
فرصة اللهلال كبيرة إذا أحسم رماته كل شاردة وواردة وتصويبها نحو المرمى
بفارق كبير من الأهداف حتى تكون مباراة الذهاب تحصيل حاصل في ظروف مغايرة
وفي جو مغاير .
نافذة :
اللاعب رقم 12 الجمهور وهو عليه الدور المؤثر والعبء الكبير في إنتصار
الهلال في التوزيع المتواصل وخاصة قبل باية اللقاء حتى يثبت أقدام لاعبيه
والتشجيع المدوي المتواصل حتى يربك الفريق الضيف لأن حسابات الكرة في
ملعب المضيف تبنى على جمهوره وأول نزول الفريق الضيف للميدان يتلفت
للاعبيه ذات اليمين وذات الشمال حتى يشهدو الملعب إن كان يكتظ بالمشجعين
وهي دراسة علمية صحيحة من خلالها يلعب الفريق الغير مكترس بثقل الجمهور
أما إن كان العكس فتجد لاعبي الفريق الضيف تشوبهم ربكة تسمى فقدان
التركيز لبضعة دقائق والأهداف تجي في ثانية وهي حالة موجودة في كل
المباريات وتتضمن الأهداف في أول دقيقة المباريات وتسمى أسرع الأهداف
وغالباً تأتي في اول لمسة للكرة .
تمنياتنا للهلال بالفوز في مباراته مع الشلف الجزائري في أرضه ووسط
جمهوره المؤزروحصيلة أهداف تساعد في تخطي فريق الشلف في الإياب .
////////////
