مزامل عبد العزيز يفتح النار من خلال حديثه لمنتدى كل الألعاب
مزامل عبد العزيز :السلاوى ليس لديه منصب خارجى معترف به فكيف تمنحه الوزارة إستثناء للترشح لفترة ثالثة فى منصب الرئيس!!!
كفر و وتر / طارق أحمد المصطفى
أكد مزامل عبد العزيز كابتن المنتخب الوطنى لتنس الطاولة والمرشح لمنصب الرئيس فى الإنتخابات السابقة أنهم قدموا تقدموا بترشيحهم هو وزميله محمد حسن لتطوير اللعبة بعد ركود فيها دام 23 عام مبينا أن بعض النجاحات التى تحققت كانت بإجتهادات فردية من اللاعبين مشيرا الى أنه يكن كل إحترام لأسرة تنس الطاولة وفى مقدمتها الإتحاد وأشار الى أنهم رغم خسارتهم إلا أن برنامجهم وجد تأييد كبير من كل لاعبى السودان ألذين سجلوا موقفا مشرفا بعد أن حملوا لافتات يوم الجمعية العمومية طالبوا فيها برحيل الإتحاد السابق وأكد مزامل إيمانهم بديمقراطية وأهلية الحركة الرياضية إلا أنه عاد وأشار الى أن العتمة التى يعيش فيها أهل الطاولة منذ 23 عاما جعلت فرصتهم ضعيفة فى الفوز. وقال مزامل ألذى كان يتحدث فى منتدى ( كل الألعاب ) بصحيفة الوطن أنهم تقدمو بطعن للمفوضية الإتحادية ضد ترشيح عبد الرحمن السلاوى لمنصب الرئيس بحسب المادة 16 / 3 من قانون هيئات الشباب والرياضة للعام 2003 التى تمنع أى شخص من الترشح لأكثر من دورتين فى نفس المنصب مالم يكون حاصلا على منصب خارجى قارى أو دولى وأبان أن المفوضية رفضت طعنهم ليس بحجة قانونية ولكن بسبب أن الطعن قدم لجهة ليست ذات إختصاص وكان من المفترض أن يقدم الى لجنة الإشراف رغم أن المفوضية هى الجهة الأولى المسئولة وتعلو على لجنة الإشراف التى قامت بالرد على الطعن علما بأن الطعن قدم للمفوضية . وأضاف مزامل بأنهم تقدموا بإستئناف الى لجنة التحكيم الشبابية منذ 28 فبراير الماضى إلا أنهم تفاجأوا بأن لجنة التحكيم لم يعاد تكوينها منذ وفاة عز الدين الصبابى وأشار الى أنهم تقدموا بمذكرة الى وزير الشباب والرياضة بواسطة المحامى مولانا الفاتح مختار منذ 6/ 2 الماضى ولم يستلموا الرد حتى هذه اللحظة مستفسرين عن موافقة الوزارة لترشيح السلاوى رغم أنه غير مستوف لضوابط الترشيح فى منصبه لفترة ثالثة حسب القانون حيث الترشيح لمنصب خارجى يتم عبر إتحادك الوطنى ومن ثم موافقة الوزارة ثم من بعد ذلك تبرز محضر الجمعية العمومية التى إنتخبتك للوزارة وتوضح الدولة التى رشحتك والدولة التى قامت بثنية الترشيح مشيرا الى أن كل ذلك لم يحدث وأكد مزامل أنهم قاموا بالإتصال برئيس الإتحاد الافريقى خالد الصالحى وبعض أعضاء المكتب التنفيذى وردوا علينا عبر ( إيملات ) موجودة لدينا أن السلاوى ليس لديه أى منصب فى المكتب التنفيذى ولم يتم ترشيحه ولكنه تم تعينه مستشارا فخريا للإتحاد بعد الجمعية العمومية كما أنه ليس لديه أى منصب دولى حيث شارك فقط فى الإجتماعت كممثل للإتحاد السودانى فى الأعوام 2009 باليابان و2010 بموسكو و2011 بهولندا وهى إجتماعات كانت مصاحبة لكأس العالم الذى كنت مشاركا فيه كلاعب وكشف مزامل عن تقديمهم لطعن أخر فى صحة الجمعية التى حدث بها خطأ كبيرا وهى ترشح من داخلها حسن عوض عيسى ممثلا للولايات رغم أنه له دورتين فى الإتحاد عضوا فى مجلس الإدارة ممثلا للمدربين حيث كانت المفوضية قد رفضت فى البداية ترشيحه ممثلا للمدربين للمرة الثالثة .. وأكد مزامل عبد العزيز أنهم سيواصلون فى قضيهم حتى أخر مرحلة من مراحل التقاضى من أجل إنتزاع حقوقهم وذلك من أجل المنشط وهؤلاء اللاعبين ألذين ساندوهم وأعلونها صراحة مطالبين بالتغيير .وعرج للحديث عن اللجنة الأولمبية مبديا إستغرابه من مواصلة السلاوى عضوا فى مكتبها التنفيذى من دون أن تطرح هذا الأمر للترشيح من داخل مجلس إداراتها بعد أن فقد السلاوى المنصب بإنتهاء فترته السابقة فى الإتحاد وتساءل هل الأمر قانون أم مجاملات ( وصاحبى وصاحبك ) . وعن الأوضاع فى الإتحاد منذ الجمعية العمومية فى 28 /1 الماضى قال مزامل أن الوضع كما هو لم يتغير بل إزداد سوءا بعد أن تم إغلاق صالة مجمع الأسرة التى كانت تحتضن لاعبى الطاولة وهناك بطولة واحدة أقيمت ونظمها اللاعب عبد القادر البربرى تخليدا لذكرى المرحوم والده وتم إتصال من قبل العضوين أحمد عبد الله ومحمد خيرى من أجل جلوسنا مع الإتحاد ولكن رفضنا طلبهم بكل أدب وإحترام كما تم إجتماع مع اللاعبين الذين أعلنوا مقاطعتهم للإتحاد حيث طلب اللاعبون توفير المعدات والمعسكرات وكل المعينات خاصة وأن رئيس الإتحاد السلاوى ذكر فى الجمعية أنه يصرف 400 ألف جنيه سنويا على المنشط وأشار مزامل الى أن ميزانية الإتحاد لم تراجع وتم تأجيل النظر فيها وعن تنظيم البطولة الأفريقية فى السودان العام القادم بحسب ما تسرب من أنباء من الإتحاد العام قال مزامل أنها فكرة جيدة ولكن نخشى أن يكون السودان مجرد منظم ولاعبيه مجرد متطوعين إذا لم يتم تفعيل النشاط الداخلى و تجهيزهم بمعسكرات خارجية حتى يتمكنوا على أقل تقدير من إحراز ميدالية وطالب مزامل بأولوية ترتيب البيت الداخلى موضحا أنه دخل موقع الإتحاد الدولى ولم يجد هذه البطولة فى (الكالندر ) الخاص بالبطولات !!!!!!!!!
أكد مزامل عبد العزيز كابتن المنتخب الوطنى لتنس الطاولة والمرشح لمنصب الرئيس فى الإنتخابات السابقة أنهم قدموا تقدموا بترشيحهم هو وزميله محمد حسن لتطوير اللعبة بعد ركود فيها دام 23 عام مبينا أن بعض النجاحات التى تحققت كانت بإجتهادات فردية من اللاعبين مشيرا الى أنه يكن كل إحترام لأسرة تنس الطاولة وفى مقدمتها الإتحاد وأشار الى أنهم رغم خسارتهم إلا أن برنامجهم وجد تأييد كبير من كل لاعبى السودان ألذين سجلوا موقفا مشرفا بعد أن حملوا لافتات يوم الجمعية العمومية طالبوا فيها برحيل الإتحاد السابق وأكد مزامل إيمانهم بديمقراطية وأهلية الحركة الرياضية إلا أنه عاد وأشار الى أن العتمة التى يعيش فيها أهل الطاولة منذ 23 عاما جعلت فرصتهم ضعيفة فى الفوز. وقال مزامل ألذى كان يتحدث فى منتدى ( كل الألعاب ) بصحيفة الوطن أنهم تقدمو بطعن للمفوضية الإتحادية ضد ترشيح عبد الرحمن السلاوى لمنصب الرئيس بحسب المادة 16 / 3 من قانون هيئات الشباب والرياضة للعام 2003 التى تمنع أى شخص من الترشح لأكثر من دورتين فى نفس المنصب مالم يكون حاصلا على منصب خارجى قارى أو دولى وأبان أن المفوضية رفضت طعنهم ليس بحجة قانونية ولكن بسبب أن الطعن قدم لجهة ليست ذات إختصاص وكان من المفترض أن يقدم الى لجنة الإشراف رغم أن المفوضية هى الجهة الأولى المسئولة وتعلو على لجنة الإشراف التى قامت بالرد على الطعن علما بأن الطعن قدم للمفوضية . وأضاف مزامل بأنهم تقدموا بإستئناف الى لجنة التحكيم الشبابية منذ 28 فبراير الماضى إلا أنهم تفاجأوا بأن لجنة التحكيم لم يعاد تكوينها منذ وفاة عز الدين الصبابى وأشار الى أنهم تقدموا بمذكرة الى وزير الشباب والرياضة بواسطة المحامى مولانا الفاتح مختار منذ 6/ 2 الماضى ولم يستلموا الرد حتى هذه اللحظة مستفسرين عن موافقة الوزارة لترشيح السلاوى رغم أنه غير مستوف لضوابط الترشيح فى منصبه لفترة ثالثة حسب القانون حيث الترشيح لمنصب خارجى يتم عبر إتحادك الوطنى ومن ثم موافقة الوزارة ثم من بعد ذلك تبرز محضر الجمعية العمومية التى إنتخبتك للوزارة وتوضح الدولة التى رشحتك والدولة التى قامت بثنية الترشيح مشيرا الى أن كل ذلك لم يحدث وأكد مزامل أنهم قاموا بالإتصال برئيس الإتحاد الافريقى خالد الصالحى وبعض أعضاء المكتب التنفيذى وردوا علينا عبر ( إيملات ) موجودة لدينا أن السلاوى ليس لديه أى منصب فى المكتب التنفيذى ولم يتم ترشيحه ولكنه تم تعينه مستشارا فخريا للإتحاد بعد الجمعية العمومية كما أنه ليس لديه أى منصب دولى حيث شارك فقط فى الإجتماعت كممثل للإتحاد السودانى فى الأعوام 2009 باليابان و2010 بموسكو و2011 بهولندا وهى إجتماعات كانت مصاحبة لكأس العالم الذى كنت مشاركا فيه كلاعب وكشف مزامل عن تقديمهم لطعن أخر فى صحة الجمعية التى حدث بها خطأ كبيرا وهى ترشح من داخلها حسن عوض عيسى ممثلا للولايات رغم أنه له دورتين فى الإتحاد عضوا فى مجلس الإدارة ممثلا للمدربين حيث كانت المفوضية قد رفضت فى البداية ترشيحه ممثلا للمدربين للمرة الثالثة .. وأكد مزامل عبد العزيز أنهم سيواصلون فى قضيهم حتى أخر مرحلة من مراحل التقاضى من أجل إنتزاع حقوقهم وذلك من أجل المنشط وهؤلاء اللاعبين ألذين ساندوهم وأعلونها صراحة مطالبين بالتغيير .وعرج للحديث عن اللجنة الأولمبية مبديا إستغرابه من مواصلة السلاوى عضوا فى مكتبها التنفيذى من دون أن تطرح هذا الأمر للترشيح من داخل مجلس إداراتها بعد أن فقد السلاوى المنصب بإنتهاء فترته السابقة فى الإتحاد وتساءل هل الأمر قانون أم مجاملات ( وصاحبى وصاحبك ) . وعن الأوضاع فى الإتحاد منذ الجمعية العمومية فى 28 /1 الماضى قال مزامل أن الوضع كما هو لم يتغير بل إزداد سوءا بعد أن تم إغلاق صالة مجمع الأسرة التى كانت تحتضن لاعبى الطاولة وهناك بطولة واحدة أقيمت ونظمها اللاعب عبد القادر البربرى تخليدا لذكرى المرحوم والده وتم إتصال من قبل العضوين أحمد عبد الله ومحمد خيرى من أجل جلوسنا مع الإتحاد ولكن رفضنا طلبهم بكل أدب وإحترام كما تم إجتماع مع اللاعبين الذين أعلنوا مقاطعتهم للإتحاد حيث طلب اللاعبون توفير المعدات والمعسكرات وكل المعينات خاصة وأن رئيس الإتحاد السلاوى ذكر فى الجمعية أنه يصرف 400 ألف جنيه سنويا على المنشط وأشار مزامل الى أن ميزانية الإتحاد لم تراجع وتم تأجيل النظر فيها وعن تنظيم البطولة الأفريقية فى السودان العام القادم بحسب ما تسرب من أنباء من الإتحاد العام قال مزامل أنها فكرة جيدة ولكن نخشى أن يكون السودان مجرد منظم ولاعبيه مجرد متطوعين إذا لم يتم تفعيل النشاط الداخلى و تجهيزهم بمعسكرات خارجية حتى يتمكنوا على أقل تقدير من إحراز ميدالية وطالب مزامل بأولوية ترتيب البيت الداخلى موضحا أنه دخل موقع الإتحاد الدولى ولم يجد هذه البطولة فى (الكالندر ) الخاص بالبطولات !!!!!!!!!
